ـ[أبو إسحاق التطواني]ــــــــ[30 - 09 - 02, 09:18 م]ـ
بدون تعليق ...
ـ[أبو خزيمة]ــــــــ[01 - 10 - 02, 02:38 م]ـ
لرفع رد محمد الآمين
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[16 - 10 - 02, 07:16 م]ـ
ولو تأمّلنا إسم الباب الذي علق البخاري به الحديث، لعلمنا أن البخاري لم يكن يصحح لفظ "المعازف" إنما استعمل الحديث لغرض آخر وهو الذين يستحلون الخمر بتسميته بإسم آخر.
أما لفظة المعازف فهي شاذة كما يظهر بالتأمل بطرق الحديث.
ـ[ياسر بن مصطفى]ــــــــ[17 - 05 - 10, 05:00 م]ـ
ماشاء الله لاقوة إلا بالله اللهم بارك
ـ[كريم حسين عيد]ــــــــ[17 - 05 - 10, 08:02 م]ـ
أرجوا من إخواني عدم إيهام العوام من من هم ليسوا من طلبة العلم أن المعازف وآلات الطرب جائزة وليست محرمة لخطورة هذا الأمر وجزاكم الله خيرا ....
ـ[أحمد الأقطش]ــــــــ[22 - 05 - 10, 03:47 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
حديث المعازف - الذي أورده البخاريُّ في صحيحه معلَّقاً - رواه اثنان: عطية بن قيس، ومالك بن أبي مريم. كلاهما عن عبد الرحمن بن غنم مرفوعاً.
أولاً: حديث عطية بن قيس:
- أخرجه البخاريّ في صحيحه تعليقاً (5268)، وابن حبان في صحيحه (6754)، والطبراني في الكبير (3/ 282) وفي مسند الشاميين (588)، ودعلج السجزي في المنتقى (ص34)، وأبو نعيم الأصبهاني في المعرفة (6364)، والبيهقي في السنن (20777)، وابن عساكر في تاريخه (67/ 189). كلهم مِن طُرُقٍ عن هشام بن عمّار، عن صدقة بن خالد.
- وأخرجه أبو داود في سننه (4039) عن عبد الوهاب بن نجدة، والبيهقي في سننه (5895) من طريق دحيم، وابن عساكر في تاريخه (67/ 189) من طريق عيسى بن أحمد.
ثلاثتهم (عبد الوهاب، ودحيم، وعيسى): عن بشر بن بكر.
وكلاهما (صدقة بن خالد، وبشر بن بكر): عن عبد الرحمن بن يزيد بن جابر، عن عطية بن قيس.
لفظ حديث صدقة بن خالد:
* ليكوننّ في أمتي أقوامٌ يستحلّون الحرير والخمر والمعازف.
* ولينزلنّ أقوامٌ إلى جنب علمٍ يروح عليهم سارحة لهم. فيأتيهم رجلٌ لحاجته، فيقولون: ارجع إلينا غداً. فيبيتهم الله عز وجلّ، فيضع العلم عليهم.
* ويسمخ آخرين قردة وخنازير إلى يوم القيامة. اهـ لفظُ الطبراني.
لفظ حديث بشر بن بكر:
* ليكوننّ في أمتي أقوامٌ يستحلّون الخزّ والحرير والخمر والمعازف.
* ولينزلنّ أقوامٌ إلى جنب علمٍ تروح عليهم سارحة لهم. فيأتيهم طالب حاجة، فيقولون: ارجع إلينا غداً. فيبيتهم الله، فيضع عليهم العلم.
* ويمسخ منهم آخرين قردة وخنازير إلى يوم القيامة. اهـ لفظُ ابن البيهقي.
مقابلة حديث صدقة بحديث بشر:
- زاد بشرٌ في روايته لفظ ((الخزّ)) بالخاء والزاي، وقد عقَّب أبو داود في كلامه على الحديث بقوله: "وعشرون نفساً مِن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم - أو أكثر - لبسوا الخزّ، منهم أنس والبراء بن عازب". اهـ وذكره البيهقي في باب "ما ورد من التشديد في لبسالخزّ".
- وهذا اللفظ ليس مِن حديث صدقة، فلم يقع في روايته بطرقها المتعددة. وانفرد البخاريّ بإدراجه، وبدّله بالحاء والراء على الأشهر.
ثانياً: حديث مالك بن أبي مريم:
- أخرجه أحمد في مسنده (22951)، وابن أبي شيبة في مصنفه (23758)، وابن الأعرابي في معجمه (1601)، والمحاملي في أماليه (57)، وابن حبان في صحيحه (6758): من طريق زيد بن الحباب.
- وأخرجه البخاري في تاريخه الكبير (967، 1/ 304)، والطبراني في الكبير (3/ 283) وعنه أبو نعيم في المعرفة (6364)، والبيهقي في سننه (20778): من طريق عبد الله بن صالح.
- وأخرجه الطبري في المنتخب مِن الذيل (1/ 78)، والبيهقي في الشعب (5114)، وابن عساكر في تاريخه (68/ 189): من طريق ابن وهب.
- وأخرجه ابن ماجه في سننه (4020)، وأبو القاسم الجرجاني في تاريخه (1/ 115): من طريق معن بن عيسى.
أربعتهم (زيد، وأبو صالح، وابن وهب، ومعن): عن معاوية بن صالح، عن حاتم بن حريث، عن مالك بن أبي مريم.
لفظ حديث مالك بن أبي مريم:
* ليشربنّ ناسٌ مِن أمتي الخمر يسمّونها بغير اسمها. يعزف على رؤوسهم بالمعازف والقينات.
* يخسف الله بهم الأرض، ويجعل منهم القردة والخنازير. اهـ لفظ ابن ماجه، وسقط لفظ "القينات" عند ابن وهب.
مقابلة حديث عطية بحديث مالك:
¥