ـ[أحلام]ــــــــ[04 - 02 - 2005, 08:31 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
الخ الفاضل الجندي جزاك الله خيرا على هذا العرض
الأخ فيصل القلاف جزاك الله خيرا على الرد
أمّا انا فأقول: مسيلمة الكذاب والاسود العنسي موجود في كل مكان وزمان ....
وهؤلاء يوحى اليهم ولكن من شياطين الانس والجن
{وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نِبِيٍّ عَدُوّاً شَيَاطِينَ الإِنسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُوراً وَلَوْ شَاء رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ} الأنعام112
تأمل - أخي الفاضل _ {فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ}
المطلوب أن نذرهم ومايفترون فهذا الدين جبل شامج لن تنال منه اقلام او ألسنة هؤلاء الملاحدة ..
نسأل الله لهم الرشد والهدايه فهم لو عرفوا الله لأحبوه وعرفوا الدين كما عرضه سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم لتبعوه و لوجدتهم من المدافعين عنه ..
ولكن التقصير منّا جميعا في عرض بضاعتنا فلدينا اعظم بضاعة واجود دين واعدل دستور للحياة ولكن لايوجد عرض مميز اهذه البضاعة كما هو الحال عند صاحب التجارة
فهو يجمّلها ويوزع بطاقات دعاية/كروت فيزيت/ اين نحن من ذلك؟؟؟ عفوا هذا مثال
-ولدينا أعدل القضايا ولكننا أسؤ المحامين -لانعرف كيف ندافع عن قضايانا
وجزاكم الله خيرا
ـ[د. خالد الشبل]ــــــــ[04 - 02 - 2005, 11:43 م]ـ
الأستاذ الكريم الجندي
لن تجد تجاهلاً، إن شاء الله.
أما هذا الذي أنشأ جُملاً، وضع بينها أرقامًا، فإني لا أرى أن يضيع الوقتُ في نقد سورته، ولو فرّغ الواحد نفسه لنقدها لبان له عيوب مثل هذه النصوص.
العجيب أن العرب الفصحاء، الذين بلَغوا غاية الفصاحة وقمة البلاغة، لم يقدروا على الإتيان بآية أو سورة أو عشر سُوَر ...
فيأتي أحدهم في هذا الزمن ليقبل التحدّي.
عندنا مسلمة من الحق، جلّ وعزّ:
http://www.alazhr.org/quran/image/4_082.gif
يا قوم هذا يضع نفسه في ميدان المقارنة بين كلامه وكلام الرب، تعالى، ويقبل أن يتحدى الله العظيم.
يقال إن أبا بكر الصدّيق - رضي الله عنه - قال لبعض بني حنيفة، وقد استقرأهم شيئًا من قرآن مسيلمة: ويحكم أين يذهب بعقولكم، إن هذا الكلام لم يخرج من إل.
ـ[الجندى]ــــــــ[05 - 02 - 2005, 02:11 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله
الأخت الفاضلة أحلام،،،
صدقت القول فى الملاحدة فهم والله شياطين ولا يتوقفون عن تطوير الشبهات من اجل تشتيت المسلمين، والله المستعان.
الأخ الكريم خالد الشبل،،،
أوافقك القول فى أن هذا الشىء المسمى بسورة لا يستحق الرد عليه، ولكن مسألة تحدى القرآن هى "موضة" الملاحدة، حتى ان لديهم عضو يسمونه "نبى اللادينيية" وذلك بسبب تأليفه بعض السور!، وهذا ما يضطرنا للرد على امثال هؤلاء.
ولكن الملاحظ أن هؤلاء الملاحدة لا يتوقفون عند نقض سورهم، بل يأخذ الواحد منهم النقض وينقحه ثم ينشره من جديد، وكأننا لم نفعل شىء!
وانظر إلى قول الملحد صاحب السورة:
الرافضين للمعارضة حين يذكرون عيباً ما فإنهم بذلك يعنون بأن النص لولا هذا الخطأ لكان قرآنياً، وبالتالي يقرون من حيث لا يشعرون بأن الفرق بين القرآن والنص محصور باختلافات بسيطة وليس ذلك البون الشاسع الذي يُفترض أن يحصل بين كلام البشر وكلام الإله!
فهو يعتقد بزعمه انه لو لم يوجد هذا الخطأ، لكان نصه قرآنى!
ولديه الحق فى هذا الاعتقاد، فقد كان تركيز الإخوة على نقد اخطائه النحوية والبلاغية.
والسؤال الذى يطرح نفسه هل من الممكن أن يأتى أحدهم بنص لا يوجد به خطأ؟ مثلاً لو ان احد الملاحدة نجح بعد مجهود مضنى فى كتابة نص لا خطأ فيه؟ فهل بهذا اتى بمثل القرآن؟
ثم
ما الرد "الامثل" على هؤلاء؟ نحن لا نريد مجرد تفنيد لسورهم الباطلة المعروضة علينا ليل نهار، لان هذا لا يؤثر فيهم بل يدفعهم للتطوير، نحن نريد رد "مفحم" بحيث لا يعيدوا الكرة مرة ثانية ويكون "عمدتنا" فى الرد عليهم؟
أرجو الاهتمام بهذا الآمر وجزاكم الله خيراً
ـ[متأمل]ــــــــ[05 - 02 - 2005, 07:11 ص]ـ
(فذرهم وما يفترون) لا فض فوك يا دكتورة احلام.
اما النص المزعوم فلا يستحق اصلا ان يسمى نصا ادبيا ففيه من التفكك والضعف ما لا يخفى على عربي فضلا عن متخصص في اللغة وبلاغتها!!!
ـ[د. خالد الشبل]ــــــــ[05 - 02 - 2005, 08:12 ص]ـ
الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة الجندى
لديهم عضو يسمونه "نبى اللادينيية".
ولكن الملاحظ أن هؤلاء الملاحدة لا يتوقفون عند نقض سورهم، بل يأخذ الواحد منهم النقض وينقحه ثم ينشره من جديد، وكأننا لم نفعل شىء!
ً
أخي الكريم الجندي:
لماذا نهدي أحدهم تنقيحاتٍ لنصه الشاحب؟
أرى أن الحل الأمثل مع مثل هؤلاء هو التجاهل.
ثم ما داموا لا دينيين فلماذا يحتاجون نبيًا؟
النبي يبلّغ الدين، وهؤلاء لا دينَ عندهم.
¥