تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[13 - 06 - 10, 11:15 ص]ـ

أَمَّا الَّذِي يُحْذَفُ وَهْوَ مَا رَفَضْ ... فَلاَئِقًا قَدْ رُدَّ فِي هَذَا الْغَرَضْ

مِنْ بَعْدِ الاِبْهَامِ الْبَيَانُ مِثْلُ شَا ... مَا لَمْ يَكُ الْتِبَاسُهُ مُسْتَوْحِشَا

أَوْ دَفْعُ أَنْ يَبْتَدِرَ الذِّهْنُ إِلَى ... غَيْرِ الْمُرَادِ وَاعْتِنَاء كُمِّلاَ

بِذِكْرِ الاِيقَاعِ لَهُ بَعْدُ عَلَى ... صَرِيحِهِ أَوْ أَدَبٍ مَعَ الْعُلاَ

أَوِ اخْتِصَار مَعْ دَلِيلٍ قَامَ لَهْ ... أَوْ هَجْنَةٍ أَوْ أَنْ تُرَاعَى الْفَاصِلَهْ

..................................................

1) (رفض) مبني للمعلوم أم للمجهول؟

2) (فَلاَئِقًا قَدْ رُدَّ فِي) وفي نسخة (فَلاَئِقًا قُدِّرَ فِي) فأيهما الصواب؟

3) (وَاعْتِنَاء) بالرفع أم .. ؟

4) (أَوِ اخْتِصَار) بالرفع أم بالجر؟

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[13 - 06 - 10, 11:32 ص]ـ

(وهو ما رُفِض) بالبناء للمفعول.

(فلائقا قَدِّرْ، وفي هذا الغرض)

(مستوحَشا) بفتح الحاء.

(واعتناءٌ) بالرفع (كَمَلاَ) بفتحات أولى.

(أو أدبٌ) بالرفع، وكذلك (أو اختصارٌ)، وأيضا (أو هجنةٌ).

وقد ضبطت جميعها في بعض النسخ بالكسر ولا أدري ما وجهه؟ فينظر.

ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[13 - 06 - 10, 11:43 ص]ـ

(وهو ما رُفِض) بالبناء للمفعول.

(فلائقا قَدِّرْ، وفي هذا الغرض)

(مستوحَشا) بفتح الحاء.

(واعتناءٌ) بالرفع (كَمَلاَ) بفتحات أولى.

(أو أدبٌ) بالرفع، وكذلك (أو اختصارٌ)، وأيضا (أو هجنةٌ).

وقد ضبطت جميعها في بعض النسخ بالكسر ولا أدري ما وجهه؟ فينظر.

جزاكم الله خيرا

التصحيح

أَمَّا الَّذِي يُحْذَفُ وَهْوَ مَا رُفِضْ ... فَلاَئِقًا قَدِّرْ, وَفِي هَذَا الْغَرَضْ

مِنْ بَعْدِ الاِبْهَامِ الْبَيَانُ مِثْلُ شَا ... مَا لَمْ يَكُ الْتِبَاسُهُ مُسْتَوْحَشَا

أَوْ دَفْعُ أَنْ يَبْتَدِرَ الذِّهْنُ إِلَى ... غَيْرِ الْمُرَادِ وَاعْتِنَاءٌ كَمَلاَ

بِذِكْرِ الاِيقَاعِ لَهُ بَعْدُ عَلَى ... صَرِيحِهِ أَوْ أَدَبٌ مَعَ الْعُلاَ

أَوِ اخْتِصَارٌ مَعْ دَلِيلٍ قَامَ لَهْ ... أَوْ هَجْنَةٌ أَوْ أَنْ تُرَاعَى الْفَاصِلَهْ

ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[13 - 06 - 10, 11:48 ص]ـ

كَذَا إِفَادَةُ الْعُمُومِ بِالْكَلاَمْ ... كَقَوْلِهِ {يَدْعُو إِلَى دَارِ السَّلاَمْ}

وَنَحْوُ ذَا وَكَوْنُهُ مُقَدَّمَا ... لِرَدِّ تَعْيِينِ الْخَطَا مِنْ ثَمَّ مَا

يُقَالُ مَا أَبُو الْبَقَاءِ لُمْتُهْ ... وَلاَ سِوَاهُ لاَ وَلَكِنْ عِبْتُهْ

......................................

1) (وَنَحْوُ ذَا وَكَوْنُهُ) وفي نسخة (أَوْ نَحْوُ ذَا أَوْ كَوْنُهُ) فأيهما الصواب؟

2) (يُقَالُ مَا أَبُو الْبَقَاءِ لُمْتُهْ ... وَلاَ سِوَاهُ لاَ وَلَكِنْ عِبْتُهْ) وفي نسخة (يُقَالُ مَا أَبَا الْبَقَاءِ لُمْتُ ... وَلاَ سِوَاهُ لاَ وَلَكِنْ عِبْتُ) فأيهما الصواب؟

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[13 - 06 - 10, 11:58 ص]ـ

(أو نحو ذا، وكونُه .. ) باستعمال (أو) مع "نحو" ليناسب ما سبق من معطوفات، وباستعمال (و) مع "كونه"؛ لأنه دخل في مسألة جديدة.

(يقال ما أبو البقاء لمته .... ولا سواه لا ولكن عِنْتُه) بالنون، وأما (أبو) و (أبا) فكلاهما صواب والرفع أشهر.

ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[13 - 06 - 10, 12:08 م]ـ

(أو نحو ذا، وكونُه .. ) باستعمال (أو) مع "نحو" ليناسب ما سبق من معطوفات، وباستعمال (و) مع "كونه"؛ لأنه دخل في مسألة جديدة.

(يقال ما أبو البقاء لمته .... ولا سواه لا ولكن عِنْتُه) بالنون، وأما (أبو) و (أبا) فكلاهما صواب والرفع أشهر.

جزاكم الله خيرا

التصحيح

كَذَا إِفَادَةُ الْعُمُومِ بِالْكَلاَمْ ... كَقَوْلِهِ {يَدْعُو إِلَى دَارِ السَّلاَمْ}

أَوْ نَحْوُ ذَا, وَكَوْنُهُ مُقَدَّمَا ... لِرَدِّ تَعْيِينِ الْخَطَا مِنْ ثَمَّ مَا

يُقَالُ مَا أَبُو الْبَقَاءِ لُمْتُهْ ... وَلاَ سِوَاهُ لاَ وَلَكِنْ عِنْتُهْ

ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[13 - 06 - 10, 12:11 م]ـ

أَمَّا فِي الاِشْتِغَالِ فَالتَّأْكِيدُ إِنْ ... قُدِّرَ مَا فُسِّرَ قَبْلَهُ يَعِنْ

وَبَعْدَ تَخْصِيصٍ وَهَذَا يَغْلِبُ ... فِيهِ كَـ"يَا رَبِّ إِلَيْكَ أَرْغَبُ"

وَقَدْ يُفِيدُ فِي الْجَمِيعِ الاِهْتِمَامْ ... بِهِ وَمِنْ ثَمَّ الصَّوابُ فِي الْمَقَامْ

تَقْدِيرُ مَا عُلِّقَ بِاسْمِ اللهِ بِهْ ... مُؤَخَّرًا فَإِنْ يَرِدْ بِسَبَبِهْ

تَقْدِيمُهُ فِي سُورَةِ اقْرَأْ فَهُنَا ... كَانَ الْقِرَاءَة الْأَهَمُّ الْمُعْتَنَى

............................................

1) (وَبَعْدَ تَخْصِيصٍ .. ) وفي نسخة (وَبَعْدٌ تَخْصِيصٌ) فأيهما الصواب؟

2) (كَانَ الْقِرَاءَة الْأَهَمُّ ... ) بنصب (القراءة)؟

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[13 - 06 - 10, 12:17 م]ـ

(وبعدُ تخصيصٌ) يعني يفيد التخصيص إن قدر بعده، ويفيد التأكيد إن قدر قبله.

(كان القراءةُ الأهمَّ) برفع القراءة ونصب الأهم على الجادة، ويجوز أيضا (كان القراءةَ الأهمُّ).

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير