تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محمود غنام المرداوي]ــــــــ[29 - 09 - 09, 12:40 ص]ـ

و للعلم هناك علماء آخرين من قرية برقا

سنتحفكم بها آنفا ان شاء الله

لا تنسونا من دعائكم و لكم جزيل الشكر

ـ[(مريم)]ــــــــ[29 - 09 - 09, 01:20 ص]ـ

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته:

الاستاذ الكريم المرداوي ..

منذ مدة و أنا أبحث عن ترجمة لأحد أعلام نابلس و بسبب زادي القليل لم أجد ..

و هو: محمود بن عبد الكريم بن محمد النابلسي الحنبلي .. كان حيا سنة 1262 هـ.

فإذا كان بوسعك أن تزودنا بترجمته أو المصادر التي تضمنت ترجمته مأجورا ..

و جزاك الله خيرا ..

ـ[محمود غنام المرداوي]ــــــــ[29 - 09 - 09, 04:11 م]ـ

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته:

الاستاذ الكريم المرداوي ..

منذ مدة و أنا أبحث عن ترجمة لأحد أعلام نابلس و بسبب زادي القليل لم أجد ..

و هو: محمود بن عبد الكريم بن محمد النابلسي الحنبلي .. كان حيا سنة 1262 هـ.

فإذا كان بوسعك أن تزودنا بترجمته أو المصادر التي تضمنت ترجمته مأجورا ..

و جزاك الله خيرا ..

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

أبشري أخيتي

سأسعى جاهدا لذالك

لكن حبذا لو عرفتيني بغرضك للترجمة و كيف حصلت على اسمه حتى يكون ذالك علي سهلا

و لك جزيل الشكر

ـ[(مريم)]ــــــــ[29 - 09 - 09, 08:35 م]ـ

هو صاحب مخطوطة أريد تحقيقها كرسالة للماجستير ..

و هذه المعلومات كتبها المؤلف في نهاية المخطوط و ذكر أنه كتبها في المدرسة المرادية بدمشق، و هي من مخطوطات جامعة الملك سعود و قد عنون لها بـ " كتاب فيما اجمع عليه الأئمة و اختلفوا ".

و جزاك الله خيرا على تعاونك ...

ـ[محمود غنام المرداوي]ــــــــ[30 - 09 - 09, 01:33 ص]ـ

هو صاحب مخطوطة أريد تحقيقها كرسالة للماجستير ..

و هذه المعلومات كتبها المؤلف في نهاية المخطوط و ذكر أنه كتبها في المدرسة المرادية بدمشق، و هي من مخطوطات جامعة الملك سعود و قد عنون لها بـ " كتاب فيما اجمع عليه الأئمة و اختلفوا ".

و جزاك الله خيرا على تعاونك ...

أبشري أخيتي

نجتهد على البحث أنا وبعض الأخوة

لا تنسونا من دعائكم نقع الله بكم

ـ[محمود غنام المرداوي]ــــــــ[06 - 10 - 09, 11:38 م]ـ

ترجمة المسجد الكبير الصلاحي و الذي كانت فيه المدرسة التى أسست للعلامة عبدالله بن عودة بن صوفان القدومي الحنبلي رحمه الله:

الجامع اللكبير الصلاحي، و يعرف اليوم بالجامع الصلاحي أو الجامع الكبير، وهو من أكبر مساجد نابلس حرسها الله و أشهرها بين الناس، و يقع المسجد (الجامع) شرقي المدينة، هو بالأصل كنيسة بناها الإمبراطور جستنيان في القرن السادس الميلادي، وأعاد الافرنج بناءه سنة 563هـ (في زمن الحروب الصليبية)، و بعد تحرير البلاد من دنس الصليبين حو السلطان صلاح الدين رحمه الله إلى مسجد.

مواصفات المسجد (أو الجامع):

بابه الشرقي يشبه باب كنيسة القيامة، وهو مؤلف من خمسة أقواس الواحد تلو الآخر، وهناك وصف لسائح تركي يدعي "أوليا جلبي" سنة 1082هـ يقول: (محرابه الحالي كان مدخل الكنيسة من الناحية الشرقية، وعلى جانبي المدخل يوجد ثمانية أعمدة ممشوقة من الرخام يرتكز عليها قوس الجامع الذي هو آية في فن البناء)، ويبلغ طول الجامع 300 خطوة وعرضه 100 خطوة، ومجموع ما فيه من الأعمدة 55 عموداً، ومحرابه واسع جداً، و هناك عدد من المحاريب لأصحاب المذاهب، ومنبره قديم.

في سنة 1133هجرية بني أمير الحج سليمان باشا العظم إيوانين وبركة و لا تزالان الى الآن، أما المئذنة المثمنة فقد بناها أمير الحج مصطفى الغفاري.

و تعرض المسجد الصلاحي الكبير للزلزال الذي داهم مدينة نابلس حرسها الله عام 1927م، و قد هدمت بعض أجزائه، و قد رممت بعد ذالك، و قد عثرت بلدية نابلس على مجموعة من الأعمدة الأثرية الضخنة القوية، و وضعت خلف مسجد الحاج معزوز المصري مقابل المجمع الشرقي كمنظر جميل يبهج الصدور.

ـ[محمود غنام المرداوي]ــــــــ[19 - 10 - 09, 09:19 م]ـ

1) العالم الفاضل الزاهد الشيخ يوسف بن العلامة المحدث عبدالله بن عودة بن صوفان القدومي النابلسي الحنبلي، خادم العلم الشريف في مدينة نابلس حرسها الله

ولد الشيخ رحمه الله في مدينة نابلس سنة 1290هجرية، و كان عالما جليلا، و خطيبا في مساجد نابلس عمرها الله بالعلم، و له جملة من الرسائل العلمية و المقالات الكريمة، و التى نشرت في مجموعة من الصحف المشهورة آنذاك، و بين يدي بعضها، و درس الشيخ يوسف في المدرسة الصلاحية و التى انشئت لأجل والده رحمه الله، و بقي يدعوا الى الله و يعلم الناس الخير الى ان توفي سنة 1351 هجرية و قد رثاه أحد الشعراء، و دفن بجانب والده في التربية الشرقية في نابلس.

و بين يدي جملة من خطبه و مؤلفاته التى بخط يده رحمه الله تعالى.

2) العالم الفاضل الورع التقي محمود بن العلامةالمحدث عبدالله بن صوفان القدومي النابلسي الحنبلي، كان أحد علماء نابلس، و كان خطيبا في مساجدها، و كان رحمه الله يعلم أهلها الخير، ولد سنة 1287هجرية، و توفي سنة 1370هجرية، و دفن في المقبرة الشرقية في مدينة نابلس بالقرب من والده العلامة عبدالله بن صوفان.

و قد حصلت على تاريخ مولد الشيخين رحمهما الله من كتاب (مختصر طبقات الحنابلة) ص 215

اما الترجمة الأخرى فجمعتها بعد جهد جهيد، نسأل الله القبول، و سأزودكم بأبيات الرثاء الى رثاهم بها الأدباء.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير