تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[30 - 06 - 10, 03:54 م]ـ

(والاستعارةِ من التشبيه) بالجر، أي وكون الاستعارة أبلغ من التشبيه.

(تمثيليةْ) (فتصريحيةْ) بالسكون أولى.

(لا بالاستعارة)

ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[30 - 06 - 10, 04:25 م]ـ

(والاستعارةِ من التشبيه) بالجر، أي وكون الاستعارة أبلغ من التشبيه.

(تمثيليةْ) (فتصريحيةْ) بالسكون أولى.

(لا بالاستعارة)

جزاكم الله خيرا

التصحيح

وَالاِسْتِعَارَةِ مِنَ التَّشْبِيهِ=إِذْ قُوَّةُ الْمَجَازِ لاَ تَلِيهِ

قُلْتُ: وَذُو التَّمْثِيلِ بِاسْتِعَارَةِ =أَبْلَغُ مِنْهُ لاَ بِالاِسْتِعَارَةِ

وَأَبْلَغُ الْأَنْوَاعِ تَمْثِيلِيَّةْ=مَكْنِيَّةٌ بَعْدُ فَتَصْرِيحِيَّةْ

وَبَعْدَهَا كِنَايَةٌ وَقَدْ عَلاَ=ذُو نِسْبَةٍ فَصِفَةٍ فَمَا خَلاَ

وَهَذِهِ الثَّلاَثُ مِنْ قِسْمِ الْخَبَرْ=وَالْخُلْفُ فِي إِنْشَاءِ ذِي التَّشْبِيهِ قَرْ

ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[30 - 06 - 10, 04:31 م]ـ

عِلْمُ الْبَدِيعِ

عِلْمُ الْبَدِيعِ مَا بِهِ قَدْ عُرِفَا=وُجُوهُ تَحْسِينِ الْكَلاَمِ إِنْ وَفَى

مُطَابِقًا وَقَصْدُهُ جَلِيُّ=فَمِنْهُ لَفْظِيٌّ وَمَعْنَوِيُّ

الْمَعْنَوِيُّ

مِنْهُ الطِّبَاقُ بِالتَّضَادِ مَائِلُ=اَلْجَمْعُ بَيْنَ اثْنَيْنِ ذِي تَقَابُلُ

فِي جُمْلَةٍ مِنْ نَوْعٍ اَوْ نَوْعَيْنِ=اِسْمَيْنِ أَوْ فِعْلَيْنِ أَوْ حَرْفَيْنِ

كَمِثْلِ {أَيْقَاظًا وَهُمْ رُقُودُ} = {يُحْيِي} {يُمِيتُ} وَلَهُ تَعْدِيدُ

طِبَاقُ مَنْفِيٌّ طِبَاقٌ مُوجَبِ=كَـ"اخْشَ" وَ"لاَ تَخْشَ" وَذُو تَسَبُّبِ

قُلْتُ: وَقِيلَ: الشَّرْطُ فِي الطِّبَاقِ=أَنْ يَأْتِيَ اللَّفْظَانِ بِالْوِفَاقِ

وَإِنَّمَا يَحْسُنُ مَعْ مَزِيدِ=وَلَهُمُو تَطَابُقُ التَّرْدِيدِ

وَمِنْهُ تَدْبِيجٌ بِأَلْوَانٍ تَرِدْ=مَكْنِيًّا اَوْ تَوْرِيَةً لِمَا قُصِدْ

وَمِنْهُ نَوْعٌ سُمِّيَ الْمُقَابَلَةْ=وَهْيَ مَجِيءُ أَحْرُفٍ مُقَابِلَهْ

تَرَتُّبُ الثَّانِي عَلَى الْأَوَائِلِ=كَمِثْلِ قَوْلِيْ فِي خِطَابِ الْعَاذِلِ:

اعْففْ وَذم صل وَعز وَأفقِ=أوخن وَزك اقطع وَهن وَشَاققِ

وَقَالَ فِي الْمِفْتَاحِ: مَهْمَا شُرِطَا=فِي أَوَّلٍ فَالضِّدَّ فِي الثَّانِي اشْرُطَا

قُلْتُ: وَذَا الْمِثَالُ بِالْمُفَوَّفِ=يُسْمَى وَمِنْ أَنْوَاعِهِ عَدَّ الصَّفِيْ

...............................................

1) (بِالتَّضَادِ مَائِلُ) وفي نسخة (مَاثِلُ)

2) كيف أضبط هذا البيت (اعْففْ وَذم صل وَعز وَأفقِ=أوخن وَزك اقطع وَهن وَشَاققِ)؟

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[30 - 06 - 10, 04:45 م]ـ

(ماثِلِ) بالكسر.

(ذي تقابُلِ) بالجر

(طباقُ منفيٍّ) بالإضافة

(وذي تسبب)

(تُرَتِّبُ)

(اُعْفُفْ وَذُمْ وَصِلْ وَعِزِّ وَافِقِ ......... أَوْ خُنْ وَزَكِّ اقْطَعْ وَهُنْ وَشَاقِقِ)

ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[30 - 06 - 10, 04:56 م]ـ

(ماثِلِ) بالكسر.

(ذي تقابُلِ) بالجر

(طباقُ منفيٍّ) بالإضافة

(وذي تسبب)

(تُرَتِّبُ)

(اُعْفُفْ وَذُمْ وَصِلْ وَعِزِّ وَافِقِ ......... أَوْ خُنْ وَزَكِّ اقْطَعْ وَهُنْ وَشَاقِقِ)

جزاكم الله خيرا

التصحيح

عِلْمُ الْبَدِيعِ

عِلْمُ الْبَدِيعِ مَا بِهِ قَدْ عُرِفَا=وُجُوهُ تَحْسِينِ الْكَلاَمِ إِنْ وَفَى

مُطَابِقًا وَقَصْدُهُ جَلِيُّ=فَمِنْهُ لَفْظِيٌّ وَمَعْنَوِيُّ

الْمَعْنَوِيُّ

مِنْهُ الطِّبَاقُ بِالتَّضَادِ مَائِلِ=اَلْجَمْعُ بَيْنَ اثْنَيْنِ ذِي تَقَابُلِ

فِي جُمْلَةٍ مِنْ نَوْعٍ اَوْ نَوْعَيْنِ=اِسْمَيْنِ أَوْ فِعْلَيْنِ أَوْ حَرْفَيْنِ

كَمِثْلِ {أَيْقَاظًا وَهُمْ رُقُودُ} = {يُحْيِي} {يُمِيتُ} وَلَهُ تَعْدِيدُ

طِبَاقُ مَنْفِيٍّ طِبَاقٌ مُوجَبِ=كَـ"اخْشَ" وَ"لاَ تَخْشَ" وَذِي تَسَبُّبِ

قُلْتُ: وَقِيلَ: الشَّرْطُ فِي الطِّبَاقِ=أَنْ يَأْتِيَ اللَّفْظَانِ بِالْوِفَاقِ

وَإِنَّمَا يَحْسُنُ مَعْ مَزِيدِ=وَلَهُمُو تَطَابُقُ التَّرْدِيدِ

وَمِنْهُ تَدْبِيجٌ بِأَلْوَانٍ تَرِدْ=مَكْنِيًّا اَوْ تَوْرِيَةً لِمَا قُصِدْ

وَمِنْهُ نَوْعٌ سُمِّيَ الْمُقَابَلَةْ=وَهْيَ مَجِيءُ أَحْرُفٍ مُقَابِلَهْ

تُرَتِّبُ الثَّانِي عَلَى الْأَوَائِلِ=كَمِثْلِ قَوْلِيْ فِي خِطَابِ الْعَاذِلِ:

"اُعْفُفْ وَذُمْ وَصِلْ وَعِزِّ وَافِقِ =أَوْ خُنْ وَزَكِّ اقْطَعْ وَهُنْ وَشَاقِقِ"

وَقَالَ فِي الْمِفْتَاحِ: مَهْمَا شُرِطَا=فِي أَوَّلٍ فَالضِّدَّ فِي الثَّانِي اشْرُطَا

قُلْتُ: وَذَا الْمِثَالُ بِالْمُفَوَّفِ=يُسْمَى وَمِنْ أَنْوَاعِهِ عَدَّ الصَّفِيْ

.....................................

أستأذنكم أن أقف عند هذا الحد اليومَ

وأواصل غدًا إن شاء الله

ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[01 - 07 - 10, 01:33 م]ـ

ثُمَّ مُرَاعَاةُ النَّظِيرِ جَمْعُ=أَمْرٍ وَمَا نَاسَبَهُ وَيَدْعُوا

تَنَاسُبًا فَإِنْ مُنَاسبًا خُتِمْ=مُبْتَدَأً تَشَابُهَ الْأَطْرَافِ سَمْ

وَمِنْهُ الاِرْصَادُ وَذَا أَنْ تَجْعَلاَ=مِنْ قَبْلِ عَجْزِ الْبَيْتِ مَا دَلَّ عَلَى

تَمَامِهِ إِذِ الرَّوِيُّ عُرِفَا=وَالْبَعْضُ بِالتَّسْهِيمِ هَذَا وَصَفَا

قُلْتُ: بِشَرْطِ أَنْ يَكُونَ اللَّفْظُ دَلْ=فَإِنْ يَكُ الْمَعْنَى فَتَوْشِيحٌ أَجَلْ

.................................................. ...............

1) (فَإِنْ مُنَاسبًا) بكسر السين؟

2) (وَالْبَعْضُ بِالتَّسْهِيمِ) وفيى نسخة (وَبَعْضٌ التَّسْهِيمَ)

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير