تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

بقلم: د. حمزة عبد الله المليباري

ـــــــــــــ

(1) سير أعلام النبلاء: 23/ 142، للحافظ الذهبي، ط: مؤسسة الرسالة.

(2) فاتحة نخبة الفكر: ص2.

(3) سير أعلام النبلاء: 23/ 142ـ143.

(4) مقدمة ابن الصلاح: ص11 (تحقيق مصطفى البغا، ط: دار الهدى).

(5) عناية المحدثين بتوثيق المرويات: ص: 8 - 10، لأستاذنا الفاضل الدكتور / أحمد محمد نور سيف، حفظه الله تعالى.

(6) مقدمة ابن الصلاح ص: 70.

(7) سير أعلام النبلاء: 23/ 153: أما العوالي فجمع "علو" والعلو في الإسناد يكون بعدة اعتبارات، منها ظاهري ومنها معنوي: أما الأول: فمثلا أن يقل عدد رواته إما مطلقا أو نسبيا، والمعنوي فكأن يكون صاحب الحديث ومصدره من كبار الحفاظ الذين جمعوا بين الفقه والحديث، أو نحو ذلك.

(8) سير أعلام النبلاء: 15/ 153.

(9) سير أعلام النبلاء: 23/ 328.

(10) سير أعلام النبلاء:23/ 130.

(11) تدريب الراوي: 2/ 162.

(12) 1/ 487 من فتح الباري، ط: دار المعرفة، لبنان.

(13) سير أعلام النبلاء:9/ 498.

(14) مقدمة ابن الصلاح، ص: 245ـ 246.

(15) سير أعلام النبلاء: 20/ 23ـ24.

(16) مقدمة ابن الصلاح، ص:21.

(17) المصدر السابق، ص: 46.

(18) النكت على كتاب ابن الصلاح 1/ 270، وسيأتي نقله إن شاء الله.

(19) ويؤيده ظاهر ما وقع في بعض المواضع من مقدمته، مثل قوله: وإذا انتهى الأمر في معرفة الصحيح إلى ما خرجه الأئمة في تصانيفهم الكافلة ببيان ذلك، كما في ص: 17، وقوله: إذا ظهر بما قدمناه انحصار طريق معرفة الصحيح والحسن الآن في مراجعة الصحيحين وغيرهما من الكتب المعتمدة كما في ص: 18.

(20) تقريب النووي مع شرح تدريب الراوي1/ 143.

(21) التقييد والإيضاح ص: 23، ط: دار الفكر العربي، تحقيق عبد الرحمن محمد عثمان.

(22) النكت على كتاب ابن الصلاح 1/ 270ـ271 (بتصريف).

(23) المصدر السابق.

(24) المصدر 1/ 272.

(25) نقله الدكتور/ نور الدين عتر ـ حفظه الله ـ في كتابه: منهج النقد في علوم الحديث

ص:263ـ265، من رسالة التنقيح لمسألة التصحيح، للسيوطي، مخطوطة في الظاهرية،

في مجموع رقم:5896 عام.

(26) الجامع لأخلاق الراوي2/ 212.

(27) المصدر السابق2/ 212.

(28) المصدر السابق.

ـ[ماهر]ــــــــ[09 - 05 - 04, 11:08 ص]ـ

ثم وقفت بعدها على كلام نفيس لشيخنا العلامة الدكتور هاشم جميل فقد قال: ((كلام الحافظ ابن الصلاح هذا وإن كان قد خالفه فيه غير واحد من الحفاظ كما هو واضح، إلاّ أن له دلالة مهمة وهي إن الإقدام على الحكم بصحة حديث قضية تنبنى عليها تبعة خطيرة أمام الله تعالى فإذا كان الحافظ ابن الصلاح مع جلالة قدره لا يرى نفسه أهلاً لتحمل هذه المسؤولية فكيف الحال بالنسبة لمن هو دونه وأنا لا أدعى رجحان ما ذهب إليه ابن الصلاح ولكن نقول مقولة هذا العلم من أعلام السنة تحذير خطير لكل من يريد ولوج ميدان الحكم على الأحاديث النبوية الشريفة لأن الحكم على الحديث شرع حيث أن السنة مصدر مهم من مصادر الأحكام يستنبط من صحيحها الحلال والحرام)). انظر: حاشية كتاب الإمام ابن خزيمة ومنهجه في كتاب الصحيح 1/ 338.

قلت: وهذا نفس ما ذهب إليه من أنَّ ابن الصلاح أراد التعسير وصعوبة الأمر وأنه لا يستطيعه كل

أحد، والحمد لله على توفيقه.

ـ[العيدان]ــــــــ[22 - 11 - 06, 06:38 م]ـ

بارك الله فيكم ..

و هل من مزيد؟ ..

ـ[الأعظمي الصغير]ــــــــ[15 - 04 - 07, 08:31 ص]ـ

في هذه المسألة كتاب مفرد باسم: مسألة التصحيح والتحسين في الأعصار المتأخرة في علوم الحديث.

دراسة نظرية تطبيقية، تأليف د. عبدالرزاق بن خليفة الشايجي. العميد المساعد للبحث العلمي بجامعة الكويت

ـ[عبد القادر المحمدي]ــــــــ[16 - 04 - 07, 07:02 م]ـ

بارك الله فيك أبا الحارث على هذا الموضوع المهم .. والحقيقة يحتاج الى مزيد بحث ودراسة عميقة للخروج بالنتائج الحاسمة،على جل احترامنا لشيخنا العلامة هاشم جميل حفظه الله تعالى

ولكن ان جاز لنا أن ندلي بدلونا فالاحاديث عامة -اليوم- تدور بين ثلاثةأمور:

1 - ما اتفق جهابذة المتقدمين على قبوله

2 - ما اتفقوا على رده

3 - ما سكتوا عنه

4 - ما اختلفوا فيه بين القبول والرد

فما كان من 1و2 فهذا لا يجوز لنا مخالفته بوجه من الوجوه -حسب ما أراه -

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير