تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[19 - 06 - 10, 02:29 م]ـ

(وكذا إن تولى) بالكسر.

(أما كمال) بالفتح.

(فلاختلافٍ) أي كمال الانقطاع يأتي لاختلافٍ بين كذا وكذا.

(أو فقدِ) بالجر عطفا على (فلاختلاف).

ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[19 - 06 - 10, 05:58 م]ـ

(وكذا إن تولى) بالكسر.

(أما كمال) بالفتح.

(فلاختلافٍ) أي كمال الانقطاع يأتي لاختلافٍ بين كذا وكذا.

(أو فقدِ) بالجر عطفا على (فلاختلاف).

جزاكم الله خيرا

التصحيح

أَوْ لاَ وَلَمْ يُعْطَ الَّذِي لِلْأُولَى ... لَهَا فَفَصْلٌ وَكَذَا إِنْ تُولَى

مَعَ كَمَالِ الاِتِّصَالِ أَوْ سِوَاهْ ... مِنْ غَيْرِ إِيهَامٍ كِلاَهُمَا حَوَاهْ

أَوْ شِبْهِ هَذَيْنِ وَإِلاَّ فَصِلِ ... أَمَّا كَمَالُ الاِنْقِطَاعِ الْمُكْمَلِ

فَلاِخْتِلاَفٍ بَيْنَ إِنْشَا وَخَبَرْ ... لَفْظًا وَمَعْنًى أَوْ بِمَعْنًى مُسْتَقَرْ

كَـ"مَاتَ زَيْدٌ غَفَرَ الرَّحْمَنُ لَهْ" ... أَوْ فَقْدِ جَامِعٍ هُنَاكَ شَمِلَهْ

ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[19 - 06 - 10, 06:09 م]ـ

ثُمَّ كَمَالُ الاِتِّصَالِ مِثْلُ أَنْ ... يَكُونَ تَوْكِيدًا لِلاُولَى فَادْفَعَنْ

تَوَهُّم الْمَجَازِ وَالسَّهْوِ كَ {لاَ ... رَيْبَ} فَلَمَّا بِنِهَايَةِ الْعُلاَ

بُولِغَ فِي وَصْفِ الْكِتَابِ إِذْ جَعَلْ ... اَلْمُبْتَدَا ذَلِكَ وَاللاَّمُ دَخَلْ

فِي خَبَرٍ جَازَ تَوَهُّمُ الْمَجَازْ ... قَبْلَ تَأَمُّلٍ فَدَفْعُهُ يُجَازْ

.................................................. ..

1) (يَكُونَ تَوْكِيدًا) وفي نسخة (تَكُونَ) بالتاء, فأيهما الصواب؟

2) (تَوَهُّم الْمَجَازِ) بنصب (تَوَهُّم)؟

3) (فِي وَصْفِ الْكِتَابِ) وفي نسخة (صَدْرِ الْكِتَابِ) , فأيهما الصواب؟

4) (إِذْ جَعَلْ) هكذا صحيح؟ أم بالبناء للمفعول؟

5) (اَلْمُبْتَدَا ذَلِكَ) وفي نسخة (لِلْمُبْتَدَا) ذَلِكَ) , فأيهما الصواب؟

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[19 - 06 - 10, 06:21 م]ـ

(تكون) بالتاء أي الجملة.

(توهمَ) بالنصب نعم.

(بولغ في وصف)

(إذ جُعِل) بالبناء للمفعول أولى؛ ليناسب (بولغ).

(المبتدا) بالألف.

ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[19 - 06 - 10, 06:25 م]ـ

(تكون) بالتاء أي الجملة.

(توهمَ) بالنصب نعم.

(بولغ في وصف)

(إذ جُعِل) بالبناء للمفعول أولى؛ ليناسب (بولغ).

(المبتدا) بالألف.

جزاكم الله خيرا

التصحيح

ثُمَّ كَمَالُ الاِتِّصَالِ مِثْلُ أَنْ ... تَكُونَ تَوْكِيدًا لِلاُولَى فَادْفَعَنْ

تَوَهُّمَ الْمَجَازِ وَالسَّهْوِ كَ {لاَ ... رَيْبَ} فَلَمَّا بِنِهَايَةِ الْعُلاَ

بُولِغَ فِي وَصْفِ الْكِتَابِ إِذْ جُعِلْ ... اَلْمُبْتَدَا ذَلِكَ وَاللاَّمُ دَخَلْ

فِي خَبَرٍ جَازَ تَوَهُّمُ الْمَجَازْ ... قَبْلَ تَأَمُّلٍ فَدَفْعُهُ يُجَازْ

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[19 - 06 - 10, 06:26 م]ـ

(تكون تأكيدا) أشهر.

ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[19 - 06 - 10, 06:28 م]ـ

التصحيح

ثُمَّ كَمَالُ الاِتِّصَالِ مِثْلُ أَنْ ... تَكُونَ تَأْكِيدًا لِلاُولَى فَادْفَعَنْ

تَوَهُّمَ الْمَجَازِ وَالسَّهْوِ كَ {لاَ ... رَيْبَ} فَلَمَّا بِنِهَايَةِ الْعُلاَ

بُولِغَ فِي وَصْفِ الْكِتَابِ إِذْ جُعِلْ ... اَلْمُبْتَدَا ذَلِكَ وَاللاَّمُ دَخَلْ

فِي خَبَرٍ جَازَ تَوَهُّمُ الْمَجَازْ ... قَبْلَ تَأَمُّلٍ فَدَفْعُهُ يُجَازْ

ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[19 - 06 - 10, 06:32 م]ـ

فَهْوَ وِزَانُ نَفْسِهِ مُؤَكَّدَا ... زَيْدًا كَذَاكَ قَوْلُهُ بَعْدَ هُدَى

فَإِنَّ مَعْنَاهُ بُلُوغُهُ إِلَى ... دَرَجَةٍ نَحْوُ الْهُدَى لَنْ تُوصَلاَ

حَتىَّ كَأَنَّهُ هُدًى مَحْضٌ وَذَا ... مِنْ ذَلِكَ الْكِتَابِ قَطْعًا أُخِذَا

لِأَنَّ مَعْنَاهُ الْكِتَابُ الْكَامِلُ ... أَيْ فِي الْهُدَى إِذْ لاَ سِوَاهُ حَامِلُ

فَهْوَ وِزَانُ زَيْدٍ الثَّانِي إِذَا ... كَرَّرْتَهُ فَقِسْ عَلَيْهِ وَخُذَا

أَوْ بَدَلاً مِنْ تِلْكَ غَيْرَ وَافِيَةْ ... بِمَا يُرَادُ أَوْ كَغَيْرِ الْوَافِيَةْ

..........................................

1) (مُؤَكَّدَا ... زَيْدًا) بفتح الكاف من (مُؤَكَّدَا) وبنصب (زَيْدًا)؟

2) (من ذَلِكَ الْكِتَابِ) بجر الكتاب؟

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[19 - 06 - 10, 06:36 م]ـ

(فهو وزان "نفسه" مؤكِّدا ... زيدًا) نعم.

(نحوُ "الهدى" لن توصِلا) بكسر الصاد.

(من "ذلك الكتابُ") بالرفع.

ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[19 - 06 - 10, 06:44 م]ـ

(فهو وزان "نفسه" مؤكِّدا ... زيدًا) نعم.

.

(نفسه) بالجر؟

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[19 - 06 - 10, 06:47 م]ـ

يجوز فيه الرفع والجر والنصب؛ لأن المقصود لفظه تابعا لزيد في أي جملة.

والجادة في مثل هذا أن يضبط بالرفع لأنه الأصل.

ولكن الجر هنا أحب إلي؛ لأنه أخف على اللسان وأقرب للسليقة، ولذلك لم أعقب عليه.

ومثل هذا يقال في قوله (زيد الثاني)، وأيضا في قوله الآتي: (فهو وزان الحسنِ في أعجبنا) وكذلك أيضا في قوله الآتي: (فهو وزان عمرٍ فيمن شعر).

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير