ـ[عبدالله العتيبي]ــــــــ[10 - 04 - 02, 10:51 ص]ـ
أخي الامين لفظا ومعنى:
اضحك الله سنك، أنا رياضيا اعني من الرياض رياض نجد،
ـ[خليل بن محمد]ــــــــ[11 - 04 - 02, 09:20 م]ـ
23 ــ معنى قول الذهبي (مُوثّق):
قال الشيخ الألباني رحمه الله تعالى:
[يشير بذلك إلى عدم الإعتداد بتوثيق ابن حبان .... لما عُرفَ من تساهله في توثيق المجاهيل].
((الضعيفية)) (1/ 637).
24 ــ قول ابن حبان في ((الثقات)) (ربما أغرب)
قال الشيخ الألباني رحمه الله تعالى:
[وهذا ليس بجرح]
((الضعيفة)) (2/ 27)
ـ[عبدالله العتيبي]ــــــــ[15 - 04 - 02, 01:13 ص]ـ
شكرا على تتميمك شيخنا الراية.
ـ[عبدالله العتيبي]ــــــــ[27 - 04 - 02, 08:04 م]ـ
يظهر لي والله اعلم ان العلماء الحفاظ المتقدمين في الجملة لا يفرقون بين الفرد والغريب والمنكر
ـ[ابن وهب]ــــــــ[28 - 04 - 02, 09:47 ص]ـ
قول الالباني متعقب
فاني رايت الذهبي يقول موثق فيمن وثقه جمع
فائدة
قال ابن حجر
في هدي الساري
يونس بن القاسم الحنفي أبو عمر اليمامي وثقه يحيى بن معين والدارقطني وقال البرديجي منكر الحديث قلت أوردت هذا لئلا يستدرك وإلا فمذهب البرديجي أن المنكر هو الفرد سواء تفرد به ثقةأو غير ثقة ثقة فلا يكون قوله منكر الحديث جرحا بينا
فلا يكون قوله منكر الحديث جرحا بينا كيف وقد وثقه يحيى بن معين
ـ[عبدالله العتيبي]ــــــــ[29 - 04 - 02, 02:38 م]ـ
أخي الكريم الموفق ابن وهب:
قول الالباني الذي تعقبته، هو يعني في الاغلب، فلا شك انه لكل قاعدة شواذ فجل ما يقول فيه الذهبي او الهيثمي:
(موثق) او (وثق).
فهما يشيران الى ابن حبان. وان وجد في القليل من يشاركه.
وشكرا لك فوائدك
ـ[هيثم حمدان.]ــــــــ[02 - 06 - 02, 07:29 ص]ـ
(24) "مرسل" عند أبي حاتم وأبي زرعة يعني: منقطع.
سواء كان الانقطاع بعد التابعي أم قبل ذلك في السند.
مثال ذلك: "وقال أبو زرعة: إبراهيم النخعي عن عمر مرسل، وعن علي مرسل، وعن سعد بن أبي وقاص مرسل، سمعتُ أبي يقول: إبراهيم النخعي عن عمر مرسل".
(مراسيل ابن أبي حاتم 1/ 10).
ـ[خليل بن محمد]ــــــــ[05 - 06 - 02, 11:12 م]ـ
25 ــ قول المحدثين: ((فلان متهم بالكذب))
قال ذهبيّ العصر (المعلّمي اليماني) ــ رحمه الله تعالى ــ في ((التنكيل)) (1/ 37):
[وتحرير ذلك أن المجتهد في أحوال الرواة قد يثبت عنده بدليل يصحّ الإستناد إليه أن الخبر لا أصل له وأن الحمل فيه على هذا الرواي، ثم يحتاج بعد ذلك إلى النظر في الراوي أتعمّد الكذب أم غلط؟
فإذا تدبر وأنعم النظر فقد يتّجه له الحكم بأحد الأمرين قطعاً، وقد يميل ظنّه إلى أحدهما إلا أنه لا يبلغ أن يجزم به، فعلى هذا الثاني إذا مال ظنّه إلى أن الراوي تعمّد الكذب قال فيه (متهم بالكذب) أو نحو ذلك مما يؤدي إلى هذا المعنى]
ثم أخذ ــ رحمه الله ــ في الكلام حول درجة الإجتهاد المشار إليه، فرحمه الله رحمة واسعة.
ـ[خليل بن محمد]ــــــــ[07 - 06 - 02, 04:53 م]ـ
26 ــ قول أبو حاتم ((يُكتب حديثه ولا يُحتج به))
قال العلامة (المُعلّمي اليماني) ــ رحمه الله تعالى ــ في ((التنكيل)) (1/ 238):
[وهذه الكلمة يقولها أبو حاتم فيمن هو عنده صدوق ليس بحافظ، يحدث بما لا يتقن حفظه فيغلط ويضطرب كما صرّح بذلك في ترجمة إبراهيم بن مهاجر].
وقال الشيخ أبو إسحاق الحويني ــ حفظه الله تعالى ــ في ((بذل الإحسان)) (1/ 26):
[وهو يعني بهذه العبارة:
يُكتب حديثه في المتابعات والشواهد، ولا يحتج به في إذا انفرد، وقد رأيت في كلام أبي حاتم ما يُصوّب هذا الفهم.
ففي ترجمه إبراهيم بن مهاجر البجليّ، من ((الجرح والتعديل)) (1/ 1 / 133)، قال أبو حاتم:
((إبراهيم بن مهاجر ليس بالقوي، هو وحصين بن عبد الرحمن، وعطاء بن السائب، قريب بعضهم من بعض، محلهم عندنا محل الصدق، يكتب حديثم ولا يحتج بهم، قلت لأبي ــ القائل هم ابن أبي حاتم ــ: ما معنى لا يُتج بحديثم؟ قال: كانوا قوماً لا يحفظون، فيُحدّثون بما لا يحفظون، فيغلطون، وترى في أحاديثم إضطراباً ما شئت))]
ـ[خليل بن محمد]ــــــــ[08 - 06 - 02, 10:22 م]ـ
27 ــ قول البخاري (مشهور الحديث) أو (حديثه مشهور)
قال ذهبيّ العصر (المعلّمي اليماني) ــ رحمه الله تعالى ــ في ((التنكيل)) (1/ 206):
[يُريد ــ والله أعلم ــ مشهور عمن روى عنهم، فما كان فيه من إنكار فمن قبله].
ـ[ابن وهب]ــــــــ[09 - 06 - 02, 12:15 ص]ـ
الاخ الفاضل هيثم حمدان
قلت (
مرسل" عند أبي حاتم وأبي زرعة يعني: منقطع.
سواء كان الانقطاع بعد التابعي أم قبل ذلك في السند.
)
أخي الكريم هذا هو اصطلاح جمهور المتقدمين قبل ابي حاتم وابي زرعة وبعدهما
وليس خاص بهما
والله اعلم
الاخ الفاضل عبدالله العتيبي وفقه الله
جزاك الله خيرا على هذا التنبيه
ولكني مازلت على نعقبي
وخصوصا في الكاشف فان اصطلاح الذهبي في الكاشف لاينطبق عليه هذه القاعدة
والله اعلم
¥