تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[من قائل هذه الابيات؟؟]

ـ[أبو أسامه المهاجر]ــــــــ[01 - 08 - 08, 03:49 ص]ـ

من قائل هذه الابيات رعاكم

كل بيت على حده:

1 -

لا تنتهي الأنفس عن غيّها ... مالم يكن منها الها زاجرُ

2 -

وما أنا إلا من غزية إن غوة ... غويت وإن ترشد غزية ارشد

3 -

وهبك تقول هذا الليل صبح ... ايعمى المبصرون عن الضياءِ

4 -

وما انتفاع أخي الدنيا بناظره ... إذا استوت عنده الأنوار والظلم

5 -

يقولون هذا عندنا غير جائز ... ومن انتم حتى يكون لكم عنده

6 -

يا ناعي الإسلام قم فانعه ... قد زال عرف وبدا منكر

7 - خذا بهن هرشى أوقفاها فإنه ... كالأجانبي هرشى لهن طريق

ـ[أبوعمرو المصري]ــــــــ[01 - 08 - 08, 06:33 ص]ـ

الشعراء هم على ترتيب الأبيات الذي ذكرته- وهذه المعلومات من الموسوعة الشعرية ولم أراجعها بل نسختها لإسعافك بها:

2 - دُرَيد بن الصَمّة

? - 8 هـ / ? - 629 م

دريد بن الصمة الجشمي البكري، من هوازن.

شجاع من الأبطال الشعراء المعمرين في الجاهلية، كان سيد بني جشم وفارسهم وقائدهم، وغزا نحو مئة غزوة لم يهزم في واحدة منها. وعاش حتى سقط حاجباه عن عينيه، أدرك الإسلام ولم يسلم، فقتل على دين الجاهلية يوم حنين. وقد استصحبته هوازن معها تيمّناً به وهو أعمى.

4 - المُتَنَبّي

303 - 354 هـ / 915 - 965 م

أحمد بن الحسين بن الحسن بن عبد الصمد الجعفي الكوفي الكندي، أبو الطيب.

الشاعر الحكيم، وأحد مفاخر الأدب العربي، له الأمثال السائرة والحكم البالغة المعاني المبتكرة.

ولد بالكوفة في محلة تسمى كندة وإليها نسبته، ونشأ بالشام، ثم تنقل في البادية يطلب الأدب وعلم العربية وأيام الناس.

قال الشعر صبياً، وتنبأ في بادية السماوة (بين الكوفة والشام) فتبعه كثيرون، وقبل أن يستفحل أمره خرج إليه لؤلؤ أمير حمص ونائب الإخشيد فأسره وسجنه حتى تاب ورجع عن دعواه.

وفد على سيف الدولة ابن حمدان صاحب حلب فمدحه وحظي عنده. ومضى إلى مصر فمدح كافور الإخشيدي وطلب منه أن يوليه، فلم يوله كافور، فغضب أبو الطيب وانصرف يهجوه.

قصد العراق وفارس، فمدح عضد الدولة ابن بويه الديلمي في شيراز.

عاد يريد بغداد فالكوفة، فعرض له فاتك بن أبي جهل الأسدي في الطريق بجماعة من أصحابه، ومع المتنبي جماعة أيضاً، فاقتتل الفريقان، فقتل أبو الطيب وابنه محسّد وغلامه مفلح بالنعمانية بالقرب من دير العاقول في الجانب الغربي من سواد بغداد.

وفاتك هذا هو خال ضبة بن يزيد الأسدي العيني، الذي هجاه المتنبي بقصيدته البائية المعروفة، وهي من سقطات المتنبي.

وكذلك قال هذا البيت في ديوانه:

أحمد بن شاهين القبرسي

995 - 1053 هـ / 1587 - 1643 م

أحمد بن شاهين القبرسي، المعروف بالشاهيني.

أديب، له شعر رقيق. أصل أبيه من جزيرة قبرس.

ولد أحمد في دمشق، فانتظم في سلك الجند، وأسر في موقعة، وأطلق، فانصرف إلى الأدب. وناب في القضاء بدمشق، وتولى قضاء الركب الشامي سنة 1030 هـ، ومدحه شعراء عصره. وزاحمه أحد معاصريه فانتزع منه وظائفه. وامتحن باصطناع الكيميا فأضاع فيها أموالاً طائلة.

له كتاب في اللغة أشار إليه البديعي بقوله: من وقف في اللغة على كتابه الفاخر، علم منه كم ترك الأول للآخر، وله (ديوان شعر).

توفي بدمشق فقيراً.

6 - الغشري

? - ? هـ / ? - ? م

سعيد بن محمد بن راشد بن بشير الخليلي الخروصي.

من شعراء القرن الثاني عشر.

7 - صوابه:

خُذا وَجهَ هَرشى أَو قَفاها فَإِنَّهُ كِلا جانِبَي هَرشى لَهُنَّ طَريقُ

والشاعر هو:

عمرو بن أحمر الباهلي

? - 75 هـ / ? - 694 م

عمرو بن أحمر الباهلي.

شاعر جاهلي مخضرم، ولد ونشأ في نجد،أدرك الإسلام وأسلم وشارك في الفتوحات ويروى أنه شارك في الفتوحات مع خالد بن الوليد وكذلك في مغازي الروم.

مدح الخلفاء الراشدين عدا أبي بكر الصديق ومدح بعض الخلفاء الأمويين، وكان من المطالبين بدم عثمان والمعادين لعلي بن أبي طالب.

وقد هجا في شعره يزيد بن معاوية وظل مختفياً عنه حتى وفاته.

ثم عاد فأصلح ما فسد بينه وبين بني أمية فمدح عبد الملك بن مروان وغيره

واختلف في تاريخ وفاته فقال المرزباني إنه توفي في عهد عثمان بن عفان والأرجح أنه توفي في عهد عبد الملك بن مروان كما أشار أبو الفرج الأصفهاني لأنه مدح عبد الملك بن مروان ومدح واليه على المدينة يحيى بن الحكم بن العاص سنة 75 هـ

ـ[أبو سمية السلفي]ــــــــ[01 - 08 - 08, 08:33 ص]ـ

يقولون هذا عندنا غير جائز ... ومن انتم حتى يكون لكم عنده

أذكر أني قرأت هذا البيت منسوباً لابن دقيق العيد رحمه الله.والله أعلم

ـ[أبو أسامه المهاجر]ــــــــ[01 - 08 - 08, 03:28 م]ـ

لله دركما , وعليه سبحانه شكركما

نفعا الله بكما

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير