تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[مانقدكم لكتاب أحكام الجراحة الطبية للشنقيطي؟؟؟]

ـ[أنوار الأمل]ــــــــ[16 - 11 - 06, 11:45 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

في البداية أحمد الله على إنضمامي لهذا الملتقى المبارك وأتوجه بالشكر لكل القائمين على هذا الملتقى من إدريين وأعضاء وشكر خاص للإخوة الكرام يوسف حميتو وهيثم حمدان وأهل الحديث على قبولي عضو في هذا الملتقى المتألق الزاخر بمعلوماته القيمة فجزاهم الله خيرا الجزاء على ماقدمو لي من مساعدة وجعله في موازين حسناتهم

ولكون هذه أول مشاركة لي فأرجو إفادتي ولاتخيبو أملي فيكم

أريد منكم أن تبينوا لي سلبيات وإيجابيات (أحكام الجراحة الطبيةوالأثار المترتبة عليها) للدكتور محمد الشنقيطي وذلك سواء من ناحية الجانب المعرفي أو المنهجي أو الشكلي لهذا الكتاب

وهذا الرابط له

http://www.waqfeya.com/open.php?cat=14&book=633

وجزاكم الله خيرا الجزاء

ـ[عارف الصاعد]ــــــــ[18 - 11 - 06, 06:28 م]ـ

قرأت سؤالك ‘ وتعجبت لماذا لم يجب عليك أحد.

وأظن أن السؤال يحتاج لحسن صياغة أو تهذيب وخاصة كلمة (ما نقدكم ..... )

ولست أطعن في النية ولكن من باب الأسلوب الأحسن في الطرح.

ـ[أبو زيد الشنقيطي]ــــــــ[18 - 11 - 06, 08:36 م]ـ

نقد هذا الكتاب القيم يحتاج إلى من رسخت قدمه في أحكام الفقه الإسلامي الخاصةبالتداوي والاستطباب, إضافةً إلى علم أصول الفقه وطرق الاستنباط والاستدلال, والإلمام بواقع الجراحات الطبية المعاصرة, وتلكم منزلة لا يلقاها إلا ذو حظ عظيم ..

وإذا أردت النقد الطيب لهذا البحث والخالي من حظوظ النفس وأمراض الحسد وعمالبصيرة من قبل بعض المتسلطين فعليك بشريطي المناقشة لتلك الرسالة فهما متوفران بثمن بخس في مكتبة تسجيلات الجامعة الإسلامية, وفي تسجيلات خالد الإسلامية بطيبة الطيبة على الطريق الدائري جوار مستوصف صدق للأسنان.

وللفائدة والأمانة أقول الآتي:

لم يعتمد شيخنا حفظه الله في تلك الرسالة على جهود الآخرين وكتابات السابقين, بل سمعته يقول ما نصه" لما تمت الموافقة من قسم الفقه على موضوع الدكتوراه قلت للمشرف (وهو الشيخ/نصر فريد واصل -مفتي مصر الأسبق-): لا تنتظر مني ورقة واحدة مدة عام كامل"

فوافق ثم جال الشيخ وسافر والتقى بالأطباء ودرس ما يتعلق بالجراحات الطبية ووقف على حقائقها معاينة, واستشار من يوثق بدينه من الأطباء, وتصور تلك المسائل كما هي واقعة, بعد عام كامل من البحث في غرف العمليات وكتب الطب ومجالسة الأطباء ...

ثم عاد الفارس لميدانه وشرع يكتب البحث, ليقرر ما يدين الله به من حِلّ وحرمة المنتشر من تلك الجراحات بتاصيل وتنظير وتقعيد منقطع النظير في الرسائل العلمية المعاصرة لا بزعمي ولكن بشهادة المشرف والمناقشين له.

ومن الحكمة التي ظهرت في المناقشة اختيار الشيخ: عطية سالم رحمه الله, مع أنه لم يكن دكتورا ولا مدرسا بالجامعة, بل قاضيا بالمحكمة الكبرى, ولكن:

1 - لأنه كان على علم بالطب لاشتغاله به قبل التعلم على يد الشيخ الشنقيطي.

2 - لأنه رجل عالم بالفقه وأحكامه أيضاًو فكانت الحكمة تقتضي أن يناقش تلك الرسالة العلمية الجامعة بين هذين الفنّين ..

وقد أطلت ولكن غرضي هو التنبيه إلى أنكِ لن تجدي نقداً أمينابشفي غليلك كالمناقشة للرسالة, ثم ليُعلم ان مثل هذه المواضيع لا يصلح طرحها على من لا يتصور حقيقة البحث, والله تعالى اعلم ..

ـ[أحمد الصدفي]ــــــــ[08 - 12 - 06, 12:15 ص]ـ

الله أكبر، لله أبوه من عالم نحرير.

أسأل الله العظيم ألا يحرمنا من علمه، وبالمناسبة هل انتهى الشيخ من مراجعة تفريغ شرحه على الزاد؟

ـ[أبو الحسن الأثري]ــــــــ[08 - 12 - 06, 12:41 ص]ـ

زيادة على العلم أدب جم (تربية علماء) وفقه الله وحفظه

ـ[أبو أحمد العجمي]ــــــــ[10 - 12 - 06, 04:46 م]ـ

وللفائدة والأمانة أقول الآتي:

لم يعتمد شيخنا حفظه الله في تلك الرسالة على جهود الآخرين وكتابات السابقين, بل سمعته يقول ما نصه" لما تمت الموافقة من قسم الفقه على موضوع الدكتوراه قلت للمشرف (وهو الشيخ/نصر فريد واصل -مفتي مصر الأسبق-): لا تنتظر مني ورقة واحدة مدة عام كامل"

فوافق ثم جال الشيخ وسافر والتقى بالأطباء ودرس ما يتعلق بالجراحات الطبية ووقف على حقائقها معاينة, واستشار من يوثق بدينه من الأطباء, وتصور تلك المسائل كما هي واقعة, بعد عام كامل من البحث في غرف العمليات وكتب الطب ومجالسة الأطباء ...

ثم عاد الفارس لميدانه وشرع يكتب البحث, ليقرر ما يدين الله به من حِلّ وحرمة المنتشر من تلك الجراحات بتاصيل وتنظير وتقعيد منقطع النظير في الرسائل العلمية المعاصرة لا بزعمي ولكن بشهادة المشرف والمناقشين له.

و

هذا منهج ضخم يا أبا زيد ليتك تتحفنا بالمزيد عن منهج الشيخ الشنقيطي في التفقه والتدريس والكتابة العلمية

بوركت أخي وسددت

ـ[أبو زيد الشنقيطي]ــــــــ[10 - 12 - 06, 06:49 م]ـ

سلني عما شئت من أخبار هذا الحبر وسأوافيك بما استطعت, فوا الذي وسع سمعه الأصوات ما وقعت عيناي على مثله حفظه الله وكثر أمثاله ...

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير