ـ[حسام العقيدة]ــــــــ[08 - 05 - 2005, 06:05 ص]ـ
الأخ عبدالمعز راجع بريدك جزاك الله خيرا
ـ[الثعالبي]ــــــــ[07 - 06 - 2005, 06:16 م]ـ
جزاك الله خيرا اخي ابو عبدالمعز على هذا العرض الرائع لموضوع المجاز ...
لكن نرجو منك التفضل بالاجابة عن سؤال اخينا مبارك3 حول الاعمى في الدنيا والاخرة،،،،
وايضا عن بعض الايات الاخرى مثل: الزمناه طائره في عنقه.
وهل يمكن ان يكونوا وضعوا كلمة حمار للحيوان المعروف والبليد معا؟
ـ[أنوار الأمل]ــــــــ[24 - 06 - 2005, 11:49 م]ـ
الأخ الفاضل أبو عبدالمعز .. نشكرك لهذا العرض المفصل وننتظر متابعتك لما بدأت ولا نحب أن نقطع عليك كما رغبتَ
لكن أراك توقفت منذ زمن وواجبنا أن نسأل عنك، فإن اتسع وقتك فلتكمل معنا هذه الحلقات غير مأمور
وللمتابعين أسئلة عرضوها عليك وأحب أن أؤكد طلب الجواب عن سؤال قديم حول نشأة اللغة في رأيكم: أتوقيفية هي؟ أم وضعية؟ أم هي جمع بين الاثنين؟
ـ[الحب كلة]ــــــــ[12 - 07 - 2005, 02:54 م]ـ
جزاك الله خيرا اخي ابو عبدالمعز
على هذا العرض الرائع لموضوع المجاز ...
ـ[نائل سيد أحمد]ــــــــ[08 - 06 - 2006, 10:06 م]ـ
لقدوم الصيف والباحثين عن الكيفية للقراءة أرفع مشاركة رائعة بحاجة لقراء الصيف والشتاء.
ـ[لؤي الطيبي]ــــــــ[08 - 06 - 2006, 11:58 م]ـ
الأخ العزيز نائل ..
سلام عليك، وبعد:
نشكر لك اهتمامك بإثراء المنتدى، وانتقائك للباحثين مواضيع تشغل فكرهم في عطلة الصيف القريبة .. ولكن موضوع المجاز قد تجاوزنا فيه مرحلة طيبة .. والحمد لله رب العالمين ..
ـ[عنقود الزواهر]ــــــــ[09 - 06 - 2006, 08:17 ص]ـ
الفرق بين القرينة المانعة والمعينة أن المانعة ما نصبه المتكلم للدلالة على قصده، والمعينة ما تفصح عن المراد بالقصد، ومثال ذلك عندهم قول القائل: رأيت بحرا في الحمام يعطي، ورأيت بحرا في الحمام، فـ (في الحمام) مانعة من إرادة المعنى الحقيقي. و كلمة (يعطي) معينة للمعنى المراد (الكريم). والعلاقة بينهما عند القوم العموم والخصوص المطلق، فكل معينة مانعة ولا عكس.
والقوم اشترطوا المانعة في المجاز، وأكثرهم شافعية، ونقلوا عن الشافعي رحمه الله، تجويزه الجمع بين المجاز والحقيقة في كلمة واحدة، وفي هذا تناقض ظاهر، ولذا قال الصبان في بعض حواشيه بأن الاشتراط على مذهب البيانيين، وهذا من التخلص غير المرضي. فالقوم يرون أن المجاز من الأمور المقبولة والواقعة في لغة الشافعي وغيره، ثم يذكرون هذا الشرط، والشرط لا يمكن مفارقته لما شرط فيه لمجرد اختلاف العلمين، فالحقيقة لا تتغير والجوهر لا يتبدل!!!!!!!! ومثل هذا التناقض والتخلص باختلاف العلمين ما وقع للسعد في التلويح وشرح التلخيص، فقد ذكر في شرح التلخيص أن تعيين المجاز للدلالة على المعنى بقرينة، وذكر في التلويح أن تعيينه ليس للدلالة؛ لحصولها بمجرد القرينة، وقد أجاب بعضهم عن هذا باختلاف العلمين!!!؟
ـ[عنقود الزواهر]ــــــــ[09 - 06 - 2006, 09:43 ص]ـ
أما ما يتعلق بمسألة العمى فالعمى يطلق على عمى الأبصار وعلى عمى البصيرة حقيقة، والدليل على ذلك يمكن بيانه بإجمال في التالي:
الأول: يجب أن تشعر نفسك بأن كل ما استعمله القرآن على حقيقته، وأنه لا يمنع من ذلك مانع، كما قد يتصوره بعض البشر فيما يتعلق بكلام الناس العادي.
الثاني: قال تعالى: " فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور" وهذا الأسلوب من أساليب القصر، فهو يبين أن العمى الحقيقي هو عمى البصيرة، ومعنى الحقيقي هنا هو ما ينبغي التنبه له، وليس المقابل للمجاز عند القوم، وهذا دليل صريح على أن العمى يطلق على الأمرين على الحقيقة، ولا يحسن بالعاقل أن يحتج بما سوى القرآن لينزله على غيره تبعا للهوى أو العقل. ومثال آخر على ذلك: النبي لما قال للصحابة من المفلس؟ أجابوا بما حضرهم، ثم بين لهم النبي أن معنى المفلس الحقيقي الذي ينبغي الوقوف عنده هو من يأتي يوم القيامة ... الخ. وكذلك في قوله: " من الرقوب؟ ". ثم لا حظ كيف أن الصحابة أعادوا علم ذلك لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم؛ ولم يعطوا العقل حرية التصرف في الدلالة مع الجزم بذلك. وعلى هذا فالمفلس يطلق على هذا وعلى هذا، وكذا الرقوب، وكذا العمى. وهذا الأسلوب في لغتنا جائز، أعني إطلاق اللفظ على أكثر من معنى، ولكن الأذهان قد تكون
¥