تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[حامد الاندلسي]ــــــــ[12 - 04 - 07, 12:03 ص]ـ

صدق الشيخ محمد فابن لهية لايحتاج الى كتاب فهو ضعيف مطلقا باتفاق اهل النقد. d

ـ[حامد الاندلسي]ــــــــ[12 - 04 - 07, 12:04 ص]ـ

صدق الشيخ محمد فابن لهيعة لايحتاج الى كتاب فهو ضعيف مطلقا باتفاق اهل النقد. d

ـ[ابو عبد الله السلفي]ــــــــ[16 - 04 - 07, 04:13 م]ـ

صدق الشيخ محمد فابن لهيعة لايحتاج الى كتاب فهو ضعيف مطلقا باتفاق اهل النقد. d

الشيخ محمد لم يقل باتفاق أهل النقد ولكن قولك فيه مجازفة لأنه لم يحصل اتفاق كما بينت.

فالإمام أحمد يوثقه، وعبد الله بن لهيعة اختلف فيه النقاد والراجح التفصيل في أمره كما هو صنيع ابن حبان وغيره من أئمة النقد وشيخنا مقبل بن هادي الوادعي يذهب هذا المذهب ويختاره، وهو الصحيح أي ما رواه عنه العبادلة فصحيح ومنهم من يتوسع فيضيف غير العبادلة إلى العبادلة كما فعل الشيخ أبو إسحاق الحويني كما في كتابه بذل الإحسان.

قال الحافظ السيوطي في طبقات الحفاظ:

عبد الله بن لهيعة بن عقبة المصري الفقيه أبو عبد الرحمن.

قاضي مصر ومسندها.

روى عن عطاء بن أبي رباح وعمرو بن دينار والأعرج وخلق.

وعنه الثوري والأوزاعي وشعبة وماتوا قبله والليث هو أكبر منه وابن المبارك وخلق.

وثقه أحمد وغيره وضعفه يحيى القطان وغيره مات سنة أربع وسبعين ومائة.

قال الحافظ ابن حبان في الجروحين:

... وكان أصحابنا، يقولون، إن سماع من سمع منه قبل احتراق كتبه مثل العبادلة فسماعهم صحيح، ومن سمع منه بعد احتراق كتبه فسماعه ليس بشئ، وكان ابن لهيعة من الكتابين للحديث والجماعين للعلم والرحالين فيه.

قال أبو عبد الله السلفي:

قال أبو داود: سمعت أحمد بن حنبل، يقول: من كان مثل أبي لهيعة بمصر في كثرة حديثه، من ضبطه، وإتقانه؟.

أليس الامام أحمد يوثقه وغيره أليس الإمام أحمد من أهل النقد.

فأين الاتفاق.

ـ[عبدالعزيز بن سعد]ــــــــ[16 - 04 - 07, 05:35 م]ـ

تقوية قول جمهور المحدثين في ابن لهيعة المصري

بقلم: عبدالعزيز بن سعد الدغيثر

العنوان/ ص ب 1105 الرياض 11362

ا

اسمه:

عَبْدُ اللَّهِ بنُ لَهِيْعَةَ بنِ عُقْبَةَ بنِ فُرْعَانَ بنِ رَبِيْعَةَ بنِ ثَوْبَان الحَضْرَمِي الأُعْدُوْلِي، ويقال: الغَافِقِي من أنفسهم، أبو عبد الرحم?ن، المِصْرِي الفَقيه قَاضِي مِصْرَ. ذكر ابن حبان في المجروحين أنه ولد بمصر سنة 96هـ. وفي المعرفة والتاريخ أنه توفي سنة 174هـ.

أبرز شيوخه:

روى عن: أحمد بن خازم المَعَافريِّ، وإسحاق بن عبد الله بن أبي فَرْوَة، وبكر بن سَوَادة الجُذَاميِّ، وبكر بن عَمرو المَعَافريِّ، وبُكَير بن عبد الله بن الأشَج (د)، وجعفر بن ربيعة (د ق)، والحارث بن يزيد الحَضْرميِّ (د)، وحَبّان بن واسع الأنصاريِّ، والحجاج بن شَدَّاد الصَّنْعانيِّ (د)، والحسن بن ثَوْبان (ق)، وحفص بن هاشم بن عُتبة بن أبي وقاص (د)، وأبي صخر حميد بن زياد المَدَنيِّ، وأبي هانىء حميد بن هانىء الخَوْلانيِّ (د ق)، وحُيَيّ بن عبد الله المَعَافريِّ (ق)، وخالد بن أبي عِمران، وخالد بن يزيد المِصْريِّ (د ق)، ودَرَّاج أبي السَّمْح (ت)، وزَبَّان بن خالد، وزَبَّان بن فائد (ق)، والزُّبير بن سُلَيم (ق)، وسالم أبي النَّضْر، وسَلَمة بن عبد الله بن الحُصَين بن وَحْوَح الأنصاريِّ، وسُلَيمان بن زياد (تم ق)، وشُرَحْبيل بن شَريك المَعَافريِّ، وصالح بن أبي عَرِيب، والضَّحاك بن أيمن (ق)، وعامر بن يحيى المَعَافريِّ (ت)، وعبد الله بن أبي بكر بن حَزْم (د)، وعبد الله بن أبي مُلَيكة، وعبد الله بن هُبَيرة (السَّبَئيِّ) (د ق)، وعبد ربه بن سعيد الأنصاريِّ (ق)، وعبد الرَّحم?ن بن زياد بن أَنْعَم الأفريقيِّ (ق)، وعبد الرَّحم?ن بن هُرْمُز الأعرج (ق)، وعُبَيْد الله بن أبي جعفر (د ت ق)، وعُبَيْد الله بن المغيرة بن مُعَيْقيب (ت ق)، وعثمان بن نُعَيم الرُّعَينيِّ، وعَطاء بن دينار (د ت)، وعطاء بن أبي رَباح، وعُقَيل بن خالد (د ق)، وعِكْرمة مولى ابن عباس، وعَمَّار بن سَعْد السَّلْهَميِّ (ق)، وعُمارة بن غَزِيَّة الأنصاريِّ، وعَمرو بن جابر الحَضْرميِّ (ق)، وعَمرو بن دينار، وعَمرو بن شعيب (ت)، وعَيَّاش بن عَبَّاس القِتْبانيِّ (ت)، وعيسى بن عبد الرَّحم?ن بن فَرْوة الزُّرَقيِّ (ق)، وقرَّة بن عبد الرَّحم?ن بن حَيْوَئيل (ق)، وقيس بن

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير