تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبد الله زقيل]ــــــــ[01 - 07 - 03, 12:10 م]ـ

أيها الأحبة.

اسمحوا لي أن أدلي بما لدي وهو يسير ليس بالطويل.

لو ألقينا نظرة سريعة على كتاب " فتح الباري " لرأينا كيف يصنع الحافظ ابن حجر في جمعه للروايات في سياق واحد؟

مع التنبيه على ما يصح منها وما لا يصح.

وهذه الطريقة - في رأي القاصر - فيها فوائد من ذلك:

1 - جمع الروايات في سياق واحد، وهذا سبق.

2 - قد يترتب على لفظة من ألفاظ السياق الواحد حكم شرعي.

3 - استنباط الفوائد من خلال الجمع، وهذا كثير في " الفتح ".

ـ[مركز السنة النبوية]ــــــــ[03 - 10 - 03, 06:30 ص]ـ

أحسنتم جميعا - بارك الله فيكم - إخواني المشايخ: (المؤيد)، و (المخالف بقيد) ...

لذا: حقَّ لهذه المداخلة أن تصنف كإنجاز من إنجازات المحدث الإمام (محمد ناصرِ الدين الألباني) - رحمه الله تعالى -.

ـ[العزيز بالله]ــــــــ[03 - 10 - 03, 07:07 ص]ـ

قال الأخ ذو المعالي: (توقف البعض في مدى صحة عمل الشيخ فيها) من هو هذا البعض؟

هل هم من العلماء؟

أم بعض المُحدثين ممن لا هم له إلا الألباني؟

أم هو مجرد تخمين؟

ـ[أبو حازم المسالم]ــــــــ[03 - 10 - 03, 11:45 م]ـ

كما قال الشيخ الفاضل هيثم حمدان: هذه الطريقة إنما تصلح لعامة الناس و ليس لطلاب العلم.

أما ما نسبه أحد الإخوة إلى ابن حجر من اعتماده لهذه الطريقة في (الفتح) فهذا فيه نظر فأسلوب ابن حجر يختلف عن هذا النهج من التلفيق بين الروايات.

و الأصل أن تُذكر كل رواية مع عزوها لراويها.

و الله أعلم.

ـ[مركز السنة النبوية]ــــــــ[04 - 10 - 03, 12:37 ص]ـ

أخي الكريم (أنا مسلم):

لماذا هذا التشكيك في (معنى) عمل الحافظ وغيره من الشراح .. ؟!

يا أخي الكريم: هل استقرأت (الفتح) كاملا .. ؟

لقد أكرمني الله تعالى بهذا، وضبطه حرفا حرفا، ووثقت نقولَه (عدا القليل المفقود) .. ، والشاهد أن هذا الجمع مما ميز شرح الحافظ - رحمه الله تعالى - أقول هذا تحدثا بالنعمة!

يا أخي الكريم: لماذا هذا التعنت، وعدم التسليم بالمثلية إلاَّ إذا اجتمع الناس على صيغة حرفية واحدة .. ؟

ثم إن هذه الطريقة مطروقة قديما وحديثا، والمباينة - فقط - في الأسلوب، والسبك الكلمي، وغرض التصنيف ... إلخ.

وفقني الله وأياك لما يحب ويرضى!

ـ[ابو عبد الرحمن الغانم]ــــــــ[07 - 10 - 03, 09:17 ص]ـ

سمعت الشيخ ابن عثيمين بأذني في المسجد القطري في مكة المكرمة يمتدح الكتاب ويقول بأنه أفضل ما ألف في هذا الباب.

ـ[أبو البراء المصري]ــــــــ[07 - 10 - 03, 09:34 ص]ـ

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة أنا مسلم

كما قال الشيخ الفاضل هيثم حمدان: هذه الطريقة إنما تصلح لعامة الناس و (ليس لطلاب العلم).

أما ما نسبه أحد الإخوة إلى ابن حجر من اعتماده لهذه الطريقة في (الفتح) فهذا فيه نظر فأسلوب ابن حجر يختلف عن هذا النهج من (التلفيق) بين الروايات.

و الأصل أن تُذكر كل رواية مع عزوها لراويها.

و الله أعلم.

الأخ: أنا مسلم

أرجو أن تضبط كلامك و أنت تتحدث عن شيخ كبير و عالم حديث يعرف القاصي و الداني فضله و علمه.

و أعتقد أن كلمت (تلفيق) التي ذكرتها لا تصلح في نقد الشيخ الألباني بل تصلح مع المزورين و الغشاشين و المدلسين.

ففي الجامع الصغير للسيوطي و حسنه الألباني في صحيح الجامع: عن عبادة بن الصامت 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ -:

قال رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -: {ليس منا من لم يجل كبيرنا ويرحم صغيرنا ويعرف لعالمنا حقه}

ـ[أبو خليفة العسيري]ــــــــ[07 - 10 - 03, 11:07 ص]ـ

الأخ أبو عبد الرحمن الغانم

جزاك الله خيرا على هذه الفائدة، وقد قال مثل ذلك الشيخ محمد أمان الجامي رحمه الله وأسكنه فسيح جناته في شرحه لشرح الطحاوية لابن أبي العز، عند شرحه أركان الإيمان، وبيانه أنها أول ما يجب أن يُعلّمها المسلم الجديد وأركان الإسلام، لا أن يُعلّم التمذهب، ثم بين أن أفضل كتب المتأخرين في صفة الصلاة كتاب الألباني ثم كتيب ابن باز.

أما أصل الموضوع:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير