(14) قال في الطبقات الكبرى للسبكي في ترجمته: قال شيخنا الذهبي: وهو آخر من رحل إلى خراسان من المحدثين وقد خرّج للكندي ولابن الحرستاني وجماعة ... تفقه على خاله الإمام الكبير فخر الدين أبي منصور عبد الرحمن.
(15) انظر في ترجمته ذيل الروضتين 136، سير أعلام النبلاء 13/ 164، طبقات الشافعية 8/ 177، البداية والنهاية 13/ 101، شذرات الذهب 5/ 92، النجوم الزاهرة 6/ 256، وفيات الأعيان معجم المؤلفين 5/ 172.
وفي الظاهرية نسخة مخطوطة من كتابه الأربعين في مناقب أمهات المؤمنين (رقمه حديث 535) ق1 - 53).
(16) المدرسة الجاروخية: داخل باب الفرج والفراديس شمالي الجامع الأموي والظاهرية الجوانية، بناها جاروخ التركماني الملقب بسيف الدين. الدارس 1/ 225، وحدد الدكتور صلاح الدين المنجد مكانها في جادة السبعة طوالع اليوم. وقد درست وحولت لدار سكن.
(17) المدرسة التقوية: هي من أجل مدارس دمشق، داخل باب الفراديس شمالي الجامع، شرقي الظاهرة والإقباليتين، بناها الملك المظفر سنة أربع وسبعين وخمسمائة، وهي في منتصف جادة (بين السبعة طوالع) حولت إلى دار سكن الدارس 1/ 216.
(18) دار الحديث النورية: بناها نور الدين محمود بن زنكي ووقف عليها وقوفاً كثيرة، وهو أول من بنى داراً للحديث في دمشق وكانت تسمى دار السنة، تولى مشيختها الحافظ ابن عساكر، ثم القاسم بن عساكر، ثم أخوه زين الأمناء ابن عساكر، ثم تاج الدين بن عساكر انظر الدارس 1/ 99.
(19) هو قاضي قضاة دمشق عزله الملك المعظم في شهر ربيع الأول سنة 616هـ، وتوفي في الثالث والعشرين من صفر سنة سبع عشرة وستمائة. ذيل الروضتين 117.
(20) المحائر: هي من الخشب على صفة سرير تعمل محامل للمسافرين عند سفرهم، وصانعها يسمى محايري انظر قاموس الصناعات الشامية/ ص 420.
(21) لعله يريد بها النبيذ العراقي فإنه في حكم الخمور عند الشافعية بخلاف الحنفية من أهل العراق. كما أفاد به العلامة محمد زاهر الكوثري في تعليقاته ص 138 على ذيل الروضتين.
(22) في الأصل وذيل الروضتين: خمس. وما أثبتناه من العبر ووفيات الأعيان. وفي الطبقات الكبرى: ولد سنة خمس وخمسين وخمسمائة.
(23) هي المدرسة العادلية الكبرى شمالي الجامع، تجاه المدرسة الظاهرية، قال ابن شداد: أول من أنشأها نور الدين محمود بن زنكي وتوفي ولم تتم، ثم بنى بعضها الملك العادل سيف الدين ثم توفي ولم تتم فتممها ولده الملك المعظم وأوقف عليها الأوقاف. وهي الآن مقر مجمع اللغة العربية. الدارس 1/ 359.
(24) جمال الدين أبو الوليد يونس بن بدران القرشي الحجازي الأصل، المصري، ولد بمصر تقريباً في سنة خمس وخمسين وخمسمائة، سمع من السلفي وغيره، ولي قضاء القضاة بدمشق سنة 618، تولي تدريس العادلية حين كمل بناؤها، توفي سنة 623هـ. الدارس 1/ 186.
(25) قال أبو شامة في ذيل الروضتين ص 158: ودفن عند قبر أخيه الفخر بالشرف القبلي ظاهر دمشق، واجتمع في جنازته خلق كثير. حضرت دفنه والصلاة عليه.
(26) قال في شذرات الذهب: قال الذهبي: صدر كبير، محتشم، سمع من عم والده الحافظ ومن أبي الفهم بن أبي العجائز وطائفة.
(27) في كشف الظنون: من آثاره فضائل بيت المقدس.
(28) ترجمته في الشذرات/ 5: 395 والعقد الثمين/ 5: 432 (وجعل وفاته سنة 686) وفيه نقل عن ذيل تاريخ بغداد لابن رافع وعن تاريخ شمس الدين الجزري، وقال: ذكره ابن رشيد في رحلته.
(29) في المكتبة الظاهرية: جزء مخطوط في نعل النبي صلى الله عليه وسلم ورقمه 4581 عام (ق16 - 20) انظر ص 78 المنتخب من مخطوطات الحديث في الظاهرية تأليف محمد ناصر الدين الألباني.
مصادر التراجم متسلسلة
من كتاب: طبقات الشافعية الكبرى لتاج الدين عبد الوهاب السبكي المتوفى 771هـ، الجزء 7/ 70.
من كتاب ذخائر القصر في تراجم نبلاء العصر لمحمد بن طولون المتوفى سنة 953، الورقة 100.
الترجمة- من كتاب تاريخ دمشق للحافظ ابن عساكر 4/ 321 - 322.
من كتاب طبقات الشافعية للأسنوي 2/ 215.
الترجمة من طبقات الحفاظ ص 474 - 475 للحافظ جلال الدين عبد الرحمن السيوطي المتوفى سنة 911.
الترجمة من طبقات الشافعية 7/ 128.
في تراجم نبلاء العصر لمحمد بن طولون الورقة 98.
من كتاب طبقات الشافعية الكبرى للسبكي 7/ 70.
ذخائر القصر في تراجم نبلاء العصر لمحمد بن طولون المتوفى سنة 953، الورقة 100.
¥