تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو مهند القصيمي]ــــــــ[01 - 03 - 07, 11:18 م]ـ

شريط شرح الأصول الثلاثة للشيخ عبد الله السعد رقم 5

1 - حديث الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهما عن الرسول - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - أنه قال: البخيل من ذكرت عنده فلم يصل علي هذا حديث لابأس بإسناده.

2 - النهي عن التسمي بكنية الرسول - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - أي بأبي القاسم هذا خاص في وقت حياته لما ورد في النسائي بسند جيد عن علي بن أبي طالب 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - أنه قال للرسول - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -: إذا جاءني ولد هل أسميه باسمك و أكنيه بكنيتك قال: نعم. فسمى ولده محمد وهو ابن الحنفية من كبار التابعين.

3 - الصحيح أن الرسول - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - بعث إلى الإنس والجن فقط ولم يبعث إلى الملائكة والدليل قوله تعالى ((قل يا أيها الناس إني رسول الله إليكم جميعا .. ))

4 - من الغيبيات التي وقعت وأخبر عنها النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - ما رواه الإمام أحمد والطبراني في الكبير من حديث عبس الغفاري وذكر ست علامات منها: كثرة الشرط، والاستخفاف بالدم، وظهور نشء يتغنون بالقرآن .. وهذا لا بأس بإسناده.

5 - روى أبو داود بإسناد صحيح عن عمران بن حصين رضي الله عنهما أن رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - قال: (من سمع بالدجال فلينأ عنه فإنه يأتيه الرجل وهو مؤمن ثم يتابعه لما يلقي عليه من الشبه).

6 - حديث الرسول - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -: من قال ثلاث مرات أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم ثم قرأ ثلاث آيات من آخر سورة الحشر وكل الله به سبعون ألف ملك يصلون عليه حتى يمسي وإن مات من ذلك اليوم مات شهيداً .. أخرجه الترمذي وضعفه.

ـ[أبو مهند القصيمي]ــــــــ[01 - 03 - 07, 11:20 م]ـ

شريط إيماض البرق للشيخ علي القرني

1 - قال الشاعر:

زمزم فينا ولكن أين من ... يقنع الناس بجدوى زمزم

2 - والله وبالله وتالله نقول للناس لا نعرف أحداً كمله الله بكل فضيلة ونزهه عن كل رذيل مثل رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -:

فلن ترى في وصفه مثيلا ** مستوجباً ثنائي الجميلا

فهو خنام الرسل باتفاق ** وأفضل الخلق على الإطلاق

ـ[أبو مهند القصيمي]ــــــــ[01 - 03 - 07, 11:22 م]ـ

شريط شرح كتاب الإيمان لأبي عبيد للشيخ يوسف الغفيص 1

1 - مسألة الاستثناء في الإيمان ليست من أصول الإيمان.

2 - عندما يؤلف مؤلف عن الإيمان يقصد به شيئين:

أ) أن يذكر المؤلف جميع أصول الإيمان من القدر والشفاعة وغيرها وهذا منهج الإمام مسلم في صنيعه.

ب) أن يقصد مسائل معينة في الإيمان كالمسمى والرد على المرجئة وهذا ما نحاه البخاري وهنا أبو عبيد سلك نفس المسلك ولذا تجد بونا شاسعاً عندما تقارن بين كتاب الإيمان من صحيح البخاري وكتاب الإيمان من صحيح مسلم.

3 - ذكر أبو الحسن الأشعري في المقالات أن المرجئة 12 فرقة وأشدها فرقة الجهم بن صفوان.

4 - قال الإمام أحمد: ثبت الحديث في الخوارج من عشرة وجوه.

5 - أول من تكلم في مسمى الإيمان الخوارج وأول من قال بالإرجاء من الفقهاء حماد بن أبي سليمان ثم تبعه أبو حنيفة وهؤلاء لا يخرجون عن دائرة السلف.

ـ[أبو مهند القصيمي]ــــــــ[01 - 03 - 07, 11:26 م]ـ

شريط شرح كتاب الإيمان لأبي عبيد للشيخ يوسف الغفيص 2

1 - اقتران خطاب العمل بنداء الإيمان هذا يدل على دخول الأعمال بمسمى الإيمان وهذا معروف في لسان العرب.

2 - في حديث بريدة عن النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - قال: (قاض في الجنة وقاضيان في النار) قال شيخ الإسلام في درء تعارض العقل والنقل هذا بالدماء فكيف بالديانة.

ـ[أبو مهند القصيمي]ــــــــ[04 - 03 - 07, 02:35 م]ـ

شريط شرح الإيمان (3) للشيخ يوسف الغفيص

1 - كلام السلف في زيادة الإيمان ونقصانه في خلاف لفظي

جمهور السلف يقولون الإيمان يزيد وينقص ويطلقون وبعضهم يقول الإيمان يتفاضل نقل عن ابن المبارك ونقل عن الإمام مالك في إحدى الروايتين قال الإيمان يزيد وسكت عن لفظ النقصان.

ـ[أبو مهند القصيمي]ــــــــ[04 - 03 - 07, 02:38 م]ـ

شريط شرح الإيمان (4) للشيخ يوسف الغفيص

1 - الذين قالوا إن الإيمان هو المعرفة فقط هم غلاة المرجئة وعلى رأسهم الجهم بن صفوان الترمذي وكذلك منهم أبي الحسين بن صالح.

2 - الخلاف اللفظي تختلف الألفاظ والمعاني متماثلة والتنوع الألفاظ مختلفة والمعاني متوافقة.

3 - التصديق يزيد وينقص وهذا رأي جمهور السلف خلافاً لابن حزم وهو منصوص عليه عند أحمد كما ذكره عنه ابن تيمية رحمة الله وزيادته بتعدد الدليل وفقه الدليل والعمل به ...... إلخ.

4 - ذكر بعض المعاصرين يقول إن تكفير تارك الصلاة لم يثبت عن الإمام مالك والشافعي وإنما من غلط الأصحاب وهذا ليس بصحيح لأمرين:

الأول: أن الأصحاب المالكية والشافعية أطبقوا في الجملة أن مالك لا يكفر تارك الصلاة ومن المتعذر أن الأصحاب بجملتهم ومحققيهم يجمعون على خطأ عن مالك وهو بريء منه ولاسيما كبار المالكية القدماء يذهبون إلى ذلك.

الثاني: أن من هو خبير باختلاف الفقهاء وهو من المتقدمين في الجملة وهو محمد بن نصر المروزي صاحب كتاب تعظيم قدر الصلاة واختلاف الفقهاء وهو من أضبط الناس للخلاف وأشاد به ابن تيمية ومع ذلك قرر هذا قول لمالك والشافعي والله أعلم.

5 - بعض من يذكر باب ذم أهل البدع يذكر أحاديث عن النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - في ذم أهل البدع وتسمية الطوائف مثل حديث"القدرية مجوس هذه الأمة" ولكن لم يصح عن النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - تسمية فرقة إلا الخوارج فهو مشهور ولكن ثبت عن بعض الصحابة كابن عم1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - ر عن القدرية ولذا لم يذكر هذه الأحاديث الأئمة المعتمدين كأحمد

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير