تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[قل ولا تقل \ دعوة للمشاركة]

ـ[خالد سالم ابة الهيال]ــــــــ[30 - 05 - 10, 10:44 ص]ـ

دعوة للمشاركة \ (قل ولا تقل)

قل ما زرته قط ولا تقل ما زرته أبدا

قل بكى من شدة التأثر ولا تقل بكى من شدة التأثير

قل قطعّه إرباً إرباً ولا تقل قطعّه إرَباً إرَباً

قل هذه بئر عميقة ولا تقل هذه بئر عميق

قل صوت جَهوري ولا تقل صوت جَهُوري

قل جُلطََة دموية ولا تقل جَلطة دَموية

قل الحَلقة" تسكين اللام ولا تقل الحَلَقة قل الاعضاء الرئيسة ولا تقل الاعضاء الرئيسية

قل صِمَام الأمان ولا تقل صمّام الأمان

قل شكا همّه ولا تقل شكا من همه

قل عمود ولا تقل عامود

قل حالة الجو ولا تقل حالة الطقس

قل لا يخفى عليك ولا تقل لا يخفاك

قل: وجدوا فلان مَيت ولا تقل وجدوا فلان ميِّت

قل: صِهيون ولا تقل صَهيون

قل: شتان ما بين الحق والباطل ولا تقل شتان بين الحق والباطل

قل: بِلقيس ولا تقل بَلقيس

قل: المصرِف التجاري ولا تقل البنك التجاري

قل: عيسى ابن مريم ولا تقل عيسى بن مريم

قل: طائرة عمودية ولا تقل طائرة هيلوكبتر

قل: حافلة ولا تقل باص

ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[30 - 05 - 10, 11:28 ص]ـ

ألا يذكر البئرُ ويؤنّث؟!

ـ[المجد أبو بكر]ــــــــ[30 - 05 - 10, 04:02 م]ـ

قل هذه بئر عميقة ولا تقل هذه بئر عميق

ألا يذكر البئرُ ويؤنّث؟

هي مؤنثةٌ أخي الحبيبَ، لكن كان ينبغي أن يقول: قل: هذه بئر عميقة ولا تقل هذا بئر عميق.

ـ[المجد أبو بكر]ــــــــ[30 - 05 - 10, 04:13 م]ـ

قل ما زرته قط ولا تقل ما زرته أبدا

جزاك الله خيرا أيها الفاضلُ،

ومثله في الخطأ قول بعضهم: لن أزورَه قطُّ، والصواب أن يقولَ: لن أزوره أبدا، وعلة هذا أنّ قط ظرفٌ لما مضى من الزمان، وأبدا ظرفٌ لما يستقبل منه، ومثل ذلك الفرق بين إذ وإذا، إذ لما مضى، وإذا لما يستقبل.

والله تعالى أعلم.

ـ[المعتز بالله بن محمد]ــــــــ[30 - 05 - 10, 04:15 م]ـ

يمكن أن يقال هذا بئر عميق، والمراد عميق قعره، والله أعلم.

ـ[أبو همام السعدي]ــــــــ[30 - 05 - 10, 04:19 م]ـ

جزاكم الله خيرا

ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[30 - 05 - 10, 04:20 م]ـ

جزاك الله خيرا أيها الفاضلُ،

ومثله في الخطأ قول بعضهم: لن أزورَه قطُّ، والصواب أن يقولَ: لن أزوره أبدا، وعلة هذا أنّ قط ظرفٌ لما مضى من الزمان، وأبدا ظرفٌ لما يستقبل منه، ومثل ذلك الفرق بين إذ وإذا، إذ لما مضى، وإذا لما يستقبل.

والله تعالى أعلم.

