ـ[مجدي ابو عيشة]ــــــــ[21 Mar 2006, 07:50 م]ـ
نعم أخي سيف معنى النسيان هو الترك في هذه الاية.
ـ[سلسبيل]ــــــــ[19 Jul 2007, 11:21 ص]ـ
اذكر آية كريمة بيَّنت أن علاج سوء الحفظ: ترك المعاصي
قال تعالى (واتقوا الله ويعلمكم الله)
آية في كتاب الله تعالى تسمّى آية العز. ما هي هذه الآية؟
قال تعالى (ولله العزه ولرسوله وللمؤمنين ولكن المنافقين لا يعلمون)
ـ[أبو عبدالعزيز الشثري]ــــــــ[19 Jul 2007, 01:56 م]ـ
الأخ/أبو عبد الرحمن المدني سؤالك عن (الواو) في قوله تعالى: ((وسيق ........ وفتحت أبوابها)) الجواب: قيل:انها واو الثمانية.فأبواب الجنة ثمانية، وكذلك في سورة الكهف: (( ... ويقولون سبعة وثامنهم كلبهم)) فجاء بالواو في الثمانية،ولم يأت بها في الأربعة،أو الخمسة في هذه السورة، وكذلك في سورة المائدة: ((التائبون ... والناهون عن المنكر)) فجاء بها في الكلمة الثامنة. هذا ما ذكره شيخنا الدكتور: ياسين الجاسم ــ حفظه الله ــ في كتابه: (دراسات في القرءان الكريم).
تكلم الشيخ صالح المغامسي حفظه الله عنها بعض الشيء في برنامج (معالم بيانية) الذي عُرض في إذاعة القرآن الكريم بشهر رمضان المنصرم (الحلقة الأولى أو الثانية)
وكان مما قاله:
((مُسلِمَاتٍ مُّؤمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَآئِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَآئِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبكَاراً) ونلاحظ أن حرف (الواو) لم يأتي إلا بين قوله (ثَيِّبَاتٍ وَأَبكَاراً) أما ما سلف من الصفات وما ذكر من النعوت سابقة فلم يفصل ربنا جل وعلا بينهن في كتابه بفاصل، ذهب بعض العلماء إلى أن هذه (الواو) تسمى (واو الثمانية) ومن حججهم على إثباتها أن صفات الأول سبع وصفة أبكار ثامنة، وقالوا إن هذه الواو كثيراً ما تقترن في العدد الثامن، ومن أدلتهم على ذلك قول الله جل وعلا في سورة الزمر: (وَسِيقَ الَّذِينَ اتَّقَوا رَبَّهُم إلىَ الجَنَّةِ زُمَراً حَتَّى إِذَا جَآءُوهَا وَفُتِحَت أَبوَابُهَا) قالوا هذه (الواو) التي في قوله سبحانه (وَفُتِحَت أَبوَابُهَا) هي الواو التي في قوله جلّ ذكره (ثَيِّبَاتٍ وَأَبكَاراً)، ومن أدلتهم كذلك أن الله جل وعلا ذكرا عدد أصحاب الكهف فقال سبحانه: (سَيَقُولُونَ ثَلَاثَةٌ رَّابِعُهُم كَلبُهًم وَيَقُولُونَ خَمسَةٌ سَادِسُهُم كَلبُهُم رَجمَاً بِالغَيبِ وَيَقُولُونَ سَبعَةٌ وَثَامِنُهُم كَلبُهُم) فذكر الله هنا فقال إن الله ذكر الواو هنا لأنها دلت على الثمانية، والحق أننا لا نجد في ذلك قوة من حيث الدليل، أما آية الكهف فإن الله تبارك وتعالى لم يغير صفة الإسناد فعلى هذا لا يمكن أن يحتج بأن هذه الواو (واو الثمانية)، وأما في آية الزمر فإن الراجح أنها واو الحال وأن ثمت شأناً سيحدث وهو أن النبي صلى الله عليه وسلم يكون شفيعاً لأهل الموقف من المؤمنين في أن يدخلوا الجنة، أما النار فإن أهلها يدخلونها ابتدءاً كما قال الله: (حَتَّى إِذَا جَآءُوهَا فُتِحَت أَبوَابُهَا)، أما الجنة فقد دل الحديث الشريف على أن النبي صلى الله عليه وسلم يستفتح باب الجنة بعد أن يكون الناس قد ذهبوا إلى آدم فيقول وهل أخرجكم من الجنة إلا خطيئة أبيكم.
بقي التعليل وتوضيح الآية التي نحن بصدد ذكرها في هذا المقام، فنقول هذه الواو (واو عطف) والعطف يقتضي المغايرة في الأصل وإنما جيء بها هنا لبيان أن المرأة قد تكون مؤمنة و مسلمة من قبل وقانتة وتائبة وعابدة وسائحة في وقت واحد فلا تعارض أن تجمع المرأة بين هذه الصفات، ولهذا لم تقع واو العطف بينهنّ، أما (الثيبات والأبكار) فإنه محال عقلا أن تكون المرأة ثيب وبكر في وقت واحد محال عقلا وواقعا أن تكون المرأة ثيباً وبكرا في وقت واحد ولهذا فصل بينهما بالواو فهذه الواو (واو عطف) ولا علاقة لها بواو الثمانية)
::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
أما عن آية العز فهي آخر آية من سورة الإسراء وهي قوله تعالى: (وقل الحمد لله الذي لم يتخذ ولدا ولم يكن له شريك في الملك ولم يكن له ولي من الذل وكبره تكبيرا)
ـ[المتخصصة]ــــــــ[19 Jul 2007, 10:50 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
بالنسبة للغز المواريث:
قرابة الأول هو: أبو الهالك.
قرابة الثانية هي: خالة الهالك. والله أعلم
ـ[محمد عامر]ــــــــ[19 Jul 2007, 11:54 م]ـ
¥