تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[19 - 07 - 10, 06:36 م]ـ

ثُمَّ تَوَسُّطُ الْجِنَاسِ قُرِّرَا=وَشَرْطُ حُسْنٍ فِيهِ أَنْ لاَ يَكْثُرَا

فَإِنْ يَصِرْ تَوْرِيَةً وَانْحَصَرَا=فِي وَاحِدٍ فَقَدْ عَلاَ وَافْتَخَرَا

وَمِنْهُ رَدُّ عَجُزٍ لِصَدْرِ=أَنْ تَقَعَ اللَّفْظَةُ صَدْرَ النَّثْرِ

وَشِبْهُهَا فِي خَتْمِهِ وَالشِّعْرِ=فِي آخِرٍ وَشِبْهُهَا فِي الصَّدْرِ

لِذَلِكَ الْمِصْرَاعِ أَوْ صَدْرِ اللَّذَا=قَبْلُ كَذَا فِي حَشْوِهِ أَوْ خَتْمِ ذَا

قُلْتُ: فَإِنْ قَافِيَةٌ تُعَادُ فِي =أَوَّلِ تَالٍ فَهُوَ تَسْبِيغٌ وَفِيْ

وَمِنْهُ تَطْرِيزٌ وَذَا أَنْ تَذْكُرَا=عِدَّةَ أَسْمَاءٍ وَبَعْدُ تُخْبِرَا

بِصِفَةٍ كَرَّرْتَهَا وَمِنْهُ=تَعْدِيدُكَ الْأَوْصَافَ فَرْدًا عَنْهُ

تَنْسِيقُهُمْ تَلَتْ صِفَاتُ الْعَظَمَةْ=تَلاَحَمَتْ مُسْتَحْسَنًا مُلْتَئِمَةْ

وَإِنْ يَجِئْ لَفْظٌ فَصِيحٌ وَارِدُ=مَا غَيْرُهُ يَسُدُّ فَالْفَرَائِدُ

وَإِنْ يَجِئْ وَغَيرُهُ سَدَّ وَلَهْ=تَخصِيصُ تَنْكِيتِهِمُو فَاسْتَعْمِلَهْ

.................................................. ....

1) (أَنْ تَقَعَ اللَّفْظَةُ) بفتح همزة (ان) ونصب الفعل بعدها؟

2) (وَشِبْهُهَا فِي خَتْمِهِ وفي نسخة (فِي خَتْمَةٍ)

3) (لِذَلِكَ الْمِصْرَاعِ) وفي نسخة (كَذَلِكَ)

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[19 - 07 - 10, 06:45 م]ـ

(أن تقع) بالفتح والنصب نعم.

(في ختمِه)

(لذلك)

(أول ثانٍ)

(تخصصٌ تنكيتُهمْ)

ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[19 - 07 - 10, 06:52 م]ـ

(أن تقع) بالفتح والنصب نعم.

(في ختمِه)

(لذلك)

(أول ثانٍ)

(تخصصٌ تنكيتُهمْ)

جزاكم الله خيرا

التصحيح

ثُمَّ تَوَسُّطُ الْجِنَاسِ قُرِّرَا=وَشَرْطُ حُسْنٍ فِيهِ أَنْ لاَ يَكْثُرَا

فَإِنْ يَصِرْ تَوْرِيَةً وَانْحَصَرَا=فِي وَاحِدٍ فَقَدْ عَلاَ وَافْتَخَرَا

وَمِنْهُ رَدُّ عَجُزٍ لِصَدْرِ=أَنْ تَقَعَ اللَّفْظَةُ صَدْرَ النَّثْرِ

وَشِبْهُهَا فِي خَتْمِهِ وَالشِّعْرِ=فِي آخِرٍ وَشِبْهُهَا فِي الصَّدْرِ

لِذَلِكَ الْمِصْرَاعِ أَوْ صَدْرِ اللَّذَا=قَبْلُ كَذَا فِي حَشْوِهِ أَوْ خَتْمِ ذَا

قُلْتُ: فَإِنْ قَافِيَةٌ تُعَادُ فِي =أَوَّلِ ثَانٍ فَهُوَ تَسْبِيغٌ وَفِيْ

وَمِنْهُ تَطْرِيزٌ وَذَا أَنْ تَذْكُرَا=عِدَّةَ أَسْمَاءٍ وَبَعْدُ تُخْبِرَا

بِصِفَةٍ كَرَّرْتَهَا وَمِنْهُ=تَعْدِيدُكَ الْأَوْصَافَ فَرْدًا عَنْهُ

تَنْسِيقُهُمْ تَلَتْ صِفَاتُ الْعَظَمَةْ=تَلاَحَمَتْ مُسْتَحْسَنًا مُلْتَئِمَةْ

وَإِنْ يَجِئْ لَفْظٌ فَصِيحٌ وَارِدُ=مَا غَيْرُهُ يَسُدُّ فَالْفَرَائِدُ

وَإِنْ يَجِئْ وَغَيرُهُ سَدَّ وَلَهْ=تَخَصُّصٌ تَنْكِيتُهُمْ فَاسْتَعْمِلَهْ

ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[19 - 07 - 10, 06:56 م]ـ

وَالسَّجْعُ أَنْ تَوَاطَأَ الْفَوَاصِلْ=فِي خَتْمِهَا بِوَاحِدٍ وَالْفَاضِلْ

مَا اسْتَوَتِ الْقَرِينَتَانِ ثُمَّ أَنْ =يَطُولَ ثَانٍ ثُمَّ ثَالِثٌ وَمَنْ

طَوَّلَ الاُولَى زَائِدًا لَمْ يُحْسِنِ=وَكُلَّ الاَعْجَازِ ابْنِهَا وَسَكِّنِ

وَفِي الْقُرَانِ قُلْ فَوَاصِلٌ وَلاَ=يُقَالُ أَسْجَاعٌ فَعَنْهَا قَدْ عَلاَ

قُلْتُ: وَخَيْرُ السَّجْعِ مَا قَلَّ إِلَى=عَشَرَةٍ وَضَعْفُهَا مَا طُوِّلاَ

ثُمَّ اللَّتَانِ وَزْنُهَا ذُو خُلْفِ=مُطَرَّفٌ وَإِنْ وِفَاقًا تُلْفِي

وَلَيْسَ مَا فِي أَوَّلٍ مُقَابِلاَ=وَزْنًا وَلاَ تَقْفِيَةً لِمَا تَلاَ

فَالْمُتَوَازِي ضِدُّهُ مُرَصَّعُ=أَوْ خُصَّ بِالْجُزْأَيْنِ فَالْمُصَرَّعُ

.................................................. .....

1) (وَالسَّجْعُ أَنْ) وفي نسخة (اَلسَّجْعُ أَنْ) بدون الواو

2) (أَوْ خُصَّ بِالْجُزْأَيْنِ) وفي نسخة (بِالْعَجْزَيْنِ)

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[19 - 07 - 10, 07:01 م]ـ

(السجع) من غير واو أشهر.

(الفواصلُ .. والفاضلُ) بالضم فيهما أفضل.

(لم يَحْسُنِ) أولى.

(قل فواصلُ ولا) بالضم من غير تنوين أولى.

(بالعجزين) أشهر.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير