عليه، فما هو بخاف على الله الذي لا تخفى عليه خافية في الأررض ولا في السماء فلو كان ناقضا أو نجسا لأوحى يذلك إلى نبيه صلى الله عليه وسلم كما هو ظاهر لا يخفى على أحد. وإلى هذا ذهب البخاري كما دل عليه تعليقه بعض الآثار المتقدمة واستظهره في الفتح وهو مذهب ابن حزم. ( http://arabic.islamicweb.com/books/albani.asp?id=1989)
3970 حدثنا أبو كريب حدثنا عبد الله بن نمير عن يحيى بن سعيد عن عبد الله بن عبد الرحمن الأنصاري عن أبيه أنه سمع أبا سعيد الخدري يقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يوشك أن يكون خير مال المسلم غنم يتبع بها شعف الجبال ومواقع القطر يفر بدينه من الفتن * (صحيح) _ وأخرجه البخاري. ( http://arabic.islamicweb.com/books/albani.asp?id=6065)
4009 حدثنا محمود بن خالد الدمشقي حدثنا سليمان بن عبد الرحمن أبو أيوب عن ابن أبي مالك عن أبيه عن عطاء بن أبي رباح عن عبد الله بن عمر قال أقبل علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا معشر المهاجرين خمس إذا ابتليتم بهن وأعوذ بالله أن تدركوهن لم تظهر الفاحشة في قوم قط حتى يعلنوا بها إلا فشا فيهم الطاعون والأوجاع التي لم تكن مضت في أسلافهم الذين مضوا ولم ينقصوا المكيال والميزان إلا أخذوا بالسنين وشدة المئونة وجور السلطان عليهم ولم يمنعوا زكاة أموالهم إلا منعوا القطر من السماء ولولا البهائم لم يمطروا ولم ينقضوا عهد الله وعهد رسوله إلا سلط الله عليهم عدوا من غيرهم فأخذوا بعض ما في أيديهم وما لم تحكم أئمتهم بكتاب الله ويتخيروا مما أنزل الله إلا جعل الله بأسهم بينهم * (حسن) الصحيحة 106. ( http://arabic.islamicweb.com/books/albani.asp?id=6096)
4009 حدثنا محمود بن خالد الدمشقي حدثنا سليمان بن عبد الرحمن أبو أيوب عن ابن أبي مالك عن أبيه عن عطاء بن أبي رباح عن عبد الله بن عمر قال أقبل علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا معشر المهاجرين خمس إذا ابتليتم بهن وأعوذ بالله أن تدركوهن لم تظهر الفاحشة في قوم قط حتى يعلنوا بها إلا فشا فيهم الطاعون والأوجاع التي لم تكن مضت في أسلافهم الذين مضوا ولم ينقصوا المكيال والميزان إلا أخذوا بالسنين وشدة المئونة وجور السلطان عليهم ولم يمنعوا زكاة أموالهم إلا منعوا القطر من السماء ولولا البهائم لم يمطروا ولم ينقضوا عهد الله وعهد رسوله إلا سلط الله عليهم عدوا من غيرهم فأخذوا بعض ما في أيديهم وما لم تحكم أئمتهم بكتاب الله ويتخيروا مما أنزل الله إلا جعل الله بأسهم بينهم *. (حسن) _ ( http://arabic.islamicweb.com/books/albani.asp?id=7423)
ما نقض قوم العهد قط، إلا كان القتل بينهم، وما ظهرت فاحشة في قوم قط، إلا سلط الله عز وجل عليهم الموت، ولا منع قوم الزكاة، إلا حبس الله عنهم القطر. ( http://arabic.islamicweb.com/books/albani.asp?id=7424)
[ طوبى لعيش بعد المسيح، طوبى لعيش بعد المسيح، يؤذن للسماء في القطر، ويؤذن للأرض في النبات، فلو بذرت حبك على الصفا لنبت، ولا تشاح ولا تحاسد ولا تباغض، حتى يمر الرجل على الأسد ولا يضره، ويطأ على الحية فلا تضره، ولا تشاح ولا تحاسد ولا تباغض]. (صحيح). ( http://arabic.islamicweb.com/books/albani.asp?id=12529)
[ ما من عام بأكثر مطرا من عام، ولكن الله يصرفه بين خلقه (حيث يشاء). ثم قرأ: {ولقد صرفناه بينهم ليذكروا} الآية]. عن ابن عباس. (صحيح). ويستفاد منه: أن كمية المطر في كل عام واحدة، لكن تصريفه يختلف. وقال البغوي في معالم التنزيل عقب حديث ابن عباس: وهذا كما روي مرفوعا: ما من ساعة من ليل ولا نهار، إلا والسماء تمطر فيها، يصرفه الله حيث يشاء. وذكر ابن اسحاق وابن جريج ومقاتل؛ وبلغوا به ابن مسعود يرفعه قال: ليس من سنة بأمر (أي أسوأ) من أخرى، ولكن الله قسم هذه الأرزاق، فجعلها في السماء الدنيا؛ في هذا القطر، ينزل منه في كل سنة بكيل معلوم، ووزن معلوم، وإذا عمل قوم بالمعاصي حول الله ذلك إلى غيرهم، فإذا عصوا جميعا صرف الله ذلك إلى الفيافي والبحار. ( http://arabic.islamicweb.com/books/albani.asp?id=14152)
ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[18 - 09 - 08, 04:00 ص]ـ
[(من النجاسات: قوله: وكان أبو هريرة لا يرى بأسا بالقطرة والقطرتين في الصلاة). سكت عنه فأوهم أنه ثابت عنه، وليس كذلك، فإسناده ضعيف لا يصح. وهو مع ضعفه مخالف لما صح عن أبي هريرة قال: لا وضوء إلا من حدث. رواه البخاري ووصله إسماعيل القاضي بإسناد صحيح، وجاء مرفوعا بلفظ: إلا من صوت أو ريح. ورواه مسلم بنحوه. ومخالف أيضا لحديث الأنصاري الذي قام يصلي في الليل، فرماه المشرك بسهم، فوضعه فيه، فنزعه حتى رماه بثلاثة أسهم ثم ركع وسجد ومضى في صلاته وهو يموج دما. كما علقه البخاري، ووصله أحمد وغيره، وهو مخرج في صحيح أبي داود 193، وهو في حكم المرفوع، لأنه يستبعد عادة أن لا يطلع النبي صلى الله عليه وسلم على ذلك، فلو كان الدم الكثسر ناقضا لبينه صلى الله عليه وسلم، لأن تأخير البيان عن وقت الحاجة لا يجوز كما هو معلوم من علم الأصول، وعلى فرض أن النبي صلى الله عليه وسلم خفي ذلك عليه، فما هو بخاف على الله الذي لا تخفى عليه خافية في الأررض ولا في السماء فلو كان ناقضا أو نجسا لأوحى يذلك إلى نبيه صلى الله عليه وسلم كما هو ظاهر لا يخفى على أحد. وإلى هذا ذهب [البخاري كما دل عليه تعليقه بعض الآثار المتقدمة واستظهره في الفتح وهو مذهب ابن حزم. ( http://arabic.islamicweb.com/books/albani.asp?id=1989)
مابال قطرات البول دخلت في قطرات المطر!!!
¥