تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[ألغاز لغوية]

ـ[أبو الفرج مهدي]ــــــــ[31 - 01 - 07, 05:08 م]ـ

-لهذا الكلام وجه من الصحة اكشفه:

من قال والله انتقض وضوؤه.

-صحح الخطأ إن وجد ثم أعرب الجملة باختصار:

أنّ زيدٌ كريم

ـ[أحمد محمود الأزهري]ــــــــ[01 - 02 - 07, 11:53 ص]ـ

من قال: مَنْ: شرطية، وقَالَ: فعل الشرط، أي نام بعد الظهر من القيلولة.

والله: قسم لتوكيد الحكم الفقهي المذكور بعده.

انتقض: جواب الشرط وهو مبني للمجهول.

وضوؤه: نائب فاعل مرفوع والهاء في محل جر مضافا إليه.

*****

أن: فعل ماض من الأنين.

زيد: فاعل مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.

كريما: الصواب بالنصب .. أي حال كونه كريما.

والله أعلم.

ـ[أبو الفرج مهدي]ــــــــ[01 - 02 - 07, 04:09 م]ـ

الجواب عن اللغز الأول 10/ 10

الجواب عن اللغز الثاني 8/ 10

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[01 - 02 - 07, 04:15 م]ـ

كَـ (ـريمٍ)

الكاف حرف جر، والريم: الظبي الأبيض

ـ[أحمد محمود الأزهري]ــــــــ[04 - 02 - 07, 09:44 ص]ـ

جزاكما الله خيرا ..

ـ[أبو الفرج مهدي]ــــــــ[04 - 02 - 07, 04:04 م]ـ

بارك الله في شيخنا أبي مالك، ###، لا حرمنا الله من علمه.

ـ[البتول]ــــــــ[11 - 02 - 07, 03:36 ص]ـ

السلام عليكم.

ائذنوا للمبتدئين أمثالي بالمشاركة معكم.

كيف يكون إعراب هذا البيت ومعناه:

إنَّ هندُ المليحةَ الحسناءَ ......... وَأيَ مَنْ أضمرت لِخِلٍّ وفاءَ

ـ[أبو الفرج مهدي]ــــــــ[26 - 04 - 07, 10:23 م]ـ

لم أعرف جوابا لسؤالك يا "البتول"، فلعلك تفيديننا به، والصواب:"للمبتدئات".

اشرح:

-رأيته بسهمي فمات.

ـ[ابو وحيد المكي]ــــــــ[26 - 04 - 07, 11:18 م]ـ

طيب من يعرب (فالكوب ماء) الكوب مفتوحة ماء عليها فتحتين

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[26 - 04 - 07, 11:30 م]ـ

(فِ الكوبَ ماءً)

أي املأه

ـ[ابو وحيد المكي]ــــــــ[27 - 04 - 07, 12:14 ص]ـ

(فِ الكوبَ ماءً)

أي املأه

### بارك الله فيك ......

ـ[الوفاء]ــــــــ[27 - 04 - 07, 01:29 ص]ـ

السلام عليكم

أختكم تدعو لكم بالبركة في علمكم ويطيب لها مشاركتكم في هذه المساحة.

قال الشاعر:

كي تجنحون إلى سلمٍ وما ثُئرَتْ ـــــ قتلاكم ولظى الهيجاءِ تضطرمُ

فلماذا رفع (تجنحون) وهو مسبوق ب (كي)؟

تحيتي

الوفاء

ـ[البتول]ــــــــ[27 - 04 - 07, 07:02 م]ـ

أبدأ بالإجابة على سؤال الأخت وفاء, بصراحة خطر على بالي جواب السؤال منذ قرأته بسبب المعنى الذي يحمله, ولكني أحببت أن أوثق المعلومة وأرجو أن أكون قد وفقت في إجابتي.

يقول صاحب مغني اللبيب:

"كي على ثلاثة أوجه:

أحدها أن تكون اسما مختصرا من كيف كقوله: (كي تجنحون إلى سلم وما ثئرت ... قتلاكم ولظى الهيجاء تضطرم) أراد كيف فحذف الفاء كما قال بعضهم سو أفعل يريد سوف.

الثاني أن تكون بمنزلة لام التعليل معنى وعملا وهي الداخلة على ما الاستفهامية في قولهم في السؤال عن العلة كيمه بمعنى لمه وعلى ما المصدرية في قوله

(إذا أنت لم تنفع فضر فإنما ... يرجى الفتى كيما يضر وينفع)

وقيل ما كافة وعلى أن المصدرية مضمرة نحو جئتك كي تكرمني إذا قدرت النصب بأن.

الثالث أن تكون بمنزلة أن المصدرية معنى وعملا وذلك في نحو (لكيلا تأسوا) ويؤيده صحة حلول أن محلها ولأنها لو كانت حرف تعليل لم يدخل عليها حرف تعليل"اه.

مغني اللبيب عن كتب الأعاريب لجمال الدين أبي محمد عبدالله بن يوسف بن هشام الأنصاري (1/ 242)

ـ[البتول]ــــــــ[27 - 04 - 07, 07:34 م]ـ

وأُثَني بإجابة طلب الأخ أبي الفرج المهدي فأقول:

لفظ (إن) التي في البيت السابق هي مربط الفرس فهي هناك فعل وليست حرف توكيد كما يتبادر إلى الذهن. وإن أردنا تفصيلا فالفعل هو بالتحديد الهمزة المكسورة وهي فعل أمر من وأى _ يئي بمعنى: وعد ومصدرها (وأْي) بمعنى وعْد ووزنها كما هو مذكور في صدر البيت الثاني, والنون للتوكيد, و (هند) منادى بحرف نداء محذوف, مبني على الضم, و (المليحة الحسناء) نعوت لكلمة هند على الموضع لا على اللفظ, وأظن باقي البيت مفهوما.

وعلى كل حال فقد عثرت على شرح مفصل لهذا البيت أيضا في كتاب مغني اللبيب وسأنقله للفائدة. (مع ملاحظة أن الكاتب ذكر لفظ المليحة مرفوعا على أنه نعت على اللفظ, وأظن أن كلا الوجهين صواب والله أعلم)

يقول:

" تنبيه [قد تقع الهمزة فعلا وذلك أنهم يقولون وأى بمعنى وعد ومضارعه يئي بحذف الواو لوقوعها بين ياء مفتوحة وكسرة كما تقول وفي يفي وونى يني والأمر منه إه بحذف اللام للأمر وبالهاء للسكت في الوقف] وعلى ذلك يتخرج اللغز المشهور وهو قوله

12 - (إن هند المليحة الحسناء ... وأي من أضمرت لخل وفاء) فإنه يقال كيف رفع اسم إن وصفته الأولى والجواب أن الهمزة فعل أمر والنون للتوكيد والأصل إين بهمزة مكسورة وياء ساكنة للمخاطبة ونون مشددة

13 - (لتقرعن علي السن من ندم ... إذا تذكرت يوما بعض أخلاقي)

وهند منادى مثل (يوسف أعرض عن هذا) والمليحة نعت لها على اللفظ كقوله

14 - (يا حكم الوارث عن عبد الملك ... )

والحسناء إما نعت لها على الموضع كقول مادح عمر بن عبد العزيز رضي الله تعالى عنه

15 - (يعود الفضل منك على قريش ... وتفرج عنهم الكرب الشدادا)

(فما كعب بن مامة وابن سعدى ... بأجود منك يا عمر الجوادا)

وإما بتقدير أمدح وإما نعت لمفعول به محذوف أي عدي يا هند الخلة الحسناء وعلى الوجهين الأولين فيكون إنما أمرها بإيقاع الوعد الوفي من غير أن يعين لها الموعود وقوله وأي مصدر نوعي منصوب بفعل الأمر والأصل وأيا مثل وأي من ومثله (فأخذناهم أخذ عزيز مقتدر) وقوله أضمرت بتاء التأنيث محمول على معنى من مثل من كانت أمك" انتهى. (1/ 27, 28)

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير