تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[15 - 06 - 10, 12:26 م]ـ

(فالهمز) أولى.

(يُقبَّح) بالفتح نعم.

(نحو "أزيد قام"، "ألجهولا عرفت" ثم) بقطع الهمزة؛ لأنها همزة الاستفهام.

(ثم أولها) هو المشهور.

[فائدة]

ذكر السيوطي أدوات الاستفهام الإحدى عشرة في بيت ونصف، وقد جمعها ابن الشحنة في بيت واحد:

هل همزة من ما وأي أينا ............ كم كيف أيان متى وأنى

وإنما ذكرته ليسهل حفظها.

جزاكم الله خيرا

التصحيح

وَمِنْهَا الاِسْتِفْهَامُ بِالْهَمْزِ وَهَلْ ... مَا مَنْ وَأَيٍّ كَمْ وَكَيْفَ أَيْنَ دَلْ

أَنَّى مَتَى أَيَّانَ فَالْهَمْزَ اذْكُرِ ... لِطَلَبِ التَّصْدِيقِ وَالتَّصَوُّرِ

نَحْوُ "أَزَيْدٌ قَائِمٌ" "أَذَاكَ خَلْ ... أَمْ عَسَلٌ" قُلْتُ وَذُو التَّصْدِيقِ حَلْ

تَالِيهِ أَمْ مُنْقَطِعًا وَالثَّانِي ... مُتَّصِلاً وَلَمْ يُقَبَّحْ بَانِي

نَحْوُ "أَزَيْدٌ قَامَ", "أَلْجَهُولاَ ... عَرَفْتَ" ثُمَّ أَوْلِهَا الْمَسْؤُولاَ

ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[15 - 06 - 10, 12:31 م]ـ

بِهَا كَفَاعِلٍ وَمَفْعُولٍ بِمَا ... مَضَى وَفِعْلٍ فِي أَخِلْتَ الْمُنْتَمَى

قُلْتُ وَذَا الْحُكْمُ لِغَيْرِهَا اسْتَقَرْ ... كَذَاكَ فِي الْعَرُوسِ وَالطِّيبِيْ ذَكَرْ

وَهَلْ لِتَصْدِيقٍ فَقَطْ كَـ"هَلْ أَتَى ... زَيْدٌ" وَ"هَلْ عَمْرٌو أَبُو هَذَا الْفَتَى"

مِنْ ثَمَّ لاَ يعطف بَعْدَهَا بِأَمْ ... وَنَحْوُ هَلْ زَيْدًا ضَرَبْتَ الْقُبْحَ أُمْ

إِذْ أَفْهَمَ التَّقْدِيمُ تَصْدِيقًا حَصَلْ ... بِالْفِعْلِ نَفْسِهِ خِلاَفَ مَا اشْتَغَلْ

.................................................. ...........

1) (وَمَفْعُولٍ بِمَا مَضَى) وفي نسخة ( .. كَمَا مضى .. ) فأيهما الصواب؟

2) (أَخِلْتَ الْمُنْتَمَى) بكسر الخاء؟

3) (مِنْ ثَمَّ لاَ يعطف) بالبناء للفاعل أم للمفعول؟

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[15 - 06 - 10, 12:54 م]ـ

(بما مضى) أشهر، والباء للظرفية أي في الذي مضى من أمثلة.

(في "أخِلت .. ") بكسر الخاء، نعم.

(من ثم لا يُعْطَفُ) بالضم.

(القبحُ أَم) أشهر.

ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[15 - 06 - 10, 01:20 م]ـ

(بما مضى) أشهر، والباء للظرفية أي في الذي مضى من أمثلة.

(في "أخِلت .. ") بكسر الخاء، نعم.

(من ثم لا يُعْطَفُ) بالضم.

(القبحُ أَم) أشهر.

جزاكم الله خيرا

التصحيح

بِهَا كَفَاعِلٍ وَمَفْعُولٍ بِمَا ... مَضَى وَفِعْلٍ فِي "أَخِلْتَ الْمُنْتَمَى"

قُلْتُ وَذَا الْحُكْمُ لِغَيْرِهَا اسْتَقَرْ ... كَذَاكَ فِي الْعَرُوسِ وَالطِّيبِيْ ذَكَرْ

وَهَلْ لِتَصْدِيقٍ فَقَطْ كَـ"هَلْ أَتَى ... زَيْدٌ" وَ"هَلْ عَمْرٌو أَبُو هَذَا الْفَتَى"

مِنْ ثَمَّ لاَ يُعْطَفُ بَعْدَهَا بِأَمْ ... وَنَحْوُ هَلْ زَيْدًا ضَرَبْتَ الْقُبْحُ أَمْ

إِذْ أَفْهَمَ التَّقْدِيمُ تَصْدِيقًا حَصَلْ ... بِالْفِعْلِ نَفْسِهِ خِلاَفَ مَا اشْتَغَلْ

ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[15 - 06 - 10, 01:26 م]ـ

وَقَالَ فِي الْمِفْتَاحِ هَلْ عَبْدٌ عُرِفْ ... قُبْحٌ لَهُ وَلاَزِمٌ عَمَّا وُصِفْ

جَوَازُ هَلْ زَيْدٌ وَبَعْضٌ عَلَّلاَ ... قُبْحَهُمَا بِأَنَّ هَلْ تَأَصَّلاَ

رَدِيفَ قَدْ وَالْهَمْزُ قَبْلُ حُذِفَا ... لِكَثْرَةِ الْوُقُوعِ قُلْتُ اخْتُلِفَا

فِي كَوْنِهَا تُفِيدُ ذَاكَ فَضْلاَ ... عَنْ كَوْنِهَا لِذَاكَ وَضْعًا أَصْلاَ

وَإِنَّمَا الزَّمَخْشَرِيُّ قَالَهْ ... وَكَمْ إِمَامٍ رَدَّ ذِي الْمَقَالَةْ

.......................................

1) (قُبْحٌ لَهُ) وفي نسخة (قَبِّحْ لَهُ) فأيهما الصواب؟

2) (فِي كَوْنِهَا تُفِيدُ) وفي نسخة (لِكَوْنِهَا .. ) فأيهما الصواب؟

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[15 - 06 - 10, 02:06 م]ـ

(وقال في المفتاح: "هل عبد عَرَفْ") بالبناء للفاعل.

(قُبْحٌ له) أولى.

(ولازم عما وَصَفْ) بالبناء للفاعل؛ أي السكاكي.

(في كونها) لتعلقها بما قبلها (اختلف .. في كونها)

ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[15 - 06 - 10, 02:16 م]ـ

(وقال في المفتاح: "هل عبد عَرَفْ") بالبناء للفاعل.

(قُبْحٌ له) أولى.

(ولازم عما وَصَفْ) بالبناء للفاعل؛ أي السكاكي.

(في كونها) لتعلقها بما قبلها (اختلف .. في كونها)

جزاكم الله خيرا

التصحيح

وَقَالَ فِي الْمِفْتَاحِ هَلْ عَبْدٌ عَرَفْ ... قُبْحٌ لَهُ وَلاَزِمٌ عَمَّا وَصَفْ

جَوَازُ هَلْ زَيْدٌ وَبَعْضٌ عَلَّلاَ ... قُبْحَهُمَا بِأَنَّ هَلْ تَأَصَّلاَ

رَدِيفَ قَدْ وَالْهَمْزُ قَبْلُ حُذِفَا ... لِكَثْرَةِ الْوُقُوعِ قُلْتُ اخْتُلِفَا

فِي كَوْنِهَا تُفِيدُ ذَاكَ فَضْلاَ ... عَنْ كَوْنِهَا لِذَاكَ وَضْعًا أَصْلاَ

وَإِنَّمَا الزَّمَخْشَرِيُّ قَالَهْ ... وَكَمْ إِمَامٍ رَدَّ ذِي الْمَقَالَةْ

ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[15 - 06 - 10, 02:21 م]ـ

وَخَصَّصَتْ مُضَارِعًا بِمَا يَجِي ... فَلاَ تَقُلْ هَلْ يُطْرَدُ ابْنُ الْمُرْتَجِي

كَمَا يَجِي فِي هَمْزَةٍ لِأَجْلِ ... ذَيْنِ لَهَا تَخَصُّصٌ بِالْفِعْلِ

مِنْ ثَمَّ أَنْتُمْ شَاكِرُونَ بَعْدَ هَلْ ... مِنْ تَشْكُرُوا لِطَلَبِ الشُّكْرِ أَدَلْ

لِأَنَّ إِبْرَازَ الَّذِي جُدِّدَ فِي ... مَعْرِضِ ثَابِتٍ أَدَلُّ إِذْ يَفِي

عَلَى كَمَالِ الاِعْتِنَا بِأَنْ حَصَلْ ... وَمِنْ أَأَنْتُمْ وَعَلَى الثُّبُوتِ دَلْ

.................................................. ..

1) (يُطْرَدُ ابْنُ الْمُرْتَجِي) هل ضبطي هذا صحيح؟

2) (تَخَصُّصٌ بِالْفِعْلِ) وفي نسخة (مُخَصَّصٌ ... ) فأيهما الصواب؟

3) (وَمِنْ أَأَنْتُمْ وَعَلَى الثُّبُوتِ دَلْ) وفي نسخة (وَمِنْ أَأَنْتُمْ الَّذِي الثُّبُوت ... ) فأيهما الصواب؟

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير