تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[عبدالرحمن السديس]ــــــــ[07 Mar 2006, 09:51 م]ـ

لم أقرأ جميع ما كتب = فعذرا إن كانت طرحت من قبل.

سؤال:

آية اشتملت على معجزة، وتسلية، وتطمين قلوب المؤمنين، واعتراض وجوابه، من ثلاثة أوجه، وصفة المعترض، وصفة المسلّم لحكم الله ودينه.

ـ[عبدالرحمن السديس]ــــــــ[07 Mar 2006, 09:56 م]ـ

آية في كتاب الله عز وجل جمعت أنواع التوحيد الثلاثة: الربوبية، والألوهية، والأسماء والصمات. فما هي؟

في تفسير السعدي ـ رحمه الله ـ عند قوله تعالى {قُولُواْ آمَنَّا بِاللّهِ وَمَآ أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَقَ وَيَعْقُوبَ وَالأسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ} (136) سورة البقرة.

قال بعد تفسيرها:

فقد اشتملت هذه الآية الكريمة - على إيجازها واختصارها - على أنواع التوحيد الثلاثة: توحيد الربوبية، وتوحيد الألوهية، وتوحيد الأسماء والصفات، واشتملت على الإيمان بجميع الرسل، وجميع الكتب، وعلى التخصيص الدال على الفضل بعد التعميم، وعلى التصديق بالقلب واللسان والجوارح والإخلاص لله في ذلك، وعلى الفرق بين الرسل الصادقين، ومن ادعى النبوة من الكاذبين، وعلى تعليم الباري عباده كيف يقولون، ورحمته وإحسانه عليهم بالنعم الدينية المتصلة بسعادة الدنيا والآخرة، فسبحان من جعل كتابه تبيانا لكل شيء، وهدى ورحمة لقوم يؤمنون.

ـ[عبدالرحيم]ــــــــ[11 Mar 2006, 08:54 م]ـ

قال الله تعالى: " وَاتَّقُوا اللهَ وَيُعَلِّمُكُمُ الله ".

ثم قال الإمام الشافعي:

شَكَوتُ إِلى وَكيعٍ سوءَ حِفظي ### فَأَرشَدَني إِلى تَركِ المَعاصي

وَأَخبَرَني بِأَنَّ العِلمَ نورٌ ### وَنورُ اللَهِ لا يُهدى لِعاصي

اذكر آية كريمة بيَّنت أن علاج سوء الحفظ: ترك المعاصي

للتيسير ..

الآية الكريمة في النصف الأول من سورة المائدة.

ـ[أبو عبد الرحمن العتيبي]ــــــــ[11 Mar 2006, 10:41 م]ـ

آية في كتاب الله تعالى تسمّى آية العز. ما هي هذه الآية؟

ـ[عبدالرحيم]ــــــــ[17 Mar 2006, 09:28 م]ـ

قال الله تعالى: " وَاتَّقُوا اللهَ وَيُعَلِّمُكُمُ الله ".

ثم قال الإمام الشافعي:

شَكَوتُ إِلى وَكيعٍ سوءَ حِفظي ### فَأَرشَدَني إِلى تَركِ المَعاصي

وَأَخبَرَني بِأَنَّ العِلمَ نورٌ ### وَنورُ اللَهِ لا يُهدى لِعاصي

اذكر آية كريمة بيَّنت أن علاج سوء الحفظ: ترك المعاصي

الجواب:

قال تعالى: " فَبِمَا نَقْضِهِمْ مِيثَاقَهُمْ لَعَنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَوَاضِعِهِ وَنَسُوا حَظَّاً مِمَّا ذُكِّرُوا بِهِ وَلَا تَزَالُ تَطَّلِعُ عَلَى خَائِنَةٍ مِنْهُمْ إِلَّا قَلِيلًا مِنْهُمْ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاصْفَحْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ (13) وَمِنَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى أَخَذْنَا مِيثَاقَهُمْ فَنَسُوا حَظَّاً مِمَّا ذُكِّرُوا بِهِ فَأَغْرَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَسَوْفَ يُنَبِّئُهُمُ اللَّهُ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ (14) ".

قال أبو السعود في تفسيره:

" " وَنَسُواْ حَظَّاً " أي تركوا نصيباً وافراً .. وعن ابن مسعود رضي الله تعالى عنه: " قد ينسى المرءُ بعضَ العلم بالمعصية " وتلا هذه الآية ".

ـ[سلطان الفقيه]ــــــــ[18 Mar 2006, 09:03 م]ـ

الأخ/أبو عبد الرحمن المدني سؤالك عن (الواو) في قوله تعالى: ((وسيق ........ وفتحت أبوابها)) الجواب: قيل:انها واو الثمانية.فأبواب الجنة ثمانية، وكذلك في سورة الكهف: (( ... ويقولون سبعة وثامنهم كلبهم)) فجاء بالواو في الثمانية،ولم يأت بها في الأربعة،أو الخمسة في هذه السورة، وكذلك في سورة المائدة: ((التائبون ... والناهون عن المنكر)) فجاء بها في الكلمة الثامنة. هذا ما ذكره شيخنا الدكتور: ياسين الجاسم ــ حفظه الله ــ في كتابه: (دراسات في القرءان الكريم) الاأني اطلعت أخيراَ على كلام لابن هشام في كتابه: (مغني اللبيب) يتطرق لهذا الكلام ويرجح غيره فمن أراد معرفة ذلك فليرجع اليه. لان لي من هذا الكلام مدة ليست بالهينة.

ـ[سيف الدين]ــــــــ[21 Mar 2006, 07:31 م]ـ

اقتباس


اذكر آية كريمة بيَّنت أن علاج سوء الحفظ: ترك المعاصي

الجواب:
قال تعالى: " فَبِمَا نَقْضِهِمْ مِيثَاقَهُمْ لَعَنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَوَاضِعِهِ وَنَسُوا حَظَّاً مِمَّا ذُكِّرُوا بِهِ وَلَا تَزَالُ تَطَّلِعُ عَلَى خَائِنَةٍ مِنْهُمْ إِلَّا قَلِيلًا مِنْهُمْ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاصْفَحْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ (13) وَمِنَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى أَخَذْنَا مِيثَاقَهُمْ فَنَسُوا حَظَّاً مِمَّا ذُكِّرُوا بِهِ فَأَغْرَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَسَوْفَ يُنَبِّئُهُمُ اللَّهُ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ (14) ".

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير