تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

(23) ينظر: الكامل 1/ 376، وشرح المفصل 3/ 28، والتصريح 2/ 56.

(24) هو: بشر بن منقذ، من عبد القيس، كان شاعراً محسناً، على عهد علي بن أبي طالب رضي الله عنه.

ترجمته في: الشعر والشعراء 425 - 426.

(25) من المتقارب، ومطلع البيت الأول في العقد الفريد 3/ 207: فلا تَحْرِصَنَّ، والنسبة فيه لبشر بن أبي حازم، وليس في ديوانه. وينظر: الكتاب 1/ 64، وشرح أبياته لابن السيرافي 1/ 238، والمقتضب 4/ 196، 200، والأصول 2/ 96، والمسائل البصريات 2/ 758، والإفصاح للفارقي 215، والنكت 1/ 200، وتحصيل عين الذهب 88، ومغني اللبيب 2/ 487، وشرح أبياته 3/ 269 - 275 والخزانة 4/ 136، والدرر 4/ 139 - 140.

والشاهد فيه البيت الثاني، فإن قوله (قاصر) يروى بالأوجه الثلاثة، فالرفع على أنه خبر للمبتدأ

(مأمورها)، وقيل: مبتدأ، (ومأمورها) فاعل سد مسد الخبر، والنصب بالعطف على موضع

(بآتيك)، والجر على العطف على معمولي عاملين، وتأوّله سيبويه على غير هذا، كما سيأتي.

(26) ينظر: شرح أبيات سيبويه لابن السيرافي 1/ 239، والإفصاح للفارقي 216، والمغني 2/ 487.

(27) اسمه قيس بن عبد الله بن ربيعة، وقيل غير ذلك. نابغة بني جعدة، كنيته أبو ليلى، كان طويل العمر في الجاهلية والإسلام، وهو صحابي من صحابة علي بن أبي طالب، رضي الله عنه. وكان ممن فكر في الجاهلية وأنكر الخمر وهجر الأزلام. قيل عمره مئتان وعشرون سنة. مات بأصبهان.

ترجمته في: معجم الشعراء 176 - 177، والإصابة 10/ 115 - 122.

(28) من الطويل، من قصيدة طويلة قالها الجعدي، حين وفد على النبي، صلى الله عليه وسلم، وقبل البيت:

وتنكر يوم الرَّوْع ألوانَ خيلنا ** من الطعن حتى تحسب الجَوْن أشقرا

والضمير في (نردها) عائد على الخيل، و (تعقَّرا): من عَقْر الإبل والفرس، وهو أثرَ كالحزّ في قوائمها، والجَوْن من الإبل والخيل: الأدهم.

والبيت في ديوانه 50، والكتاب 1/ 64، والمقتضب 4/ 194، 200، وشرح أبيات سيبويه لابن السيرافي 1/ 241، والأصول 2/ 70، وتحصيل عين الذهب 89، والنكت 1/ 203، وشرح الكافية الشافية 1/ 429، والخزانة (عَرَضاً) 7/ 181.

والشاهد فيه: قوله ولا مستنكراً، فإنه يجوز فيه الرفع، على ما ذُكر في بيت الشني، والنصب عطفاً على موضع خبر (ليس)، والجر على العطف على معمولي عاملين مختلفين.

(29) ينظر: المقتضب 4/ 196.

(30) هو: همّام بن غالب التميمي، أبو فراس، الشاعر المشهور، لُقِّب الفرزدق لغلظه وقصره، وأمه ليلى بنت حابس أخت الأقرع، رضي الله عنه، أَسنَّ حتى قارب المئة، ومات سنة 110هـ، ومات جرير بعده بستة أشهر.

ترجمته في: الشعر والشعراء 310 - 318، ومعجم الأدباء 5/ 601 - 605.

(31) من الطويل، من قصيدة طويلة في ديوانه 2/ 23 - 33، مطلعها:

عَزَفْتَ بأعشاشٍ وما كِدْتَ تعزِفُ ** وأنكرتَ مِنْ حَدْراء ما كنتَ تَعْرِفُ

وهو يخاطب نفسه، ورجل عزوف عن النساء إذا لم يَصْبُ إليهن. وأعشاش: موضع في ديار بني يربوع كما في معجم البكري 1/ 171، وحدراء: اسم امرأة.

ويروي الشاهد (وكفيه حَرَّ)، والضمير في (راعيها) يعود إلى الإبل، والصَّلا، بالفتح مقصوراً: النار واللَّبان، بفتح اللام وتخفيف الباء: الصدر، ويتحرّف: ينحرف عن النار.

ينظر: ديوانه 2/ 28، وشرح القصائد السبع 440، والعسكرية 163، والبصريات 2/ 890، والحجة للفارسي 6/ 172، وشرح جمل الزجاجي 1/ 256، والتذييل 4/ 177أ.

والشاهد فيه: عطف (جنبيه) على (لبانه)، و (حَرّ النار) على (الصَّلا) والواو مشرّكة.

(32) ينظر: المسائل البصريات 2/ 890، وشرح جمل الزجاجي 1/ 256.

(33) العِجْلي، واسمه الفضيل بن قدامة، من أشهر الرُّجّاز، من أهل الكوفة، كان ينشد هشامَ بن عبدالملك أراجيزه. أخباره في الشعر والشعراء 400 - 404، وطبقات فحول الشعراء 2/ 745 - 753، والخزانة 1/ 103 - 104.

(34) من الرجز، والحماة: أم الزوج، ويروى: (أوصيت من قبوة)، و: (قلباً بَرّا).

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير