تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[سؤال حول طبيعة القرآن من حيث اللغة]

ـ[تحريري]ــــــــ[28 - 03 - 2005, 04:08 م]ـ

قسم علماء اللغة كما هو معروف اللغة إلى ثلاثة أقسام الأول النثر و الثاني الشعر و الثالث القرآن.

و لكني قرأت عند الشيخ تقي الدين النبهاني قول لا أدري مدى صحته حيث يقول في كتابة الشخصية الجزء الثالث أن القرآن نوع من النثر الفريد.

فهل هذه العبارة صحيحة؟

أرجو منك الإجابة و شكرا لكم.

ـ[تحريري]ــــــــ[28 - 03 - 2005, 04:32 م]ـ

إذا احب الأخوة نقلت لهم كلام النبهاني من كتابة كما هو؟

ما رايكم

ـ[جمال حسني الشرباتي]ــــــــ[28 - 03 - 2005, 08:57 م]ـ

السلام عليكم

أفضل استخدام عبارة -- أن القرآن طراز فريد من الكلام يخالف معهود العرب في كلامهم--فلا هو من طراز نثرهم ولا من طراز شعرهم ولا من طراز أي نوع من كلامهم

لذلك فإن قول طه حسين التالي من أخبث الأقوال ((((ولست أفهم كيف يمكن أن يتسرب الشك إلى عالم جاد في عربية القرآن واستقامة ألفاظه وأساليبه ونظمه على ما عرف العرب أيام النبي من لفظ ونظم وأسلوب)) في الأدب الجاهلي ص 147

ـ[السياري]ــــــــ[28 - 03 - 2005, 11:26 م]ـ

في نظري يمكن تمحيص مقولة الشيخ النبهاني من خلال تعريف مصطلح النثر، والنثر الفريد، وبعدها يمكننا القول هل يمكن إدخال القرآن تحت هذا المطلح أو لا.

كما أرى عدم المشاحة في الاصطلاح - وليس على إطلاقه - خاصة لمن عرف منهم صلاح المقصد. والله أعلم ..

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير