وَمَنْ ظَنَّ أمْواه الخَضارِمِ عَذْبَةٌ!
ـ[حمد القحيصان]ــــــــ[22 - 05 - 08, 12:22 م]ـ
وَمَنْ ظَنَّ أمْواه الخَضارِمِ عَذْبَةٌ!
هل كَلِمَةُ (أمواه) تُرفَعْ أمْ تُنْصَبْ؟
والسَّبَبُ؟ وما مَعناها؟
بارَكَ اللهُ بِكُمْ.
ـ[محمد سعيد الأبرش]ــــــــ[22 - 05 - 08, 01:40 م]ـ
أمواه جمه قلة لماه وهي أصل ماء وهي منصوبة.
ـ[حمد القحيصان]ــــــــ[22 - 05 - 08, 01:47 م]ـ
بارَكَ اللهُ بِكَ، فَتَحْتُ كِتابَ ’’ شَرْح الآجرومية ‘‘ لِفَضيلَةِ الشَّيْخْ العَلاَّمَة / محمد بن صالح العُثيمين - رحِمَهُ الله تَعالى
وَقَد وَجَدْتُ بِهِ ضالَّتيْ! وَكُنْتُ مُتَكاسِلاً عَنِ البَحثِ عَنِ الكِتاب!!
تُنْصَب لأنَّ ’’ ظَنَّ وَأخَواتِها ‘‘ تَنصُبُ المُبتَدَأ والخَبَرَ عَلى أنَّهُما مَفعولَيْنِ لَها!
واللهُ أعلى وأعلَمُ.
ـ[أبو معاذ باوزير]ــــــــ[22 - 05 - 08, 02:29 م]ـ
وَمَنْ ظَنَّ أمْواه الخَضارِمِ عَذْبَةٌ!
هل كَلِمَةُ (أمواه) تُرفَعْ أمْ تُنْصَبْ؟
والسَّبَبُ؟ وما مَعناها؟
بارَكَ اللهُ بِكُمْ.
أخي / أنت قد علمت أن ظن تنصب مفعولين أصلهما المبتدأ والخبر , فلماذا حركت كلمة (عذبة) بالضم مع أنها مفعول به ثان لظن!!
ـ[أبو معاذ باوزير]ــــــــ[22 - 05 - 08, 02:31 م]ـ
بارَكَ اللهُ بِكَ، فَتَحْتُ كِتابَ ’’ شَرْح الآجرومية ‘‘ لِفَضيلَةِ الشَّيْخْ العَلاَّمَة / محمد بن صالح العُثيمين - رحِمَهُ الله تَعالى
وَقَد وَجَدْتُ بِهِ ضالَّتيْ! وَكُنْتُ مُتَكاسِلاً عَنِ البَحثِ عَنِ الكِتاب!!
تُنْصَب لأنَّ ’’ ظَنَّ وَأخَواتِها ‘‘ تَنصُبُ المُبتَدَأ والخَبَرَ عَلى أنَّهُما مَفعولَيْنِ لَها!
واللهُ أعلى وأعلَمُ.
قل: بارك الله فيك ولاتقل بارك الله بك , وجزاك الله خيرا
ـ[عبد الله اليوسف]ــــــــ[22 - 05 - 08, 03:23 م]ـ
الأقوى نصب "أمواه" و"عذبة" على أنهما مفعولا "ظن" ويجوز رفعهما على وجهين؛ أحدهما على تقدير ضمير شأن في "ظن" كما في قول الشاعر: وما إخال لدينا منك تنويل، والآخر على تقدير إلغاء "ظن" وهذا جائز عند الكوفيين، أما البصريون فلا يجيزون إلغاء "ظن" إذا تقدمت.
ـ[أبو معاذ باوزير]ــــــــ[22 - 05 - 08, 03:34 م]ـ
جزاك الله خيرا أخي عبدالله على الفائدة القيمة
لازلتم مباركين ياأعضاء الملتقى
ـ[حمد القحيصان]ــــــــ[22 - 05 - 08, 03:38 م]ـ
أخي / أنت قد علمت أن ظن تنصب مفعولين أصلهما المبتدأ والخبر , فلماذا حركت كلمة (عذبة) بالضم مع أنها مفعول به ثان لظن!!
لأنَّ التَركيزَ كانَ على كَلِمَةِ أمواهٍ فَقَط، وقَدْ كَتَبْتُ السُّؤالَ قَبْلَ أنْ أعرِفَ الإعراب!
قل: بارك الله فيك ولاتقل بارك الله بك , وجزاك الله خيرا
بارَكَ اللهُ فيكَ:)
ـ[عبدالمحسن المطوع]ــــــــ[23 - 05 - 08, 02:27 ص]ـ
قل: بارك الله فيك ولاتقل بارك الله بك , وجزاك الله خيرا
لماذا؟
ـ[أبو معاذ باوزير]ــــــــ[23 - 05 - 08, 02:40 ص]ـ
لماذا؟
كنت متوقعا هذا السؤال , لأن الأعضاء ذوو عقول كبيرة ولابد أن يسألوا عن علة الحكم الصادر من الكاتب , فأقول: العلة هي السماع فحسب علمي القاصر أنها لم تسمع من العرب إلا كما بينت, والله أعلم بالصواب.
ـ[عبدالمحسن المطوع]ــــــــ[23 - 05 - 08, 03:01 ص]ـ
كنت متوقعا هذا السؤال , لأن الأعضاء ذوو عقول كبيرة ولابد أن يسألوا عن علة الحكم الصادر من الكاتب , فأقول: العلة هي السماع فحسب علمي القاصر أنها لم تسمع من العرب إلا كما بينت, والله أعلم بالصواب.
حكم كهذا لا يتم إلا عبر الإستقراء التام، من عالم ثقة، فهل الأمر كذلك؟
ـ[عبدالمحسن المطوع]ــــــــ[23 - 05 - 08, 03:07 ص]ـ
ثم هو دعاء بمعنى صحيح، فهل صيغ الدعاء موقوفة على ما ورد دون مالم يرد؟
ـ[أبو معاذ باوزير]ــــــــ[23 - 05 - 08, 05:46 ص]ـ
حكم كهذا لا يتم إلا عبر الإستقراء التام، من عالم ثقة، فهل الأمر كذلك؟
أخي عبدالمحسن ما أعرفه ذكرته لك وأنا لست عالما ولست متعالما وإنما أرجو الله عزوجل أن يؤتيني وإياك والإخوة الأعضاء من فضله.
فإن كنت تريد الفائدة فقد ذكرت لك ماأعرفه على حد علمي القاصر , وإن أردت المراء فأنا لاأحب المراء , ,أتمنى من الإخوة الفضلاء في هذا الملتقى المبارك أن يدلوا بدلوهم.
وفق الله الجميع لما يحب ويرضى وجعل أعمالنا خالصة لوجهه الكريم ,إنه ولي ذلك والقادر عليه.