يرحمه الله عام (94) هـ على الأرجح في خلافة الوليد بن عبد الملك (86 - 96)، وكان يقال لهذه السنة: سنة الفقهاء؛ لكثرة من مات منهم فيها. عاش ثمانين سنة، ودفن في البقيع، أما أئمة الحديث فأكثرهم على أنه توفي سنة خمس و مائة.
5 - هو سعيد بن جبير بن هشام الأسدي الوالبي مولاهم الكوفي، أبو محمد، ويقال: أبو عبد الله ووالبة هو ابن الحارث بن ثعلبة، عده أصحاب السير من الطبقة الثالثة من التابعين.
6 - الحسن بن أبي الحسن يسار الإمام شيخ الإسلام أبو سعيد البصري يقال مولى زيد بن ثابت ويقال مولى جميل بن قطبة وأمه خيرة مولاة أم سلمة نشأ بالمدينة وحفظ كتاب الله
مات سنة عشر ومائة وله ثمان وثمانون سنة رحمه الله تعالى.
7 - الجامع لأحكام القرآن للإمام القرطبي (3/ 147) وهو تفسير يعتني بالأحكام الفقهية وهو تفسير ضخم يقع في أكثر من عشر مجلدات.
8 - رواه البخاري (كتاب الشهادات) 2496 , ومسلم (كتاب النكاح) 3599.
9 - النهاية في غريب الأثر لأبي السعادات المبارك بن محمد الجزري (3/ 470).
10 - مسند الإمام أحمد (40/ 388) 24331 وذكره الحافظ ابن حجر في التلخيص الحبير ولم يحكم عليه (3/ 372) وحسنه الألباني في إرواء الغليل (2083).
11 - هو أبو الفتح، عثمان بن جِنّي الموصلي النحوي اللغوي، من أحذق أهل الأدب وأعلمهم بالنحو والتصريف، وصاحب التصانيف الفائقة المتداولة في اللغة. (ت.392هـ)
وكانت ولادة ابن جني بالموصل، وفيها قضى طفولته وتلقى دروسه الأولى، وذكرت المصادر التي ترجمت له أنه ولد قبل سنة ثلاثين وثلاثمائة، فلم تحدد سنة مولده غير ما جاء بلفظ "وقيل:" مولده سنة ثلاث وثلاثمائة، وإذا كانت أغلب المصادر التاريخية على أنه توفي - كما سيأتي - سنة اثنتين وتسعين وثلاثمائة، وكان آنذاك في السبعين من عمره - على قول ابن قاضي شهبة في طبقات النحاة، والذهبي في تاريخه وفي العبر - فإن ولادته تكون في سنة اثنتين وعشرين أو إحدى وعشرين وثلاثمائة من الهجرة. سير أعلام النبلاء (17/ 17). العبر في خبر من غبر (1/ 172). تاريخ الإسلام (6/ 370).
12 - تفسير الطبري (جامع البيان عن تأويل آي القرآن) لأبي جعفر محمد بن جرير الطبري (4/ 169).
13 - المصدر السابق.
14 - المبدع شرح المقنع لأبي إسحاق برهان الدين ابن مفلح (6/ 425)
15 - هو الإمام الجليل الحافظ عماد الدين أبي الفداء إسماعيل ابن كثير الدمشقي. ولد بقرية "مِجْدَل" من أعمال بصرى، وهي قرية أمه، سنة سبعمائة للهجرة أو بعدهابقليل. تتلمذ على 1 - شيخ الإسلام ابن تيمية و الحافظ المزي والحافظ الذهبي.في يوم الخميس السادس والعشرين من شهر شعبان سنة أربع وسبعين وسبعمائة توفي الحافظابن كثير بدمشق، ودفن بمقبرة الصوفية عند شيخه ابن تيمية. وقدذكر ابن ناصر الدين أنه "كانت له جنازة حافلة مشهودة، ودفن بوصية منه في تربة شيخالإسلام ابن تيمية بمقبرة الصوفية".
16 - تفسير القرآن العظيم (2/ 356).
17 - أحكام القرآن لأبي بكر المعروف بابن العربي (1/ 198).
18 - تفسير آيات الأحكام للسايس (1/ 262).
19 - رواه البخاري (كتاب الشهادات) 2496 , ومسلم (كتاب النكاح) 3599.
20 - مسند الإمام أحمد (40/ 388) 24331 وذكره الحافظ ابن حجر في التلخيص الحبير ولم يحكم عليه (3/ 372) وحسنه الألباني في إرواء الغليل (2083).
21 - الشرح الكبير (23/ 120).
22 - رد المحتار حاشية ابن عابدين (12/ 8).
23 - بداية المجتهد ونهاية المقتصد (1/ 464).
24 - المهذب (2/ 104).
25 - كشاف القناع. (5/ 350) , الشرح الكبير (23/ 120) ,المبدع شرح المقنع (6/ 425).
ـ[أبو محمدالنجدي]ــــــــ[04 - 01 - 10, 12:05 ص]ـ
أرجوا من المشرف الكريم أن يعدل العنوان إلى (خلاف الفقهاء في المراد بالنكاح المحلل في آية الرجعة) فأنا عدلته ولكن لم يعتمد .. ؟ جزاكم الله خيراً.
لأن العنوان الحالي ليس هو المراد بالبحث إنما المراد ماهو المراد بالنكاح الذي يعتبر محلل للزوج.
ـ[أبو محمدالنجدي]ــــــــ[06 - 01 - 10, 03:15 ص]ـ
أرجوا من المشرفين الكرام التعديل بارك الله فيكم.