تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[حمل: قواعد اللغة العربية (الكفاف) أ. يوسف الصيداوي]

ـ[أبو عبد المعز]ــــــــ[17 - 06 - 08, 10:40 م]ـ

قواعد اللغة العربية (الكفاف) أ. يوسف الصيداوي

كتاب الكتروني خفيف .. ممتع ونافع.

.سهل التنقل بين مواده ...

محول من صفحة هذا الموقع ..

http://www.reefnet.gov.sy/education/kafaf/index.html

ـ[أبو فراس الخزاعي]ــــــــ[19 - 06 - 08, 03:21 ص]ـ

جزاك الله خيرا

ـ[أبوخباب الدرعمي]ــــــــ[20 - 06 - 08, 02:05 ص]ـ

جزيتم الفردوس

ـ[أحمد أبو تسنيم]ــــــــ[21 - 06 - 08, 09:37 ص]ـ

أحسن الله اليك وغفر لوالديك

ـ[عريبي الدليمي]ــــــــ[26 - 02 - 10, 06:49 ص]ـ

جزاك الله خيرا

ـ[الشيشاني]ــــــــ[13 - 04 - 10, 04:19 ص]ـ

للفائدة: سمعت الشيخ الشريف حاتما العوني في برنامج مداد على قناة دليل يثني على هذا الكتاب ثناء بالغا، واصفا إيا بأنه رائع جدا، وأنه ثورة في علم النحو، وأن الكتاب يعتبر تجديدا في علم النحو وأن فيه روعة بالغة جدا، سهل وتيسير، مع عمق كبير.

ـ[أبو زياد العامري]ــــــــ[21 - 04 - 10, 04:34 ص]ـ

للفائدة: سمعت الشيخ الشريف حاتما العوني في برنامج مداد على قناة دليل يثني على هذا الكتاب ثناء بالغا، واصفا إيا بأنه رائع جدا، وأنه ثورة في علم النحو، وأن الكتاب يعتبر تجديدا في علم النحو وأن فيه روعة بالغة جدا، سهل وتيسير، مع عمق كبير.

هنا ثناء الدكتور حاتم الشريف على الكتاب: (الدقيقة 5.40)

http://www.youtube.com/watch?v=VygA2GzKJQM

لكن فقط للتنبيه: في اعتقادي أن هذا الثناء والاهتمام من الكثيرين بهذا الكتاب مبعثه منهجيته وطريقته (العصرية)!

ولكن للأسف في الغالب أن ما كان هذا شأنه فإنه لا يسلم من الشطحات والجهالات الفادحة!

لأن المؤلف في الغالب يجنح إلى التسهيل والتجديد بالكلية وكأنه سيضع علماً جديداً فيقع في مثل هذه الأوهام!

ودام أن الحديث عن كتاب (الكفاف) فأنا -للأمانة العلمية- لم أطلع عليه إلا إلكترونياً!

ولكنني سأنقل لكم (نقد الكتاب) لمشرف (ملتقى أهل اللغة) الأستاذ/فيصل المنصور، في ردٍّ له على تساؤل حول الكتاب، يقول ما نصه:

فيه خلط كثير، وأخطاء شنيعة، وجهَالات منكَرة!

وهذا الرجل ليس بنحوي، ولا يعرف مصطحات النحاة، ولا قوانينهم، فضلاً عن أن يناقشهم!

الجزء الثاني من هذا الكتاب قد جعله مؤلفه للمناقشات، وعِدَّة صفحاته ستّ مئة صفحة، في كل صفحة ما معدَّله خطآن؛ فيبلغ مجموعها ألفًا، ومئتين، نُسقط منها هاتين المئتين توقيًا للحَيف؛ فتكون ألفَ خطأ، ومأخذ. ومثل هذا يقتضي ذِكرُه مجمَلاً دهرًا طويلاً؛ فكيف بنقضِه مفصَّلاً؟

ثم ذكر مثالاً على ذلك:

على سبيل المثال، افتح الصفحة الأولى منه (ص 593، السطر 3) تجده يذكر أن الإبدال لا يدخل في النحو والصرف إلا أن يُدعَّ دعًّا. وهذا جهلٌ بحقيقة الصرف.

وفي الصفحة نفسها خطأ أخر.

وفي الصفحة التي بعدها يرَى أنه يجب أن يُغلَق باب الإبدال، وأن يودَع مُتحفًا لغويًّا.

ثم يورد كلامًا يَدلّ على جهله بفائدة معرفة التغييرات الصرفية؛ كأنَّه يَظنّ أنها لمعرفة الاشتقاق، فحسب.

وفي آخر هذه الصفحة يأتي بكلام عجيب جدًّا يَدلّ حقًّا أنه لا يعرف ما الإبدال؛ إذ ظنَّ أن (اتَّعد) أصلها (وَعَد - تَعَد - تَتَعَد - تْتَعَد - اتَّعَد).

وهكذا إلى آخر الكتاب!

ـ[المساكني التونسي]ــــــــ[23 - 04 - 10, 05:01 ص]ـ

للفائدة: سمعت الشيخ الشريف حاتما العوني في برنامج مداد على قناة دليل يثني على هذا الكتاب ثناء بالغا، واصفا إيا بأنه رائع جدا، وأنه ثورة في علم النحو، وأن الكتاب يعتبر تجديدا في علم النحو وأن فيه روعة بالغة جدا، سهل وتيسير، مع عمق كبير.

سبقني بها عكاشة بارك الله فيك وحفظ الله شيخنا حاتم الشريف

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير