تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[25 - 09 - 02, 07:17 ص]ـ

للرفع من أجل الأخ محمد الأمين حفظه الله ..

أين نجد كلام الذهبي أو غيره الدال على هذا التقسبم؟!!

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[25 - 09 - 02, 09:21 ص]ـ

النتيجة نفسها لو تأملت كلام الذهبي

فإن سبب التقسيم هو أن السنة قد تم جمعها وكتابتها في حدود عام 300

فإن قلت أن البيهقي والحاكم وابن حبان استمروا في سرد الأحاديث بأسانيدها، قلنا نعم لكن صارت الرواية من كتب ولم يعد الاعتماد على الحفظ

ولذلك نص الحاكم على وجوب التساهل في التوثيق في عصره (القرن الرابع الهجري). ولذلك نقبل توثيق ابن حبان لشيوخه وربما لشيوخ شيوخه

وقد قال الحافظ العلائي: التدليس في المتأخرين بعد سنة ثلاثمائة يقل جداً

وهذا واضح فقد صارت الرواية بشكل عام من الكتب

واستمرت الرواية بالأسانيد لوقت متأخر. فها هو صاحب المختارة (ت643 هـ) يستمر بسرد الأحاديث بأسانيدها

ثم ما هو وجه احتجاجك تحديداً؟ هل هو على العام؟ فإن كان عام 300 لا يعجبك، فماذا تقترح؟!!!!

ـ[محمد المباركي]ــــــــ[25 - 09 - 02, 12:31 م]ـ

وأزيدك نقلاً عن أهل العلم في هذه المسألة:

قال ابن دقيق: " إن لكل من أئمة الفقه والحديث طريقاً غير طريق الآخر ...... إلخ " نقله الشيخ حمزة في الموازنة (37) انظر تمامه

وقال أبو الحسن ابن الحصار: "إن للمحدثين أغراضاً في طريقهم احتاطوا فيها و بالغوا في الاحتياط، ولا يلزم الفقهاء اتباعهم في ذلك ...... إلخ "الموازنة (38) انظر تمامه

ثم ما المراد بقولنا منهج أو طريقة؟ أليس التطبيق العملي فحسب.

بدليل مقولة:" من كان على منهج المتقدمين فهو متقدم ولو كان متأخرا زمناً "!!

فعلى التقسيم الزمني يلزم إخراج أئمة نقاد فرزوا لنا الصحيح من الضعيف والمعلول:

فانظر إلى الدارقطني متأخر زمناً، وانظر إلى البيهقي (مثلاً الكبرى 1/ 377، 383، 384، ـ 2/ 45، 120، 104، 168) وغيرها الكثير، وهذا الكتاب من أروع كتب الحديث؛ فقد جمع بين الاسناد والعلل والفقه أيضاً وانظر إلى الخطيب في مصنفاته؛ منها (الفصل للوصل المدرج في النقل) فهو محشود بالأمثلة المنقولة بالاسناد ومعللة أيضاً على طريقة المحدثين.

جميع هولاء الأئمة يروون بالاسناد ويعللون بعلل أهل الحديث، وهم بعد (300) أليس هذا من الاشكال والتناقض؟؟!!

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ

كما أود أن أشير إلى أن الكتب كانت موجودة في زمن الرواية وبكثرة، بل لايوجد محدث ليس له كتاب يدون حديثه فيه، وقد كانت محل عناية أصحابها ورعايتهم.

ولقد أخرج الأئمة كتباً بأكملها " كصحيفة همام " وأعلوا الأحاديث بعدم وجودها في كتاب المحدث، وعابوا على من يفرط في كتابه.

يتبع إن شاء الله =

ـ[أبو نايف]ــــــــ[25 - 09 - 02, 02:26 م]ـ

الذهبي رحمه الله تعالي يتكلم علي الرواة (رواة الحديث ((السند)) الذين هم بعد سنة 300 هـ) وليس علي علماء امة محمد صلي الله عليه وسلم وهم:

1) الإمام ابن خزيمة (توفي سنة 311)

2) الإمام ابن المنذر (توفي سنة 318)

3) الإمام الطحاوي (توفي سنة 321)

4) الإمام ابن حبان (توفي سنة 354)

5) الإمام الطبراني (توفي سنة 360)

6) الإمام الدار قطني (توفي سنة 385)

7) الإمام الحاكم (توفي سنة 405)

8) الإمام ابن حزم (توفي سنة 456)

9) الإمام البيهقي (توفي سنة 458)

10) الإمام ابن عبد البر (توفي سنة 463)

وغيرهم كثير الذين جعلوا من العلماء المتأخرين الذين يزهد فيهم وفي قولهم.

والدليل علي أنه لا يقصد العلماء

قوله رحمه الله: ((ولو فتحت علي نفسي تليين هذا الباب (قلت: يقصد رواة السند الذين هم بعد سنة 300 هـ) لما سلم معي إلا القليل)).

وحاشا الإمام الذهبي رحمه الله أن يقصد (بسنة 300 هـ) الفتح علي نفسه تليين علماء امة محمد صلي الله عليه وسلم.

وحاشا الإمام الذهبي رحمه الله وضع حد فاصل للتفريق بين علماء امة محمد صلي الله عليه وسلم بين متأخر يزهد فيه وفي قوله وبين متقدم معصوم من الخطأ والهم الذي يقع فيه المتأخر.

فرحم الله تعالي الإمام الذهبي رحمة واسعة

ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[25 - 09 - 02, 05:14 م]ـ

قال الأخ الدرع وفقه الله تعالى:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير