تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[ضعف الإقبال]

ـ[جمال حسني الشرباتي]ــــــــ[24 - 01 - 2005, 10:18 م]ـ

:::

إنه ضعف إقبال وقلة تفاعل لا مثيل لها في هذا القسم

يمكن أن الموضوع المعين فيه صعوبة

فلم لا نسأل عن تلك الصعوبة؟؟

لم لا نشد على يد الكاتب إن أعجبنا الموضوع؟

لم لا نقول له لقد أخطأت؟؟

ولي إقتراح بعد هذا العتاب

وهو أن يتم توحيد أقسام اللغة العربية لتؤول إلى قسمين

قسم--منتدى البلاغة والمعاني والأدب

قسم--منتدى التطبيقات اللغوية

لأن الزائر والعضو يتركز فيهما ولا يشتت نظره متنقلا بين الأقسام

ـ[د. خالد الشبل]ــــــــ[24 - 01 - 2005, 11:28 م]ـ

الأستاذ الكريم جمال حسني الشرباتي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أحيانًا يشكو المنتدى كله من قلة المرتادين، لظرف مناسبة ما، وأحيانًا يكون ذلك في قسم معين، لكن هذا القسم فيه نشاط وموضوعات قيمة تحظى بمتابعة مشرفته الأستاذة أنوار الأمل، وربما انتاب أحدَ المشرفين شيء من الانشغال عن متابعة منتداه. ولن ننسى ظروف موسم الحج

نحن بانتظار أوبة الأستاذة ومتابعة الموضوعات والردود.

أما مسألة توحيد المنتديات فهو موضوع بحثه الأساتذة المشرفون، ولم يتبين لهم ترجيح هذا الرأي.

أستاذ جمال:

ثق أن موضوعاتك تجد قبولاً لدى القَرَأة، وإن لم يحصل تعليق أو رد من أحدهم. فواصِلْ نثر عبيرك هنا وهناك، فنحن نستمتع بالأريج الطيب.

ـ[جمال حسني الشرباتي]ــــــــ[25 - 01 - 2005, 04:31 ص]ـ

:::

أخ خالد أشكرك على ردك الطيب وهو رد أعتز به ويدفعني لمزيد من العمل

وبالمناسبة-----أعجبتني في جمع "القرأة"---ولما لم أسمعه قبلا عدت إلى الزمخشري فنقلت من أساس البلاغة ما يلي

((ق ر أ

قرأت الكتاب واقترأته، وأقرأته غيري، وهو من قرأة الكتاب، وفلان قاريء وقرّاء: ناسك عابد، وهو من القرّاء. وقال جرير: يا أيها القارئ المرخي عمامته هذا زمانك إني قد مضى زمني

وقد تقرّأ فلان: تنسّك. واقرأ سلامي على فلان، ولا يقال: أقرئه منّي السلام. وأقرأت المرأة: حاضت، وامرأة مقرئ، واعتدّت بثلاثة قروء وأقراء وأقرء. ودفعت جاريتي إلى فلانة أقرئها أي أمسكها عندها لتحيض، وجراية مقرّأة، وإذا اشتريت أمةً فلا تقربها حتى تقرّئها. وما قرأت هذه الناقة سلاً قط: ما ضمت أي ما حملت ولداً. قال حميد بن ثور: أراها غلامانا الخلى فتشذّرت مراحاً ولم تقرأ جنيناً ولا دماً فخطرت بذنبها.))

فوجدته ((وهو من قرأة الكتاب،))

ولفت انتباهي أيضا أن " القروء" " والقراءة" في نفس المادة

ولفت انتباهي أن "القراء" بفتح القاف وتشديد الراء هو الناسك المتعبد وكذلك "القارىء"

وربما أن القرء أي الحيض كان من نفس المادة لأن فيه رؤية شيء ما كالقراءة في كتاب

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير