أرشيف ملتقى أهل الحديث - 1

[كم يكبر المسبوق في صلاته؟]

ـ[صلاح الدين حسين]ــــــــ[03 - 02 - 09, 05:36 ص]ـ

من أدرك الإمام راكعا أو في قيامه بعد الركوع فكم يكبر؟ وهل يقول إذا أدركه في القيام بعد الركوع سمع الله لمن حمده (على مذهب من يقول بأن المأموم يقولها أيضا) ربنا لك الحمد بعد تكبيرة الإحرام؟ وهل يرفع يديه؟ أفيدونا جزاكم الله خيرا.

ـ[صلاح الدين حسين]ــــــــ[27 - 02 - 09, 01:05 ص]ـ

هل من إجابة إخواني؟!

ـ[أبو السها]ــــــــ[01 - 03 - 09, 02:19 ص]ـ

من أدرك الإمام راكعا أو في قيامه بعد الركوع فكم يكبر؟ وهل يقول إذا أدركه في القيام بعد الركوع سمع الله لمن حمده (على مذهب من يقول بأن المأموم يقولها أيضا) ربنا لك الحمد بعد تكبيرة الإحرام؟ وهل يرفع يديه؟ أفيدونا جزاكم الله خيرا.

فإذا دخل والإمام راكع فالواجب عليه أن يكبر للإحرام قائماً، ثم يخر مكبرا للركوع لأنه محل للتكبير، بخلاف إذا وجده ساجدا فإنه يخر للسجود بلا تكبير لأنه لم يدرك محل التكبير من السجود

وبالنسبة للسؤال الثاني فقد سئل الشيخابن جبرين شفاه الله

رقم الفتوى (11021) موضوع الفتوى المسبوق أدرك الجماعة بعد الرفع من الركوع فما الحكم السؤالس: إذا أدرك المسبوق الجماعة وهم واقفون بعد الرفع من الركوع، فهل يشرع له قراءة دعاء الاستفتاح أم يقول مباشرة بعد أن يدخل في الصلاة: ربنا ولك الحمد، وإذا كان الصحيح الأخير فمتى يقرأ الاستفتاح جزاكم الله خيرا؟ الاجابةيفضل له قراءة الاستفتاح لأنه المشروع بعد تكبيرة الإحرام في حق المسبوق وغيره، ثم إن أمكنه الثناء بعده يقول ربنا ولك الحمد، وإلا سقط عنه وتابع الإمام في السجود، ودعائه وأتى بما بعد ذلك حسب ترتيب الأركان. والله أعلم.

عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين

http://ibn-jebreen.com/ftawa.php?view=vmasal&subid=11021&parent=446

ـ[ابراهيم العنزي]ــــــــ[01 - 03 - 09, 03:13 ص]ـ

الله يثيبك أبا السها