كنت سأرد أن النووي قال (تذكر وتؤنث) ثم قلت: لا أستعجل وأبحث فانظروا كيف خلطت

قال (أَمَّا الْقَلِيبُ فَهِيَ الْبِئْر غَيْر الْمَطْوِيَّة.وَالدَّلْو يُذَكَّرُ وَيُؤَنَّث)

وقال (وَالْبِئْر مُؤَنَّثَة مَهْمُوزَة يَجُوز تَخْفِيف هَمْزَتهَا وَهِيَ مُشْتَقَّة مِنْ بَأرْت أَيْ حَفَرْت وَجَمْعهَا فِي الْقِلَّة أَبْؤُر وَأَبْآر بِهَمْزَةِ بَعْد الْبَاء فِيهِمَا. وَمِنْ الْعَرَب مَنْ يَقْلِب الْهَمْزَة فِي أَبْآر وَيَنْقُل فَيَقُول آبَار. وَجَمْعهَا فِي الْكَثْرَة بِئَار بِكَسْرِ الْبَاء بَعْدهَا هَمْزَة. وَاَللَّه أَعْلَم.)

ـ[المجد أبو بكر]ــــــــ[30 - 05 - 10, 04:25 م]ـ

قل الحَلقة" بتسكين اللام ولا تقل الحَلَقة

في المصباح: "وَحَكَى يُونُسُ عَنْ أَبِي عَمْرِِو بنِ الْعَلاءِ أَنَّ الْحَلَقَةَ بِالْفَتْحِ لُغَةٌ فِي السُّكُونِ ... "، وفي التاج: "وقالَ ثَعلَب: كلُّهُم يُجِيزُه (أي التحريك) على ضَعْفه ... "

والله تعالى أعلم.

ـ[المعتز بالله بن محمد]ــــــــ[30 - 05 - 10, 04:33 م]ـ

نرجو من الأخ الكريم صاحب الموضوع أن يحيل على الكتب حتى لا نتخبط.

ـ[المجد أبو بكر]ــــــــ[30 - 05 - 10, 04:45 م]ـ

قل: عيسى ابن مريم ولا تقل عيسى بن مريم

تقصد: اكتب ... ، ولا تكتب ... ، أليس كذلك؟

لكن لعلّ هذا أيضا فيه نظرٌ، فليراجع -إن شاء الله-.

ـ[هاجر السعدي]ــــــــ[30 - 05 - 10, 04:50 م]ـ

ارجو التوضيح لكلمة البئر

لماذا مؤنث؟؟

ـ[المجد أبو بكر]ــــــــ[30 - 05 - 10, 04:52 م]ـ

يمكن أن يقال هذا بئر عميق، والمراد عميق قعره، والله أعلم.

حفظني الله وإياك!

وأيّ شيءٍ يدل على هذا المحذوف؟، وهل له نظيرٌ في كلام العرب؟

ثمّ ينبغي أن نقولَ على رأيك: هذه بئر عميق أي قعرها؛ إذ لو صحّ الحذف، فأيّ شيءٍ يُحيل البئرَ عن تأنيثها!

والله تعالى أعلم.

ـ[المجد أبو بكر]ــــــــ[30 - 05 - 10, 05:16 م]ـ

ارجو التوضيح لكلمة البئر

أكرمني الله وإياك برضوانه!

ينبغي أن يعلم في هذا المقام أنّ الأسماء تقسم تقسيماتٍ متعددةً من جهاتٍ متعددةٍ، فمن ذلك أنّ الاسم منه مذكرٌ ومؤنثٌ، فالمذكر كرجل وكتاب، والمؤنث نوعان:

حقيقي: وهو ما دلّ على ذات حِرٍ؛ كفاطمةَ وهندٍَ.

ومجازيّ: وهو ما ليس كذلك؛ كأذُن ونار وبئر، ويستدل على تأنيث هذا النوع بعود الضمير عليه مؤنثاكقوله تعالى: {حتى تضعَ الحرب أوزرها}، أو لحوق تاء التأنيث الفعلَ كقوله سبحانه: {إذا الشمس كورتْ}، أو الإشارة إليه بمؤنث كما في قوله {هذه جهنم}، أوظهور تاء التأنيث في تصغيره؛ كسميّة في تصغير سماء، أو حذفها من اسم عدد كخمس آبارٍ ونحو ذلك.

وأذكر لك-الآنَ- مثالا، وعليك-غير مأمورة- أن تبيني الكلمة المؤنثة، ونوع التأنيث والدليلَ على ذلك:

قال الشاعر:

فقلت أعيراني القدومَ لعلني ............ أَخُطُّ بها قبرا لأبيضَ ماجدِ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير