تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[28 - 06 - 10, 05:38 م]ـ

ثُمَّ الْمَجَازُ الْمُرْسَلُ الْعَلاَقَةُ =لاَ شَبَهٌ وَغَيْرُهُ اسْتِعَارَةُ

وَغَالِبًا يُطْلَقُ فِي اسْتِعْمَالِ سِمْ=مُشَبَّهٍ بِهِ لِمُشْبَهٍ رُسِمْ

فَالطَّرَفَانِ الْمُسْتَعَارُ مِنْهُ لَهْ=وَالْمُسْتَعَارُ اللَّفْظُ ثُمَّ الْمُرْسَلَةْ

كَالْيَدِ فِي الْقُدْرَةِ وَالتَّسْمِيَةِ=بِالْكُلِّ أَوْ بِالْجُزْءِ أَوْ بِالْآلَةِ

أَوْ سَبَبٍ مُسَبَّبٍ حَالَ مَحَلْ=مُجَاوِرٍ آلَ لَهُ عَنْهُ انْتَقَلْ

.................................................

1) (وَغَالِبًا يُطْلَقُ) وفي نسخة (تُطلق) بالتاء

2) (فَالطَّرَفَانِ الْمُسْتَعَارُ مِنْهُ) وفي نسخة (مُسْتَعَارٌ مِنْهُ) بدون (الْ)

3) (حَالَ مَحَلْ) بنصب (حَالَ)؟

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[28 - 06 - 10, 06:04 م]ـ

(وغالبا تطلق)

(فالطرفان مستعار)

(أو سبب مسبب حالٍ) بالجر.

ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[28 - 06 - 10, 06:15 م]ـ

(وغالبا تطلق)

(فالطرفان مستعار)

(أو سبب مسبب حالٍ) بالجر.

جزاكم الله خيرا

التصحيح

ثُمَّ الْمَجَازُ الْمُرْسَلُ الْعَلاَقَةُ =لاَ شَبَهٌ وَغَيْرُهُ اسْتِعَارَةُ

وَغَالِبًا تُطْلَقُ فِي اسْتِعْمَالِ سِمْ=مُشَبَّهٍ بِهِ لِمُشْبَهٍ رُسِمْ

فَالطَّرَفَانِ مُسْتَعَارٌ مِنْهُ لَهْ=وَالْمُسْتَعَارُ اللَّفْظُ ثُمَّ الْمُرْسَلَةْ

كَالْيَدِ فِي الْقُدْرَةِ وَالتَّسْمِيَةِ=بِالْكُلِّ أَوْ بِالْجُزْءِ أَوْ بِالْآلَةِ

أَوْ سَبَبٍ مُسَبَّبٍ حَالٍ مَحَلْ=مُجَاوِرٍ آلَ لَهُ عَنْهُ انْتَقَلْ

ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[28 - 06 - 10, 06:37 م]ـ

وَالاِسْتِعَارَةُ فَتَحْقِيقِيَّةُ=وَهْيَ مَجَازٌ لُغَوِيٌّ أَثْبَتُوا

إِنْ حُقِّقَ الْمَعْنَى بِهَا فِي الْحِسِّ أَوْ=عَقْلٍ وَمَنْ جَعَلَهَا عَقْلاً أَبَوْا

مِنْ كَذِبٍ تُمَازُ بِالتَّأْوِيلِ ثُمْ=إِنْ لَمْ تُشَبْ وَصْفًا فَلاَ تَأْتِي عَلَمْ

وَاشْرُطْ لَهَا قَرِينَةً فَوَاحِدَا=كَأَسَدٍ يَرْمِي تَرَى فَصَاعِدَا

كَأَنْ تَعَافُوا الْعَدْلَ وَلْإِيمَانَا=فَإِنَّ فِي إِيمَانِنَا نِيرَانَا

أَوْ يسْتَدلَّ بِمَعَانٍ تَلْتَئِمْ=وَبِاعْتِبَارِ الطَّرَفَيْنِ تَنْقَسِمْ

إِلَى الْوِفَاقِيَّةِ أَنْ يَجْتَمِعَا=فِي مُمْكِنٍ وَذِي الْعِنَادِ امْتَنَعَا

وَمَا بِضِدٍّ وَالنَّقِيضِ اسْتُعْمِلاَ=ذَاتَ تَهَكُّمٍ وَتَمْلِيحٍ جَلاَ

وَبِاعْتِبَارِ جَامِعٍ قِسْمَيْنِ=فَدَاخِلٌ أَوْ لَيْسَ فِي الطَّرْفَيْنِ

وَإِنْ خَفَى غَرِيبَةً وَإِنْ بَدَا=عَامِيَّةً إِلاَّ بِتَصْرِيفٍ شَدَا

وَبِاعْتِبَارِ ذِي الثَّلاَثِ سِتَّةُ=أَوَّلُ هَذِي كُلُّهَا حِسِّيَّةُ

أَوْ جَامِعٌ عَقْلِيٌّ اَوْ قَدِ اخْتَلَفْ=أَوْ غَيْرُ حِسِّيٍّ بِفَرْعِهِ الطَّرَفْ

كَمِثْلِ {عِجْلاً} {نَسْلَخُ} الْمطلعَهْ=شَمْسٍ وَ {مِنْ مَرْقَدِنَا} لِلْأَرْبَعَةْ

فَاصْدَعْ بِمَا تُؤْمَرُ لِلْمُخْتَلِفِ=كَذَا {طَغَى الْمَاءُ} بِعَكْسِهِ يَفِي

.................................................. .

