تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[ضياء الرحمن بن صغير أحمد]ــــــــ[12 Feb 2009, 07:44 ص]ـ

شكر الله سعي جميع الإخوة المشاركين وجزاهم الله خيرا

ـ[محمد زكريا مقبول أحمد]ــــــــ[13 Feb 2009, 04:28 م]ـ

أولا أود أن أشكر فضيلة شيخنا د/ مساعد على هذا البحث القيم وجميع الإخوة الذي عقبوا على الموضوع فمنكم نستفيد ونأمل أن يتحفنا بما وعدنا به من تكملة لهذا المقال الشيق

ـ[أبو سلمان أنورصالح]ــــــــ[14 Feb 2009, 09:57 ص]ـ

جزاكم الله خير على الموضوع يادكتور ونتمنى حفظكم الله أن تستمروا بالبيان والإستشهاد تلميذكم /أبوسلمان/قطر

ـ[أبو سلمان أنورصالح]ــــــــ[14 Feb 2009, 09:59 ص]ـ

جزاكم الله خير على الموضوع يادكتور ونتمنى حفظكم الله أن تستمروا بالبيان والإستشهادبالتفسير الموضوعي للأيات تلميذكم /أبوسلمان/قطر

ـ[بلال الجزائري]ــــــــ[19 Feb 2009, 10:22 م]ـ

بداية أشكر شيخي الفضال الدكتور مساعد على هذا الطرح الماتع، ولفت نظري قوله في الهامش (11) أن الشيخ الأمين عليه رحمة الله قد وهم، بجمعه بين آيتين من سورتين في القصة نسفها، وبالرجوع إلى تفسير الشيخ الشقيطي 5/ 93، سورة القتال الآية (24) طبعة دار إحياء التراث العربي بيروت، ط1/ 1417هـ ـ 1996م، وجدته ذكر آية الأنبياء (52، 53)، وهي صالحة، والاستدلال بها مستقيم، فلعله وقع في طبعة الشيخ مساعد تصحيف أو تحريف.

وبالمناسبة فالإمام الشنقيطي قد أطال النفس في تفسير هذه الآية الكريمة، ولعل الله ييسر فنرجع إليها، وننقل بعضاً من درر ما قاله وقرره.

والله أعلم.

ـ[أم عبدالله الجزائرية]ــــــــ[29 May 2010, 11:30 ص]ـ

اللهم علمنا ما جهلنا

كنت أقرأ في كتاب الجديع المقدمات، وبما أني استفدت من هذا الموضوع النافع فيما سبق تعجبت من مثال أورده الجديع، واحترت بسبب المعلومات الواردة هنا وما دل عليه الأثر، وهو:

" أَنَّ مَرْوَانَ قَالَ لِبَوَّابِهِ اذْهَبْ يَا رَافِعُ إِلَى ابْنِ عَبَّاسٍ فَقُلْ لَئِنْ كَانَ كُلُّ امْرِئٍ فَرِحَ بِمَا أُوتِيَ وَأَحَبَّ أَنْ يُحْمَدَ بِمَا لَمْ يَفْعَلْ مُعَذَّبًا لَنُعَذَّبَنَّ أَجْمَعُونَ فَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ وَمَا لَكُمْ وَلِهَذِهِ إِنَّمَا دَعَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَهُودَ فَسَأَلَهُمْ عَنْ شَيْءٍ فَكَتَمُوهُ إِيَّاهُ وَأَخْبَرُوهُ بِغَيْرِهِ فَأَرَوْهُ أَنْ قَدْ اسْتَحْمَدُوا إِلَيْهِ بِمَا أَخْبَرُوهُ عَنْهُ فِيمَا سَأَلَهُمْ وَفَرِحُوا بِمَا أُوتُوا مِنْ كِتْمَانِهِمْ ثُمَّ قَرَأَ ابْنُ عَبَّاسٍ

{وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ كَذَلِكَ حَتَّى قَوْلِهِ يَفْرَحُونَ بِمَا أَتَوْا وَيُحِبُّونَ أَنْ يُحْمَدُوا بِمَا لَمْ يَفْعَلُوا} " أهـ

فكيف يجمع طالب العلم بين ما قيل هنا عن تنزيل آيات الكفار على المؤمنين، وبين هذا الأثر، وماذا عن قاعدة العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب، هل هي على إطلاقها أم هناك ما يخصصها، هذا محير!

جزاكم الله خيرا.

ـ[أبو سعد الغامدي]ــــــــ[29 May 2010, 12:47 م]ـ

اللهم علمنا ما جهلنا

كنت أقرأ في كتاب الجديع المقدمات، وبما أني استفدت من هذا الموضوع النافع فيما سبق تعجبت من مثال أورده الجديع، واحترت بسبب المعلومات الواردة هنا وما دل عليه الأثر، وهو:

" أَنَّ مَرْوَانَ قَالَ لِبَوَّابِهِ اذْهَبْ يَا رَافِعُ إِلَى ابْنِ عَبَّاسٍ فَقُلْ لَئِنْ كَانَ كُلُّ امْرِئٍ فَرِحَ بِمَا أُوتِيَ وَأَحَبَّ أَنْ يُحْمَدَ بِمَا لَمْ يَفْعَلْ مُعَذَّبًا لَنُعَذَّبَنَّ أَجْمَعُونَ فَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ وَمَا لَكُمْ وَلِهَذِهِ إِنَّمَا دَعَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَهُودَ فَسَأَلَهُمْ عَنْ شَيْءٍ فَكَتَمُوهُ إِيَّاهُ وَأَخْبَرُوهُ بِغَيْرِهِ فَأَرَوْهُ أَنْ قَدْ اسْتَحْمَدُوا إِلَيْهِ بِمَا أَخْبَرُوهُ عَنْهُ فِيمَا سَأَلَهُمْ وَفَرِحُوا بِمَا أُوتُوا مِنْ كِتْمَانِهِمْ ثُمَّ قَرَأَ ابْنُ عَبَّاسٍ

{وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ كَذَلِكَ حَتَّى قَوْلِهِ يَفْرَحُونَ بِمَا أَتَوْا وَيُحِبُّونَ أَنْ يُحْمَدُوا بِمَا لَمْ يَفْعَلُوا} " أهـ

فكيف يجمع طالب العلم بين ما قيل هنا عن تنزيل آيات الكفار على المؤمنين، وبين هذا الأثر، وماذا عن قاعدة العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب، هل هي على إطلاقها أم هناك ما يخصصها، هذا محير!

جزاكم الله خيرا.

الأخت الفاضلة أم عبد الله

أعتقد أن الشيخ مساعد قد أجاب على سؤالك بما يذهب حيرتك حيث قال:

وليس يلزمُ من تنْزيلِ الحكمِ بشيءٍ من أوصافِ الكفارِ على أحدِ العصاةِ، أنه مُتَّصفٌ بكاملِ أوصاف الكفارِ، وإلاَّ لكان الكلامُ عن كفارٍ، لا عن مؤمنينَ، وهذا ما وضَّحه الشنقيطيُّ (ت: 1393) في المثال الذي ذكره في حكمِ التقليدِ.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير