تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[المعتز بالله بن محمد]ــــــــ[31 - 05 - 10, 01:15 ص]ـ

- إذا اجتمع في الكلمة "ش" و"ذ"، فهذا يدل على أنها معربة من كلمة أعجمية. مثاله: شاذ.

شرح الحازمي على ملحة الإعراب

[ COLOR="Sienna"] وأظن هذا يكفيكم مؤقتا. (ابتسامة)

هذا الكلام فيه نظر، راجع مقدمة العين ومقدمة جل المعاجم الصوتية التي رتبت على ترتيب المخارج الصوتية، فذكرت الحروف التي لا تجتمع في الكلمات وليس هذا منها، وراجع كثير من المواد التي تحتوي على حرفي الشين والذال في كل المعاجم،

ومن الكلمات العربية الأصيلة، شذا، وشذرات، شحذ،،،

فعلى صاحب الموضوع التوثيق في مثل هذه الأمور بأهل أصول اللغة والمعاجم،

ويبدو أن الأمر فيه تصحيف، نرجو التحقيق، والله أعلم.

ـ[المجد أبو بكر]ــــــــ[31 - 05 - 10, 02:48 ص]ـ

جزاك الله خيرا وبورك فيك!

الضمير المستتر المقدر ب"أنا" أو "نحن" مستتر وجوبا، أما ذاك المقدر ب"هو" و"هي" فمستتر جوازا

ليس هذا الأخير مطردا

وما أنت بالحكم الترضى (حكومته) (في البيت شاهد على استعمال "أل" قبل فعل على أنها اسم موصول)

بأبه اقتدى عدى ذو الكرم ومن يشابه أبه فما ظلم

الرواية المعروفة:

بأبه اقتدى عدي في الكرم ............. ومن يشابه أبه فما ظلم

فالماء ماء أبي وجدي والبئر بئري ذو حفرت وذو طويت (فيه شاهد لاستعمال طيء "ذو" اسما موصولا)

رواية البيت المعروفة:

فإنّ الماء ماء أبي وجدي .......... وبئري ذو حفرتُ وذو طويتُ

ـ[المجد أبو بكر]ــــــــ[31 - 05 - 10, 03:13 ص]ـ

وعظم يلي الإبهام كوع وما يلي الخنصر القرصوع

والرسغ ما وسظ وعظم يلي إبهام رجل ملقب ببوع

فخذ العلم واحذر من الغلط

لعلّ صواب النظمِ هكذا:

وعظمٌ يلي الإبهام كُوعٌ، وما يلي .... لخنصرهِ الكُرْسُوعُ، والرُّسْغُ في الوسطْ

وعظمٌ يلي إبهام رِجْلٍ ملقَّبٌ ..... ببُوْعٍ، فخُذْ بالعِلْمِ، واحْذرْ من الغلطْ

ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[31 - 05 - 10, 03:23 ص]ـ

الظاهر أن صاحبنا كان يحدِّث من حِفظه.

ـ[أبو الحسن الرفاتي]ــــــــ[31 - 05 - 10, 12:24 م]ـ

جزاك الله خيرا.

ـ[المجد أبو بكر]ــــــــ[31 - 05 - 10, 01:20 م]ـ

المثنى الذي دل على اثنين (أو اثنتين) بزيادة وأغنى عن متعاطفين متماثلين لفظا ومعنى- (كالعمرين)

لقد طاف عبدا الله بي البيت سبعة وحج منى الناس الكرام الأفاضل (البيت إذا قرأ أشكل لحذف حرف العلة في نهاية بعض الكلمات، فيبدو أن تلك الكلمات معربة غير إعرابها الصحيح)

ينبغي أن يكتب هكذا على طريقة أصحاب الألغاز والأحاجي:

لقد طاف عبدَ الله بالبيتَ سبعةً ........... وحجَّ من الناسُ الكرامُ الأفاضلُ

والله تعالى أعلم.

ـ[بن محمد الحنبلي المصري]ــــــــ[31 - 05 - 10, 03:22 م]ـ

أنا لم أفعل إلا النقل عمن أظنهم عدولا لهم علم في اللغة، فإن كان هناك خطأ، فاعذروني.

أما الشين والذال، فليس وجودهما موجبا وإنما دالا، فبعض الكلمات قد تحتويهما وتكون عربية أصيلة.

وأما الأبيات، فأنا نقلتمه عن شرائط كما هو مبين، فلذا قد لا أسمع البيت سمعا سليما، فأخطأ في بعض حروفه أو بعض تقاطيعه.

أما "حكومته،" فهذا الذي ظننته أنا أيضا، ولكني لما أعدت السماع على الشرائط، وجدتها "حكامته" فقلت: الله أعلم، لعل حكومة غير حكامة، أو لعلهما مصدران متساويان.

وشكرا إخواني على تصحيحكم أخطائي، وإليكم مزيدا منها!

-"بعد" و"قبل" والجهات الستة (يمين، أمام، فوق، إلخ.) لها ثلاث حالات:

1) الإضافة: فتعرب ولا تبنى

2) تقطع عن الإضافة مع نية المضاف إليه: فتبنى على الضم

3) تقطع بلا نية: تعرب وتنون، كقول الشاعر: فساغ ليَ الشراب وكنت قبلًا.

شرح الشيخ عبد الكريم الخضير على نخبة الفكر

- قال الشاعر في الخلاف عن أول من قال (أما بعد):

جرى الخلف أما بعد من كان بادئا

بها عد أقوالا وداود أقرب

ويعقوب أيوب الصبور وآدم

وقس وسجان وكعب ويعمد

المصدر السابق

-الدَور عند أهل المنطق -هداهم الله: ترتب الشيء على شيء يترتب عليه، ومنه قول الشاعر:

لولا مشيبيي ما جفى

لولا جفاه لم أشب (أرجو من الإخوة التأكد من صحة البيت، فأنا لم أجد خللا في الوزن إذا وصلنا هاء جفاه، ولكني ما زلت شاكا في هذا البيت)

المصدر السابق

-"عز" من الأضداد، فتأتي بمعنى "قوي" و"قل"

المصدر السابق.

-اشتقت كلمة "شهر" من الشهرة لشهرة الشهور وتداولها.

المصدر السابق

-المائع هو الذي إن فتحت فمه جرى، وقيل هو ما لا يمنع انتشار النجاسة.

شرح الشيخ ابن عثيمين على زاد المستقنع

-الضرورة في علوم اللغة هي ما فات بها المقصود

شرحه على ألفية ابن مالك 10ب.

-لا يدخل الضمير المتصل على حروف العطف.

المصدر السابق

-"ناء" من الأضداد كما قال ابن قتيبة: تأتي بمعنى "طلع" و"غرب"

شرح الشيخ الغنيمان على كتاب التوحيد المختصر

-أيها السائل عنهم وعَنِي

لست من قيس ولا قيس مِنِى (فيه شاهد على جواز حذف نون الوقاية بعد "عن" و"من" عند الضرورة الشعرية.)

-وأنهي هذه المجموعة الثانية من الفوائد بقصة طريفة ما زلت تصحكني كلما ذكرتها حتى يومنا هذا: حكى أن رجلا حاول تعلم النحو، فوجده صعبا، فأنشد:

لا بارك الله في النحو ولا أهله

إذ كان منسوبا إلى نفطويه

أحرقه الله بنصف اسمه

وجعل الباقي عويل عليه

شرح الشيخ ابن عثيمين على ألفية ابن مالك.

ولعل الله أن ينفعني وإياكم بهذه الفوائد.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير