تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[من هو مظهر الدين محمد مؤلف كتاب المكمل في شرح المفصل.]

ـ[أبو أحمد العجمي]ــــــــ[06 - 01 - 07, 09:12 م]ـ

[من هو مظهر الدين محمد مؤلف كتاب المكمل في شرح المفصل.]

فهل من مساعدة. و شكرا للجميع.

[email protected]

ـ[الدكتور مروان]ــــــــ[07 - 01 - 07, 12:07 ص]ـ

هو مظهر الدين الحسين بن محمود بن الحسن الزيداني، أو المظهري،

المتوفي سنة 727 هـ ..

له شرح على مصابيح السنة سماه "المفاتيح في شرح المصابيح ".

انظر: كشف الظنون 2/ 1699.

والمؤلف هذا معروف بعلم الحديث أكثر منه في العربية ..

ـ[أبو أحمد العجمي]ــــــــ[07 - 01 - 07, 06:31 ص]ـ

بارك الله فيك أخي الدكتور مروان وأجزل لك المثوبة هل من مزيد عنه وعن ترجمته

ـ[الدكتور مروان]ــــــــ[07 - 01 - 07, 01:13 م]ـ

نعم ياأخي الحبيب الغالي، وكرم عيونك

وإليك المزيد عنه، وعن ترجمته، مما توافر لي حتى الآن:

وشرحه الإمام الفاضل مظهر الدين محمد وسماه المكمل أوله الحمد لله الذي قصر عما يليق بكبريائه الخ وهو شارح المصابيح أيضاً وهو شرح ممزوج متنه بالأحمر فرغ من تصنيفه في جمادى الآخرة سنة 659 تسع وخمسين وستمائة ومن شروح أبياته شرح أوله الحمد لله الذي فضل الإنسان بفضيلة البيان الخ وفي ظهره أن عدد أبيات المفصل 424 أربع عشرين وأربعمائة بيت

http://www.alwaraq.net/index2.htm?i=373&page=881

من كتاب (كشف الظنون 881) على الرابط السابق.

====================

الزيداني مظهر الدين: الحسين بن محمود بن الحسين الزيداني مظهر الدين توفي سنة 727 سبع وعشرين وسبعمائة. من تصانيفه المفاتيح في حل المصابيح للبغوي.

من (هدية العارفين) على الرابط

http://www.alwaraq.net/index5.htm?c=...net/search.htm

===================

وقال الطّيبىّ في شرح المشكاة [15]: "قد أحسن هذا القائل وأصاب في هذا التقدير، ويشهد له قوله: "فلما رأى رسولُ الله صلى الله عليه وسلم ما غشيني" أي من التكذيب. فَ "مِنْ" على هذا بيانية. و الواو في "ولا إذْ كنتُ" لما تستدعى معطوفاَ عليه، و"لا" المؤكدة توجب أن يكون المعطوف عليه منفياً، وهو هذا المحذوف. وهذا أسدّ في العربية من جعل "ولا إذْ كنتُ" صفة لمصدر محذوف، كما قدّره المظهري [16]، حيث قال: "يعنى وقع في خاطري من تكذيب النبي صلى الله عليه وسلم في تحسينه لشأنهما تكذيب أكثر من تكذيبي إياه قبيل الإسلام، لأن واو العطف مانعة، ولو ذهب إلى الحال لجاز على التعسّف".

قال: "وذكر المظهري أن "عرقاً وفرقاً" منصوبان على التمييز، والظاهر أن يكون "فرقاً" مفعولاً له، أوحالا، لأنه لا يجوز أن يقال: انظر فرقي".

قال: "وقوله: "فَرَدَدْتُ إليه أنْ هَوِّن على أمتي".

يجوز أن تكون "أنْ " مفسّرة [17]، لما في رددتُ من معنى القول، ويجوز أن تكون مصدرية، وإن كان مدخوله أمراً. وجوّز ذلك صاحب الكشاف نقلا عن سيبويه" [18].

[16هو مظهر الدين الحسين بن محمود بن الحسن الزيداني المتوفي سنة 727 هـ، له شرح على مصابيح السنة سماه "المفاتيح في شرح المصابيح ". انظر: كشف الظنون 2/ 1699

من (عقود الزبرجد) للسيوطي على الرابط

http://72.14.235.104/search?q=cache:...ar&lr=&strip=1

++++++++++++++++++++++++++++

وإلى اللقاء بمزيد جديد ....

إن شاء الله

ـ[سليمان رمضان مامي]ــــــــ[08 - 01 - 07, 11:54 م]ـ

الدكتور مروان. السلام عليكم و بعد:

يبدو أن هناك إلتباس في المعلومة التي ذكرتها؛ لأن مؤلف المكمل اسمه محمد، و مؤلف المفاتيح اسمه الحسين و قد توفي سنة 727 هـ، و مظهر الدين محمد يعرف بالشريف الرضي و قد أتم المفصل سنة 657 هـ فالتاريخان متباعدان و الاسمان مختلفان (انضر ما كتبه الأستاذ علي بو ملحم في مقدمته للمفصل). للتنبه فقط، و أرجو تصحيح المعلومة.

و السلام عليكم

ـ[أبو أحمد العجمي]ــــــــ[09 - 01 - 07, 07:22 ص]ـ

دكتور مروان بورك فيك على الإجابة وفي الأخ سليمان

وجزاكما خيرا

ـ[الدكتور مروان]ــــــــ[10 - 01 - 07, 08:43 ص]ـ

أخي الحبيب الفاضل المفضال سليمان رمضان مامي

جزاك الله خيرا يا أخي على مداخلتك وتنبيهك

وتوضيحك للالتباس في المعلومة التي ذكرتها.

وفي الحقيقة إن كثيرا من الباحثين يخلطون بين الاثنين، فهذا محقق:

عقود الزبرجد على مسند الإمام أحمد في إعراب الحديث

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير