ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[07 - 06 - 10, 01:13 ص]ـ
..................... ... جمَل ِ الْأ َفْعَال كهُنْ ...
وقرأ ياسر (الَافْعال ِ) بالوصل.
............ ... ودونَ والجهاتُ أيضا ً وعَلُ
وقرأ ياسر (ودونُ)!!
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[07 - 06 - 10, 10:17 ص]ـ
الأخ (أبو همام البرقاوي)
هذه المواضع الأخيرة التي ذكرتها لعل الصواب فيها واضح لديك، ولعله ظهر لك أن الطبعة التي عندك لا تصلح مرجعا أصلا، فعليك بطبعة الخطيب أو الفوزان أو ما شابه من الطبعات المتقنة.
وللتيسير والتلخيص فقراءة ياسر النشمي قراءة ممتازة ليس بها أخطاء إلا بعض الأشياء اليسيرة التي أشرت إليها في بعض المشاركات فلعلك ترجع إليها.
ـ[أبو بشر الشامي]ــــــــ[07 - 06 - 10, 10:28 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله
فيما يخص ما ورد في المشاركة رقم (56):
أولاً: انا قلت برأي ,ولم ادع أن ما قلتُه هو الصواب، ولا صواب غيره. وإنما الأمر خاضع للنقاش.
ثانياً: أنا نقلت قوله:"في غير ذي الثلاث المرة" من المشاركة رقم (6).وقد قرأها قبلي الأخ أبو مالك ولم يصححها, وليس بين يدي نص الألفية , فأنا أعول على ما في المشاركات فيما يخص أبيات الألفية.
ثالثاً: أنا لم أدع أن الزحافات والعلل تحكمها الاحتمالات العقلية, والمعول في هذا على السماع.
رابعاً: لست ممن يوسعون الخرق على الراقع ,بل ممن يرقع.
خامساً: أنا لاأبحث عن جواز (مستفعل) في الرجز, فهذا شأن آخر يحتاج إلى مَن يستقريه, وأنت بهذا أولى لمتلاكك الأدوات. والذي يهمني هنا استعمال ابن مالك له.
سادساً: أرجو ألا يكون الإخوة أسقطوا شيئاً في المشاركة رقم (4) من قوله:
له فعول باطراد غدا
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[07 - 06 - 10, 10:31 ص]ـ
(له فعول باطراد كغدا)
ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[07 - 06 - 10, 10:41 ص]ـ
بارك الله فيكم أبا مالك.
إذا ً , ماذا تحب أن تكون الأسئلة , حتى أستفيد والإخوان؟
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[07 - 06 - 10, 10:43 ص]ـ
بارك الله فيكم أبا مالك.
إذا ً , ماذا تحب أن تكون الأسئلة , حتى أستفيد والإخوان؟
وفيك بارك الله يا أخي الكريم
تكون الأسئلة فيما أشكل عليك بعد بذل الجهد لا ببادي الرأي.
ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[13 - 06 - 10, 11:27 م]ـ
هل يمكننا أن نعرف أن المحذوف نون الوقاية أم نون الفعل؟ وهل هناك فرق بين أن نقول "المحذوف نون الفعل" وبيْن أن نقول "المحذوف نون الوقاية"؟
في (إنّ لي قَرَابةً أصِلُهم وَيَقْطَعُونِي)
ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[13 - 06 - 10, 11:28 م]ـ
ما المراد بـ (الشذوذ) في كتب النحو؟
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[14 - 06 - 10, 12:11 م]ـ
هل يمكننا أن نعرف أن المحذوف نون الوقاية أم نون الفعل؟ وهل هناك فرق بين أن نقول "المحذوف نون الفعل" وبيْن أن نقول "المحذوف نون الوقاية"؟
في (إنّ لي قَرَابةً أصِلُهم وَيَقْطَعُونِي)
هذه مسألة خلافية بين النحويين، وهي مسألة نظرية لا ينبني عليها عمل.
هذا فضلا عن أن السؤال خارج عن الموضوع (ابتسامة).
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[14 - 06 - 10, 12:24 م]ـ
ما المراد بـ (الشذوذ) في كتب النحو؟
مشهور عن ابن جني تقسيمه الكلام من جهة الاطراد والشذوذ إلى أربعة أقسام:
- مطرد قياسا واستعمالا، وهو الأكثر.
- مطرد قياسا شاذ استعمالا؛ نحو (ودع).
- مطرد استعمالا شاذ قياسا؛ نحو (استحوذ).
- شاذ قياسا واستعمالا؛ نحو (مصوون).
وهناك قسم آخر موجود في كلام اللغويين، ولم أر من ذكره؛ ربما لتعلقه باللغة لا بالنحو، وهو اللفظ النادرة في الاستعمال بحيث لا تكاد تعرف، أو الذي يشك في ثبوته أو الذي تفرد بنقله واحد أو نحو ذلك.
فتحصل مما سبق أن الشذوذ نوعان: شذوذ في الاستعمال وشذوذ في القياس.
وقد أخطأ بعض المعاصرين فظن أن النحويين عندما يقولون (شاذ) أنهم يقصدون وصف ذلك بالغلط أو الخروج عن جادة الكلام أو نحو ذلك، ومن ثم راح يشنع عليهم في إطلاق مثل ذلك على استعمالات القرآن.
ولا يُظن بأدنى طلبة العلم أن يقصد هذا المعنى؛ لأن كتاب الله لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، ولكن ماذا نفعل وقد بلينا بمن يظن بمثل الإمام أحمد أن يجهل حديث النية، ويظن بمثل ابن تيمية أن يجهل الخلفاء الأربعة؟!
ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[14 - 06 - 10, 03:55 م]ـ
هذه مسألة خلافية بين النحويين، وهي مسألة نظرية لا ينبني عليها عمل.
هذا فضلا عن أن السؤال خارج عن الموضوع (ابتسامة).
جزيت خيرا ً , لا ليس خارجا ً.
بل هو سؤالٌ طُرحَ في " المذاكرة " في (وليسي قد نظم) ..
ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[14 - 06 - 10, 04:00 م]ـ
مشهور عن ابن جني تقسيمه الكلام من جهة الاطراد والشذوذ إلى أربعة أقسام:
- مطرد قياسا واستعمالا، وهو الأكثر.
- مطرد قياسا شاذ استعمالا؛ نحو (ودع).
- مطرد استعمالا شاذ قياسا؛ نحو (استحوذ).
- شاذ قياسا واستعمالا؛ نحو (مصوون).
وهناك قسم آخر موجود في كلام اللغويين، ولم أر من ذكره؛ ربما لتعلقه باللغة لا بالنحو، وهو اللفظ النادرة في الاستعمال بحيث لا تكاد تعرف، أو الذي يشك في ثبوته أو الذي تفرد بنقله واحد أو نحو ذلك.
فتحصل مما سبق أن الشذوذ نوعان: شذوذ في الاستعمال وشذوذ في القياس.
وقد أخطأ بعض المعاصرين فظن أن النحويين عندما يقولون (شاذ) أنهم يقصدون وصف ذلك بالغلط أو الخروج عن جادة الكلام أو نحو ذلك، ومن ثم راح يشنع عليهم في إطلاق مثل ذلك على استعمالات القرآن.
ولا يُظن بأدنى طلبة العلم أن يقصد هذا المعنى؛ لأن كتاب الله لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، ولكن ماذا نفعل وقد بلينا بمن يظن بمثل الإمام أحمد أن يجهل حديث النية، ويظن بمثل ابن تيمية أن يجهل الخلفاء الأربعة؟!
ما شاء الله , بارك الله فيكم أخانا الكريم ..
¥