ـ[عمر المقبل]ــــــــ[14 Dec 2003, 11:37 م]ـ
ومن المواضع التي تتصل بهذا الموضوع:
وصل قوله تعالى في سورة الدخان (فارتقب يوم تأتي السماء بدخان مبينٍ: يغشى الناس) ثم تقف، ثم تقرأ التي بعدها (هذا عذاب أليم).
ـ[الراية]ــــــــ[18 Dec 2003, 03:59 م]ـ
قوله تعالى
(ولم تكن له فئة ينصرونه من دون الله وما كان منتصرا هنالك*الولاية لله الحق هو خير ثوابا .. )
(الكهف:44)
ـ[نايف الزهراني]ــــــــ[19 Dec 2003, 05:26 م]ـ
من المواضع:
- سورة الصافات (125 - 126): {أتدعون بعلاً وتذرون أحسن الخالقين الله * ربكم ورب آبائكم الأولين}.
ـ[سر .. من .. رأى]ــــــــ[24 Dec 2003, 03:22 ص]ـ
ومن المواضع أيضا ماورد في سورة
1/آل عمران ( ... ومايعلم تأويله إلاالله والراسخون في العلم* ... )
2/المائدة (فأصبح من النادمين من أجل ذلك* كتبنا علىبني إسرائيل .. )
3/الجاثية (لله ملك السموات والأرض ويوم تقوم الساعة*يومئذيخسرالمبطلون)
4//البينة (حنىتأتيهم البينة رسول من الله *يتلو صحفا مطهرة)
ـ[خالد الشبل]ــــــــ[20 Aug 2004, 05:49 ص]ـ
السلام عليكم
جزاكم الله خيرًا على هذا الموضوع الجميل. الوقف اهتم به علماء القراءات والعربية.
في قوله، تعالى: (فجاءته إحداهما تمشي. على استحياء قالت ... ) الآيةَ.
هل الوقف على (تمشي) وارد؟ هو يعطي معنى مختلفًا، لأن الاستحياء يكون متعلقًا بالقول، لا المشي.
ومثل هذا قوله، تعالى: (فاليوم الذين آمنوا من الكفار يضحكون على الأرائك. ينظرون هل ثُوّب الكفار ... ) الآية. هو، أيضًا، يعطي معنى مختلفًا، لأن الضحك يكون - حينئذ - مقيدًا بكونهم على الأرائك. ويكون الاستفهام معمولاً لـ (ينظرون).
ـ[الازهري المصري]ــــــــ[20 Aug 2004, 06:02 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بالنسبة لاية سورة القصص
لقد قراها الشيخ محمد رفعت هكذا
(فجاءته إحداهما تمشي على استحياء ....... على استحياء قالت)
وهدانا الله وايكم سواء السبيل
ـ[الازهري المصري]ــــــــ[22 Aug 2004, 10:12 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
ايضا من الوقوف اللطيفة التي وقفت عليها وأرجو من الاخوة التعليق عليها
هو الوقوف على "قال او قالوا او قل " اذا كان الخطاب عن المؤمنين
وذلك كقوله تعالى "قالوا ربنا افرغ علينا صبرا وثبت أقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين"
فنقول "قالوا *ربنا افرغ علينا صبرا وثبت أقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين"
والامثلة على ذلك كثيرة ...........................
وجزاكم الله خيرا
ـ[نايف الزهراني]ــــــــ[08 Sep 2004, 02:07 م]ـ
- سورة البقرة (71): {مُسَلَّمَةٌ لا شِيَةَ فيها قالوا الآن} , ويبتدئ {جئتَ بالحق}.
قال الإمام أبو إسحاق الشاطبي رحمه الله:
(كان شيخنا الأستاذ الكبير أبو عبد الله بن الفخار- رحمه الله- يأمرنا بالوقف على قوله تعالى في سورة البقرة: {قالوا الآن} , ويبتدئ {جئت بالحق}.
وكان يفسر لنا معنى ذلك: أن قولهم {الآن} أي: فَهِمنا وحصل لنا البيان, ثم قال {جئت بالحق} يعني في كل مرة, وعلى كل حال.
وكان رحمه الله يرى هذا الوجه أولى من تفسير ابن عصفور له من أنه: حذف الصفة, أي: بالحق المبين. وكان يُحافظ عليه).
الإفادات والإنشادات (ص:150).
* ونستفيد من هذا النقل وغيره كثير في باب الوقف:
أن المعنى أوَّلاً ثم الوقف تبعٌ له,
وعليه فأرى للأخ الأزهري المصري التزام الوصل في ما ذكر, فهو أفضل في ارتباط المعنى وتمامه.
ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[17 Sep 2004, 01:13 م]ـ
ومن لطائف الوقف:
قوله تعالى: (قال لا تثريب عليكم اليوم* يغفر الله لكم * وهو أرحم الراحمين) [يوسف:92]
والتفسير على هذا، على أنه دعاء لهم بالمغفرة. ووجه آخر للوقف هو:
(قال لا تثريب عليكم * اليوم يغفر الله لكم * وهو أرحم الراحمين) [يوسف:92] وهو مرجوح.
انظر: المكتفى للداني 329
ـ[أبو زينب]ــــــــ[22 Sep 2004, 03:49 م]ـ
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اسمحوا لي أولا أن أقدم نفسي فأنا طبيب أطفال من تونس .. ! و لا أدعي علما و لكني طويلب علم أتطفل على موائد الكرام.
و لقد سرني هذا الموقع المميز و المبارك. ففي هذا الملتقى نجتمع افتراضيا لتدارس كتاب الله فما أفضله و أجله و أطيبه من عمل.
و إنه ليشرفني أن أنظم إلى ملتقى قرآني أجد فيه أساتذة و مشايخ أفاضل: الشيخ عبد الرحمن السديسي و الدكاترة أبو عبد الرحمن الشهري و مساعد الطيار و أبو مجاهد العبيدي و أبو بيان و أبو عائشة ... و غيرهم كثير و الحمد لله.
و أقترح عليكم ثلاث مواطن للطائف الوقوف:
1 - قوله تعالى " كن * فيكون "
2 - " و وصى بها إبراهيم بنيه * و يعقوب يا بني .. "
3 - " سلام * هي مطلع الفجر ".
جزاكم الله كل خير.
اللهم فقهنا في الدين و علمنا التأويل.
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
¥