ـ يقولون فتىٌ رزينٌ أي وقور وفتاة رزينةٌ، والصواب فتاةٌ رزانٌ. ([4] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=33#_ftn4))
ـ يقولون واسطة أو الواسطة، والصواب وساطة أو الوساطة. ([5] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=33#_ftn5))
ـ يقولون انتقدتُ الشّاعر فُلانًا أو نقدتهُ، والصواب انتقدتُ شِعر فلانٍ؛ لأن النقد موجهُ إلى ما ينضمهُ الشاعر وليس للشاعر نفسِهِ.
ـ يقولون الشريعة السمحاء، والصواب الشريعة السمحة؛ لأنه لا يوجد مفرد لها وهو أسمح حتى تكون سمحاء.
ـ يقولون ثَكنات الجيش، والصواب ثُكنات الجيش؛ لأن مفردها ثُكنة بالضم وليس بالفتح.
ـ نقول أنت بمثابة أبي، والصواب أنت مثل أبي؛ لأن المثابة تعني المنزل أو الملجأ. ([6] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=33#_ftn6) )
ـ نقول هذا تلميذ شاطر، والصواب هذا تلميذ ذكي أو حاذق؛ لأن كلمة شاطر لا تؤدي المعنى نفسه لكلمة ذكي بل معناها: قاطع طريق.
ـ نقول هذا رجل معمِّر أي عاش زمنًا طويلاً، والصواب هذا رجل معمَّر. ([7] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=33#_ftn7))
ـ يقولون هذه الطريقة الأفضل، والصواب هذه الطريقة الفضلى؛ لأن اسم التفضيل هنا يوافق المفضل في التأنيث فكلاهما مؤنث.
ـ نكتب صفحة الوفيَّات، والصواب صفحة الوَفَيَات؛ لأن وفاة تُجمع على وَفَيَات أما الوفيّات فهي جمع لـ وفيّة وهي من الوفاء بالعهد والأمانة.
************************
(1): سورة السجدة، آية 8.
(2): الأعراف، آية 150.
(1): فقد توهموا في ذلك ونقلوا الضمة من المفرد إلى الجمع على نفس الحرف وهذا غير صحيح.
(2): رزن: وهو الثقيل من كل شيْ، ورجلٌ رَزينٌ أي وقور وساكن، وامرأة رَزانٌ، إذ كانت ذات ثباتٍ ووقارٍ وعفافٍ، وقال حسان بن ثابت يمدح عائشة رضي الله عنها: حَصانٌ رَزان لا تُزَنُّ بريبةٍ.
(3): الواسطة: تعني الجوهر الذي في وسط القلادة، وما يتوصل إلى الشيء، أما الوساطة فهي مصدر الفعل (وَسَط).
(1) ـ كقوله تعالى:) وإذ جعلنا البت مثابةً للناس (البقرة 125، أي بمعنى المأوى أو الملجأ.
(2) ـ المعمِّر: هو الله عز وجل، أما المعمَّر: هو الإنسان، كقوله تعالى:) يودُّ أحدهم لو يُعمرَّ ألف سنة (البقرة: 96، وتعود على الإنسان، أي هو الذي يريد أن يمكث طويلاً في الأرض لو كان الأمر بيده.
كل ماسبق نسخاً عن كتاب
مقصوصات صرفيّة ونحويّة، للمبتدئين سهل ومبسط ..
تأليف وجمع: ثامر إبراهيم المصاروه
حمل الكتاب.
http://www.almeshkat.net/books/archi...ks/mksosat.zip
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[18 - 06 - 08, 09:05 ص]ـ
الصحيح أن يقال أخطاء لغوية، أو أخطاء في اللغة، وليس (أخطاء في الصرف)؛ لأن (الصرف) ينصرف إلى العلم المعهود المعروف.
ـ[تلميذة الأصول]ــــــــ[18 - 06 - 08, 02:37 م]ـ
الصحيح أن يقال أخطاء لغوية، أو أخطاء في اللغة، وليس (أخطاء في الصرف)؛ لأن (الصرف) ينصرف إلى العلم المعهود المعروف.
بارك الله فيكم ياأستاذ،،
ولكن لينصرف إلى العلم المعهود (لفظاً) مالمشكلة؟
لأن المقصود من ذلك (بعض الأخطاء الشائعة عند العوام في الصرف،،)
وليس أننا ظفرنا بأخطاء في قواعد الصرف!
هل يستقيم الكلام الآن؟؟
،،،،،،،،،،،،
سبحان الله!!!! يبدو أن الله- تعالى- أراد أن تعلق على ماكان لك الفضل في الوصول اليه أولاً؟!!!!
فشكرااا لك ..
لاأقصد أن أخانا الفاضل هو من أشار لي بهذا الكتاب،، ولكن لولاه-بعد الله- لما وقفت على هذا الكتاب وغيره من الكتب في الصرف والنحو خاصة ..
مع أن للسان والبيان بالنحو والصرف فائدة عظيمة، إلا أنهما طريقا الأدب، والأدب باب ماأراه إذا فتح سيغلق،،وهذه مشكلته لمن لم يكن اختصاصه الأساس ..