ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[07 - 06 - 10, 11:05 م]ـ
(وفعلَ جزأيتها الْزَمن) بسكون على اللام وفتحة على الزاي؛ فعل أمر من (اللزوم).
(وقد تقضى ضدُّ) بالرفع.
ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[07 - 06 - 10, 11:10 م]ـ
فَمَا وَإِنْ كَلَيْسَ نَفْيُ الْحَالِ ... وَلاَ وَلَنْ لِنَفْيِ الاِسْتِقْبَالِ
وَافْتَرَقَا مِنْ أَنَّ لِلتَّأْكِيدِ لَنْ ... وَنَفْي مَا كَانَ حُصُولُهُ يُظَنْ
قِيلَ وَلِلتَّأْبِيدِ لَكِنْ تَرَكَا ... وَخَصَّهُ لاَ ابْن خَطِيبٍ زَمْلَكَا
.................................................. ..
1) (وَافْتَرَقَا مِنْ أَنَّ لِلتَّأْكِيدِ لَنْ) وفي نسخة, جاء بدل هذا الشطر (فَإِنْ أَدَقُّ ثُمَّ لِلتَّأْكِيدِ لَنْ) فأيهما الصواب؟
2) (وَنَفْي مَا كَانَ ... ) كيف أضبط الياء؟
3) (لَكِنْ تَرَكَا) بالبناء للمعلوم أم للمجهول؟
4) (وَخَصَّهُ لاَ ابْن خَطِيبٍ .. ) كيف أضبط النون؟
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[07 - 06 - 10, 11:29 م]ـ
(فإن أدق ثم للتأكيد لن) هذا ما أميل إليه.
(ونفيِ) بالجر.
(لكن تُرِكا) أي ترك هذا القول.
(ابن خطيبِ) بكسرة فقط دون تنوين لأنها مضافة إلى (زملكا).
ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[07 - 06 - 10, 11:31 م]ـ
(ابن خطيبِ) بكسرة فقط دون تنوين لأنها مضافة إلى (زملكا).
(ابن) بالرفع؟
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[07 - 06 - 10, 11:35 م]ـ
نعم (ابنُ) بالرفع فاعل (وخصّه).
ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[07 - 06 - 10, 11:39 م]ـ
(فإن أدق ثم للتأكيد لن) هذا ما أميل إليه.
(ونفيِ) بالجر.
(لكن تُرِكا) أي ترك هذا القول.
(ابن خطيبِ) بكسرة فقط دون تنوين لأنها مضافة إلى (زملكا).
نعم (ابنُ) بالرفع فاعل (وخصّه).
جزاكم الله خيرا
التصحيح
فَمَا وَإِنْ كَلَيْسَ نَفْيُ الْحَالِ ... وَلاَ وَلَنْ لِنَفْيِ الاِسْتِقْبَالِ
فَإِنْ أَدَقُّ ثُمَّ لِلتَّأْكِيدِ لَنْ ... وَنَفْيِ مَا كَانَ حُصُولُهُ يُظَنْ
قِيلَ وَلِلتَّأْبِيدِ لَكِنْ تُرِكَا ... وَخَصَّهُ لاَ ابْنُ خَطِيبِ زَمْلَكَا
ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[07 - 06 - 10, 11:45 م]ـ
قَالَ وَلَنْ لِنَفْيِ مَا قَدْ قَرُبَا ... وَالاِرْتِشَافُ فِيهِ هَذَا قَدْ أَبَى
وَلَمْ وَلَمَّا نَفْي مَاضٍ وَانْفَرَدْ ... لَمَّا بِالاِسْتِغْرَاقِ مَعْ مَدْخُولِ قَدْ
وَكَوْنَ مَا أُسْنِدَ ذَا تَنَكُّرِ ... لِقَصْدِ أَنْ لاَ عَهْدَ أَوْ لَمْ يُحْصَرِ
كَذَاكَ لِلتَّفْخِيمِ أَوْ لِلضَّعْفِ ... وَكَوْنُهُ مُخَصِّصًا بِالْوَصْفِ
أَوْ بِإِضَافَةٍ لِكَوْنِهَا أَتَمْ ... فَائِدَةً وَتَرْكُهُ لِلْفَقْدِ عَمْ
................................................
1) (وَلَمْ وَلَمَّا نَفْي مَاضٍ) برفع (نَفْي)؟
2) (مَعْ مَدْخُولِ قَدْ) وفي نسخة ( .. دُخُولِ .. ) فأيهما الصواب؟
3) (لِكَوْنِهَا أَتَمْ) وفي نسخة (لِكَوْنِهِ) فأيهما الصواب؟
4) (أَتَمْ فَائِدَةً) وفي نسخة (إِفَادَةً) فأيهما الصواب؟
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[07 - 06 - 10, 11:57 م]ـ
(ولم ولما نفيُ) بالرفع.
(مع مدخول قد) هو المشهور.
(وكونُ ما أسند) بالرفع.
(وكونه مخصَّصا) بفتح الصاد.
(لكونه) بالتذكير.
(أو بإضافة لكونه أتم .... فائدةً) أشهر.
ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[08 - 06 - 10, 12:10 ص]ـ
(ولم ولما نفيُ) بالرفع.
(مع مدخول قد) هو المشهور.
(وكونُ ما أسند) بالرفع.
(وكونه مخصَّصا) بفتح الصاد.
(لكونه) بالتذكير.
(أو بإضافة لكونه أتم .... فائدةً) أشهر.
جزاكم الله خيرا
التصحيح
قَالَ وَلَنْ لِنَفْيِ مَا قَدْ قَرُبَا ... وَالاِرْتِشَافُ فِيهِ هَذَا قَدْ أَبَى
وَلَمْ وَلَمَّا نَفْيُ مَاضٍ وَانْفَرَدْ ... لَمَّا بِالاِسْتِغْرَاقِ مَعْ مَدْخُولِ قَدْ
وَكَوْنُ مَا أُسْنِدَ ذَا تَنَكُّرِ ... لِقَصْدِ أَنْ لاَ عَهْدَ أَوْ لَمْ يُحْصَرِ
كَذَاكَ لِلتَّفْخِيمِ أَوْ لِلضَّعْفِ ... وَكَوْنُهُ مُخَصَّصًا بِالْوَصْفِ
أَوْ بِإِضَافَةٍ لِكَوْنِهِ أَتَمْ ... فَائِدَةً وَتَرْكُهُ لِلْفَقْدِ عَمْ
.................................................. ......................................
أستأذنكم أن أقف عند هذا الحد الليلةَ
وأواصل بعد ثلاثة أيام إن شاء الله,
لأنّي بعد قليل سأذهب إلى مكان بعيد عن بيتي, أبقى هنالكم لمدة ثلاثة أيام, وليس هنالكم الشبكة العنكبوتية (النت) حسب علمي.
وسأعود يوم الجمعة إن شاء الله.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[11 - 06 - 10, 02:04 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أواصل اليوم إن شاء الله
ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[11 - 06 - 10, 03:06 م]ـ
وَكَوْنُهُ مُعَرِّفًا لِيُفْهِمَا ... مُخَاطَبٌ حُكْمًا عَلَى مَا عُلِمَا
بِبَعْضِ مَا عَرَّفَ بِالَّذِي جَهِلْ ... أَوْ لاَزِمًا كَذَا أَخِيْ أَوِ الْأَجَلْ
عَهْدًا أَوِ الْجِنْسِ أَرِدْ كَعَكْسِ ... ذَيْنِ وَقَدْ يُفِيدُ قَصْرَ الْجِنْسِ
ذُو اللاَّمِ تَحْقِيقًا عَلَى شَيْءٍ كَذَا ... مُبَالَغًا كَهْوَ الْأَمِيرُ وَالٍْأَذَى
وَمَنْ يَقُلْ مُعَيَّنٌ لِلاِبْتِدَا ... إِسْمٌ وَلِلْإِخْبَارِ وَصْفٌ فَارْدُدَا
................................................
1) (وَكَوْنُهُ مُعَرِّفًا) وفي نسخة (مَعْرِفَةٌ) فأيهما الصواب؟
¥