[من يعرب لي؟]
ـ[عجب الرويلي]ــــــــ[01 - 06 - 10, 06:45 م]ـ
العبد الرحمن ,
أو قل (((دخل العبد العزيز)) ,,
ـ[المجد أبو بكر]ــــــــ[02 - 06 - 10, 03:47 ص]ـ
العبد الرحمن ,
بارك الله فيك!
لا يقالُ ذلك لأنّ الإضافةَ المعنوية المحضة لا تجامع "أل"، والصواب أن تقول: عبد الرحمن كما قال تعالى: {وعباد الرحمن} الآيةَ.
أو قل (((دخل العبد العزيز)) ,,
تريد: عبد العزيز ...
أم تريد أن تصفَ العبدَ بالعزةِ؟
أعزني الله وإياك بشرف العبودية له!
ـ[أبوخالد]ــــــــ[02 - 06 - 10, 04:43 ص]ـ
إن كان الاسم كما كتبت فإعرابه إعراب المركب.
وكلام أخي المجد وجيه.
وإن كنت تقصد آل عبد العزيز فيعرب بالإضافة.
ـ[عجب الرويلي]ــــــــ[02 - 06 - 10, 05:55 ص]ـ
سؤالي//
توجد بعض العائلات التي يكون الجد اسمه عبدالله
فتضاف ال للاسم مثال ..
خالد بن أحمد العبدالله
وايضا يوجد بعض المحلات التجارية المنسوب لهم
مكتب العبد الله ... ومطعم العبدالله ,, إلى آخره هل يجوز مثل ذلك
ـ[عبدالرحمن الخطيب]ــــــــ[02 - 06 - 10, 04:32 م]ـ
نعم يجوز، وهذا ما ذكره الأخ أبو خالد فالمقصود من (العبد الله) هو (آل عبد الله)
ـ[المجد أبو بكر]ــــــــ[04 - 06 - 10, 04:07 ص]ـ
نعم يجوز، وهذا ما ذكره الأخ أبو خالد فالمقصود من (العبد الله) هو (آل عبد الله)
بارك الله فيك!
صحيح ٌأنّ أهلَ مكةَ أدرى بشعابها، لكن هل لهذا نظيرٌ في لغة العرب؟
ـ[عبدالرحمن الخطيب]ــــــــ[04 - 06 - 10, 03:25 م]ـ
نعم وهو كثير، ومن أشهر من انتسب إلى جده هم الهاشميون نسبة إلى جدهم هاشم بن عبد مناف
ـ[المجد أبو بكر]ــــــــ[04 - 06 - 10, 05:28 م]ـ
نعم وهو كثير، ومن أشهر من انتسب إلى جده هم الهاشميون نسبة إلى جدهم هاشم بن عبد مناف
أحسن الله إليك أيها الفاضل،
لا يزال الناس ينتسبون إلى أجدادهم.
لكن المشْكِلُ عندي أنك قلتَ: إنّ أصل العبد آل عبد (أي: ثُمّ حذفتْ ألف "آل")، وسؤالي:
هل لهذا نظير في كلام العرب؟
هذا ما عنيتُ، والله الموفقُ.
ـ[عبدالرحمن الخطيب]ــــــــ[05 - 06 - 10, 04:44 م]ـ
المشهور في مثل هذا أن تنسب القبيلة إلى اسم الجد ثم توضع (ال) التعريف مثل [الهاشمي] [البكري] ولكن النسب إلى عبد الله يوجب حذف أحد الجزئين فنقول [عبدي] وهذا الاسم يطلق على كل منسوب إلى ما عبد فلا يحصل التمييز الذي هو غاية العلم وبالتالي والله أعلم عدلوا عن ذلك.
ولا أعلم نظيرا لذلك في كلام العرب لضعف اطلاعي.
ـ[المجد أبو بكر]ــــــــ[05 - 06 - 10, 09:10 م]ـ
العربُ تنسُبُ إلى العلم المركب تركيبا إضافيا على ثلاثة أوجه:
الأول: النسبة إلى صدره، فيقولون في امرئ القيس-مثلا-: امرئيّ أو مَرَئِيّ.
الثاني: النسبة إلى عجزه، فيما كان كنية كأبي بكر أو معرفا صدره بعجزه كابن عمر أو خيف فيه لبسٌ كعبد مناف، يقولون عند النسب: بكري وعمري ومنافي.
الثالث: النسبة إلى (فعلل) منتحتا منهما، وهو شاذ هنا، كتيمليّ نسبةً إلى تيم اللات، وعبشميّ نسبةً إلى عبد شمس.
وبعدُ فقد قلتَ:
ولكن النسب إلى عبد الله يوجب حذف أحد الجزئين فنقول [عبدي] وهذا الاسم يطلق على كل منسوب إلى ما عبد فلا يحصل التمييز الذي هو غاية العلم وبالتالي والله أعلم عدلوا عن ذلك.
لا جرم هذا توجيه صالحٌ لما عليه الناس في عاميتهم (هذا على فرض صحة تفسير العبد بآل عبد).
بيدَ أنك -حفظك الله- ذكرتَ مسألتين لا دليل عليهما:
الأولى: تفسير العبد الله (في كلام بعض الناس الآن) بأن أصلها "آل عبد" (نعم قد أسلمُ بهذا لكن في غير اللغة العربية!).
المسألة الثانية: نسبتُكَ "عبد الله" إلى "العبد الله"، وهذا ما لا أعرف له نظيرا في العربية، ولا إخالُ ثَمَّ.
وأرى أنك نظرتَ نظرين مختلفين، قلتَ: إن أصل العبد آل عبد، ثم قلت: إن "أل" في "العبد الله" هي المعرِّفَةُ التي في مثل " الهاشميّ" و"البكري"!
وبعد هذا كلّه، ألا يمكن أن يتوقف في مثل هذا التعبير "العبد الله" إلى أن نجدَ عليه دليلا!
قد عرفت أنّ الإضافة ممتنعةٌ، وكذلك توجيهك ذلك بأنه من باب النِّسبة لا دليل عليه.
ـ[عبدالرحمن الخطيب]ــــــــ[06 - 06 - 10, 01:36 م]ـ
العربُ تنسُبُ إلى العلم المركب تركيبا إضافيا على ثلاثة أوجه:
الأول: النسبة إلى صدره، فيقولون في امرئ القيس-مثلا-: امرئيّ أو مَرَئِيّ.
¥