ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[12 - 07 - 10, 04:29 م]ـ
(أن يُجمع) بالبناء للمفعول أولى
(أن يبايَنا) بالبناء للمفعول أولى.
(يعدد ... فتقسيم)
(حكم وتقسيم)
(وإن هما أَدْخَلَ في معنى) أي وإن أدخلهما.
(أو يَجْمَعْ) بفتح الياء.
(وقد تجي ثلاثةٌ) بالرفع.
(فهي تُنْظَم) بالبناء للمفعول.
(آيةَ شورى) بالنصب.
(وثقالُ البيتَ)
(آخرُ مثلُه) بالرفع.
(يخاطب الإنسانُ) بالرفع.
(في أنه)
(كـ"مِن فلانٍ لي صديقٌ وأجل")
(وتعريضا)
(كـ"يوم يأتِ")
من غير ياء، عذرا.
جزاكم الله خيرا
التصحيح
وَالْجَمْعُ أَنْ يُجْمَعَ فِي حُكْمِ عَدَدْ=كَقَوْلِ بَعْضِ الشُّعَرَاءِ إِذْ زَهِدْ
"إِنَّ الشَّبَابَ وَالْفَرَاغَ وَالْجِدَةْ=مَفْسَدَةٌ لِلْمَرْءِ أَيُّ مَفْسَدَةْ"
وَعَكْسُهُ التَّفْرِيقُ أَنْ يُبَايَنَا=بَيْنَهُمَا فِي مَدْحٍ اَوْ أَمْرٍ عَنَى
فَإِنْ يُعَدِّدْ وَأَضَافَ مَا لِكُلْ=إِلَيْهِ تَعْيِينًا فَتَقْسِيمٌ يَحُلْ
وَإِنْ هُمَا أَدْخَلَ فِي مَعْنًى وَقَدْ=فَرَّقَ وَجْهَيْ ذَاكَ أَوْ يَجْمَعْ عَدَدْ
حُكْمٌ وَتَقْسِيمٌ تَلاَ أَوْ عَكْسُ ذَا=كِلاَهُمَا جَمْعٌ وَأَوَّلٌ خُذَا
إِلَيْهِ تَفْرِيقًا وَذَا تَقْسِيمَا=وَقَدْ تَجِي ثَلاَثَةٌ تَضْمِيمَا
كَ {يَوْمَ يَأْتِ} بَعْدُ {لاَ تَكَلَّمُ} =لِآخِرِ الْقِصَّةِ فَهْيَ تُنْظَمُ
وَيُطْلَقُ التَّقْسِيمُ إِذْ مَا اسْتَوْفَى=أَقْسَامَهُ أَوْ حَالَهُ مُضِيفَا
كُلاًّ إِلَى مُلاَئِمٍ نَحْوُ {يَهَبْ} =آيَةَ شُورَى وَثِقَالُ الْبَيْتَ هَبْ
وَمِنْهُ تَجْرِيدٌ بِأَنْ يُنْزَعَ مِنْ=ذِي صِفَةٍ آخَرُ مِثْلُهُ زُكِنْ
مُبَالَغًا فِي أَنَّهُ فِيهَا كَمَلْ=كَـ"مِنْ فُلاَنٍ لِيْ صَدِيقٌ وَأَجَلْ"
وَإِنْ سَأَلْتَ أَحْمَدًا لَتَسْأَلَنْ=بَحْرًا بِهِ مُنْدَفِقًا وَمِنْهُ أَنْ
يُخَاطِبَ الْإِنْسَانُ نَفْسَهُ وَقَدْ=نُصْحًا وَتَوْبِيخًا وَتَعْرِيضًا قَصَدْ
ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[12 - 07 - 10, 04:38 م]ـ
وَأَبْلَغُ الْأَقْسَامِ مَا قَدْ ثُنِّيَا=ثُمَّ الْمُبَالَغَةُ أَنْ يَدَّعِيَا
بُلُوغَهُ فِي الضّعْفِ أَوْ فِي الشِّدَّةِ=حَدًّا مُحَالاً أَوْ بَعِيدَ الرُّتْبَةِ
فَإِنْ يَكُنْ عَقْلاً وَعَادَةً وَرَدْ=يُمْكِنُ فَالتَّبْلِيغُ أَوْ فِي الْعَقْلِ قَدْ
فَذَاكَ إِغْرَاقٌ كِلاَهُمَا قُبِلْ=أَوْ لاَ وَلاَ فَهْوَ غُلُوٌّ مَا احْتُمِلْ
مَا لَمْ يُقَرِّبْهُ لِذَاكَ شَيْءُ=نَحْوُ {يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ}
أَوْ فِيهِ نَوْعٌ مِنْ تَخَيُّلٍ حَسَنْ=أَوْ مَخْرَج الْهَزْلِ مِنَ الشَّاعِرِ عَنْ
قُلْتُ: وَبَعْضٌ وَهَّنَ الْمُبَالَغَةْ=أَصْلاً وَبَعْضٌ فِي السُّمُوِّ نَابِغَةْ
وَضِدُّهَا التَّفْرِيطُ عَدَّ الْيَمَنِيْ=وَمَا رَأَيْتُ غَيْرَهُ بِمُعْتَنِي
وَجَعْلُهُ لِلنَّوْعِ جِنْسًا عَظُمَا=إِلْحَاقُ جُزْئِيٍّ بِكُلِّيٍّ نَمَا
ثُمَّتَ مِنْهُ الْمَذْهَبُ الْكَلاَمِيْ=إِيرَادُهُ الْحُجَّةَ لِلْمُرَامِ
عَلَى طَرِيقِهِمْ كَقَوْلِهِ عَلاَ:= {لَوْ كَانَ فِيهِمَا} وَمَا لَهُ تَلاَ
وَمِنْهُ تَفْرِيعٌ وَذَا أَنْ يُثْبَتَا=لِمُتَعَلِّقٍ بِهِ مَا أُثْبِتَا
لِآخَرٍ لَهُ فَإِنْ بِمَا نَفَى=أَوْ لاَ عَنِ الَّذِي بِشَيْءٍ وُصِفَا
أَفْعَلَ لِلْوَصْفِ مُنَاسِبًا وَقَدْ=عُدَّى بِـ (مِنْ) إِلَى الَّذِي ذَاكَ قَصَدْ
فَذَاكَ بِالتَّفْضِيلِ حَقًّا دُعِيَا=وَالْحُسْنُ فِي التَّعْلِيلِ أَنْ يَدَّعِيَا
لِلْوَصْفِ عِلَّةً لَهُ تُنَاسِبُ=بِلُطْفِ مَعْنًى لاَ حَقِيقِيْ يُصْحَبُ
فَتَارَةً يَكُونُ ثَابِتًا قُصِدْ =عِلَّتُهُ وَذَاكَ ضَرْبَيْنِ عُهِدْ
مَا لَمْ تَبِنْ عِلَّتُهُ فِي الْعَادَةِ=أَوْ عِلَّةٌ خِلاَفُ ذِي قَدْ بَانَتِ
وَمَا قُصِدْ ثُبُوتُهُ مِنْ مُمْكِنِ=أَوْ غَيْرِهِ وَمَا عَلَى الشَّكِّ بُنِيْ
.................................................. ..
1) (بُلُوغَهُ فِي الضّعْفِ) بفتح الضاد؟
2) (أَوْ مَخْرَج الْهَزْلِ) برفع (مَخْرَج)؟
3) (وَبَعْضٌ فِي السُّمُوِّ نَابِغَةْ) وفي نسخة (فِي السُّمُوِّ بَالِغَهْ)
4) (أَنْ يُثْبَتَا .... لِمُتَعَلِّقٍ بِهِ) وفي نسخة (لِمُتَعَلِّقٍ لَهُ)
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[12 - 07 - 10, 05:28 م]ـ
(في الضَّعف) بفتح الضاد نعم.
(أو مخرجُ) بالرفع أولى.
¥