1) (إِنْ حُقِّقَ الْمَعْنَى بِهَا) وفي نسخة (لَهَا) باللام

2) (مِنْ كَذِبٍ تُمَازُ) وفي نسخة (يُمْتَازُ)

3) (إِنْ لَمْ تُشَبْ) وفي نسخة (إِنْ لَمْ تُشَفْ)

4) (كَأَنْ تَعَافُوا) بفتح همزة (أَنْ)؟

5) (أَوْ يسْتَدلَّ) بالبناء للفاعل أم للمفعول؟

6) (إِلَى الْوِفَاقِيَّةِ أَنْ) بفتح همزة (أَنْ)؟

7) (وَإِنْ خَفَى غَرِيبَةً) وفي نسخة (فَإنْ)

8) (أَوْ غَيْرُ حِسِّيٍّ بِفَرْعِهِ) وفي نسخة (أَوْ غَيْرُ حِسِّيْ بِفُرُوعِهِ)

9) كيف أضبط (المطلعه)؟

10) (بِعَكْسِهِ يَفِي) وفي نسخة (لِعَكْسِهِ) باللام

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[28 - 06 - 10, 07:00 م]ـ

(إن حقق المعنِي بها) بنون مكسورة.

(من كذب تُماز)

(إن لم تشب)

(كـ"إن تعافوا) بكسر الهمزة (العدل والإيمانا ..... فإن في أيماننا) بفتح الهمزة (نيرانا")

(أو يُستدل) بالبناء للمفعول.

(إلى الوفاقية أن يجتمعا) بفتح الهمزة نعم.

(فإن خفى غريبةٌ) بالرفع

(عاميةٌ) بالرفع.

(أو غيرُ حسِّيْ بفروعه الطرف)

(المُطَّلِعَةْ ... شمسٌ) بالرفع.

(لعكسه)

ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[28 - 06 - 10, 08:47 م]ـ

(إن حقق المعنِي بها) بنون مكسورة.

(من كذب تُماز)

(إن لم تشب)

(كـ"إن تعافوا) بكسر الهمزة (العدل والإيمانا ..... فإن في أيماننا) بفتح الهمزة (نيرانا")

(أو يُستدل) بالبناء للمفعول.

(إلى الوفاقية أن يجتمعا) بفتح الهمزة نعم.

(فإن خفى غريبةٌ) بالرفع

(عاميةٌ) بالرفع.

(أو غيرُ حسِّيْ بفروعه الطرف)

(المُطَّلِعَةْ ... شمسٌ) بالرفع.

(لعكسه)

جزاكم الله خيرا

التصحيح

وَالاِسْتِعَارَةُ فَتَحْقِيقِيَّةُ=وَهْيَ مَجَازٌ لُغَوِيٌّ أَثْبَتُوا

إِنْ حُقِّقَ الْمَعْنِيْ بِهَا فِي الْحِسِّ أَوْ=عَقْلٍ وَمَنْ جَعَلَهَا عَقْلاً أَبَوْا

مِنْ كَذِبٍ تُمَازُ بِالتَّأْوِيلِ ثُمْ=إِنْ لَمْ تُشَبْ وَصْفًا فَلاَ تَأْتِي عَلَمْ

وَاشْرُطْ لَهَا قَرِينَةً فَوَاحِدَا=كَأَسَدٍ يَرْمِي تَرَى فَصَاعِدَا

كَـ"إِنْ تَعَافُوا الْعَدْلَ وَالْإِيمَانَا=فَإِنَّ فِي أَيْمَانِنَا نِيرَانَا"

أَوْ يُسْتَدَلَّ بِمَعَانٍ تَلْتَئِمْ=وَبِاعْتِبَارِ الطَّرَفَيْنِ تَنْقَسِمْ

إِلَى الْوِفَاقِيَّةِ أَنْ يَجْتَمِعَا=فِي مُمْكِنٍ وَذِي الْعِنَادِ امْتَنَعَا

وَمَا بِضِدٍّ وَالنَّقِيضِ اسْتُعْمِلاَ=ذَاتَ تَهَكُّمٍ وَتَمْلِيحٍ جَلاَ

وَبِاعْتِبَارِ جَامِعٍ قِسْمَيْنِ=فَدَاخِلٌ أَوْ لَيْسَ فِي الطَّرْفَيْنِ

فَإِنْ خَفَى غَرِيبَةٌ وَإِنْ بَدَا=عَامِيَّةٌ إِلاَّ بِتَصْرِيفٍ شَدَا

وَبِاعْتِبَارِ ذِي الثَّلاَثِ سِتَّةُ=أَوَّلُ هَذِي كُلُّهَا حِسِّيَّةُ

أَوْ جَامِعٌ عَقْلِيٌّ اَوْ قَدِ اخْتَلَفْ=أَوْ غَيْرُ حِسِّيْ بِفُرُوعِهِ الطَّرَفْ

كَمِثْلِ {عِجْلاً} {نَسْلَخُ} الْمُطَّلِعَةْ=شَمْسٌ وَ {مِنْ مَرْقَدِنَا} لِلْأَرْبَعَةْ

فَاصْدَعْ بِمَا تُؤْمَرُ لِلْمُخْتَلِفِ=كَذَا {طَغَى الْمَاءُ} لِعَكْسِهِ يَفِي

...................................

أستأذنكم أن أقف عند هذا الحد اليومَ

وأواصل غدًا إن شاء الله

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير