تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

(2) قال نشأت كمال [محقق العلل]: سقط من (ت).

(3) كذا في المخطوط، وكأن فيه سقطا، أو أني لم أفهم المراد، فمن ذكرهم جميعا رووه موصولا وليس مرسلا عدا الأخير منهم (أبو المقدام)

ـ[مبارك]ــــــــ[09 - 07 - 04, 02:19 ص]ـ

قال الإمام الحافظ ابن عساكر في " تاريخ دمشق " (15/ 84): أخبرنا أبو محمد هبة الله بن أحمد، أنا عبدالعزيز بن أحمد، أنا تمام بن محمد، وعبدالرحمن بن عثمان بن أبي نصر، وعقيل بن عبيدالله (ح)

وأخبرنا أبو محمد هبة الله بن أحمد، وعبدالكريم بن حمزة، قالا: أنا أبو الحسن بن أبي الحديد، أنا أبو محمد بن أبي نصر، قالوا: أنا أبو بكر أحمد بن القاسم، أنا أبو زرعة، نا أبو النضر، نا الحكم بن هشام، حدثني هشام بن عروة، عن عروة، عن عائشة، قالت: قال رسول الله: فذكرته.

* تراجم رجال الإسناد:

1ـ هبة الله بن أحمد بن عبدالله بن علي بن طاوُس، أبو محمد بن أبي البركات المقرىء.

وثقه ابن عساكر، ووصفه بكثرة السماع.

وقال الذهبي في " سير أعلام النبلاء ": كان ثقة مُتصوِّناً.

وقال ـ أيضاً ـ في " تاريخ الإسلام ": كان مُقْرئاً مجوّداً، حسن الأخْذ، ضابطاً متصدراً بالجامع من دهر، ختم عليه خلق.

(" تاريخ الإسلام " وفيات 531ـ 540 صفحه 432 الترجمه 314، " سير أعلام النبلاء " 20/ 98).

2ـ أبو محمد عبدالعزيز بن أحمد بن محمد بن علي بن سليمان التميمي، الدمشقي، الكتاني، الصوفي.

قال ابن موكولا: كَتبَ عني، وَكَتبتُ عنه، وهو مُكثِر مُتْقِن.

وقال الخطيب: ثِقَةٌ أمين.

وقال الأكفاني: كان كثير التلاوة، صدوقاً، سليم المذهب.

وقال الذهبي: الإمام الحافظ، المفيد الصدوق، مُحدِّث دمشق.

(" سير أعلام النبلاء " 18/ 248 ـ 250).

3ـ أبو القاسم تمام بن محمد بن عبدالله بن جعفر البجلي الرازي، ثم الدمشقي.

قال عبدالعزيز الكتاني: كان ثقة مؤموناً حافظاً لم أَرَ أحفظ منه في حديث الشاميين.

وقال أبوعلي الأهوازي: مارأيت مثل تمام في معناه، كان عالماً بالحديث ومعرفة الرجال.

وقال أبو بكر الحدّاد: مالقينا مثله في الحفظ ...

وقال الذهبي: الإمام الحافظ، المُفيد الصادق، مُحدث الشام.

(" سير أعلام النبلاء " 17/ 289 ترجمه 177).

4ـ عبدالرحمن بن عثمان بن القاسم بن معروف بن حبيب، أبو محمد بن أبي نصر التميمي، الدمشقي المعدل، الرئيس المعروف بالشيخ العفيف.

قال أبو الوليد الَّدرْبَنْدي: أخبرنا عبدالرحمن بن عثمان بدمشق، وكان خيراً من ألفٍ مثلِه إسناداً وإتقاناً وزُهداً مع تقدُّمه.

وقال رشأ بنُ نظيف: قد شاهدتُ ساداتٍ، فما رأيتُ مثلَ أبي محمد بن أبي نصر، كان قُرِّةَ عين.

وقال عبدالعزيز الكتاني: لم ألق شيخاً مثلَه زُهداً، وورعاً وعبادةً ورِئاسة ... وكان ثقة مأموناً عدلاً رضيً. وكان يُلقَّب بالعفيف. وكانت أصوله حِساناً بخطِّ ابن فُطَيس والحلبي ...

وقال الذهبي: الشيخ الإمامُ المُعدّل الرئيس، مسندُ الشام.

(" سير أعلام النبلاء " 17/ 366ـ 368، " تاريخ الإسلام " وفيات 411 ـ 420 صفحه 282 ترجمه 404).

5ـ عقيل بن عبيدالله بن أحمد بن عبدان بن أحمد بن زياد بن وردزاد بن غند بن شبة بن أحمد بن عبدالله، أبو طالب الأزدي الصفار الدمشقي.

قال عبدالعزيز الكتاني: كانت له أصول حسان وكان ثقة مأموناً.

(" تاريخ دمشق " 41/ 26 ـ 27 ترجمه 4737).

6ـ عبدالكريم بن حمزة بن الخَضِرِ بن العباس، أبو محمد السُّلمي الدمشقي، الحدّاد الوكيل المعروف بأخي سَلمان.

قال ابن عساكر: كان شيخاً ثقة، مستوراً سهلاً، قرأتُ عليه الكثير.

وقال الذهبي: الشيخ الثقة المسند.

(" سير أعلام النبلاء " 19/ 600، " النجوم الزاهرة " 5/ 249، " شذرات الذهب " 4/ 78).

7ـ أبو الحسن أحمد بن عبدالواحد ابن المحدث أبي بكر محمد بن أحمد بن عثمان بن أبي الحديد السُّلمي، الدمشقي.

قال الذهبي: وكان ثقةً، نبيلاً، مُتفقداً لأحوال الطلبة والغرباء، عَدْلاً مأموناً.

وقال أيضاً: وكان صحيح السماع.

(" سير أعلام النبلاء " 18/ 418ـ 419، " شذرات الذهب " 3/ 332 ـ 333).

8ـ أحمد بن القاسم بن معروف بن حبيب بن أبان بن إسماعيل، أبو بكر التميمي.

قال عبدالعزيز الكتاني: كان ثقةً مأموناً.

(" تاريخ دمشق " 5/ 174 ـ 175).

قال أبو عبدالرحمن: وبقية رجال الإسناد من رجال " التهذيب ".

وبعد هذا يصح السند إلى الإمام الكبير أبي زُرُعة عبدالرحمن بن عمرو بن عبدالله بن صفوان النصري الدمشقي.

ـ[ياسر شعيب الأزهرى]ــــــــ[12 - 10 - 08, 04:25 م]ـ

أضيف إليه حديث:" لا تنكحوا القرابة فإن الولد يخلق ضاويا ".

وجزيتم كل الخير.

أخى هو سأل عن الحديث بلفظ:" دساس " فهل من مجيب.

اللهم فقهني في الدين وعلمني التأويل

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير