(34) انظر: فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، (6/ 58).
(35) انظر: فتاوى الشيخ محمد بن ابراهيم، (2/ 123).
(36) انظر: الشرح الممتع، (2/ 72).
(37) انظر: المفيد في تقريب أحكام الأذان، (24).
(38) انظر: الأجوبة النافعة، (19).
(39) مقاصد الشريعة، (148).
(40) انظر: البحر الرائق (1/ 458)، و بدائع الصنائع، (1/ 253)، وشرح الخرشي، (1/ 232)، والشرح الكبير للدردير، (1/ 312)، و المجموع، (3/ 114)، ومغني المحتاج، (1/ 212)، وشرح المنتهى، (1/ 266)، والمقنع، (1/ 201)، والمغني، (2/ 82).
(41) انظر: الإجماع لابن المنذر، (38).
(42) أخرجه البخاري في الأذان، باب بدء الأذان، (1/ 124)، و مسلم في الصلاة، باب بدء الأذان، (4/ 297/835) مع شرح النووي.
(43) أخرجه أبوداود في الصلاة، باب كيف الأذان، (1/ 246/506)، وابن أبي شيبة في المصنف، (1/ 185)، والطحاوي في شرح معاني الآثار، (1/ 134) وابن خزيمة (1/ 197)، والدارقطني في السنن، (1/ 249)، والبيهقي في السنن الكبرى (2/ 193)، وصححه الألباني في صحيح سنن أبي داود (1/ 151) ..
(44) أخرجه: البيهقي في السنن الكبرى، (2/ 148)، قال ابن حجر _ رحمه الله _ في التلخيص (1/ 337):" وإسناده حسن، إلا أن فيه انقطاعاً ".
(45) انظر: شرح المنتهى، (1/ 266)، والمغني، (2/ 82).
(46) انظر: البحر الرائق، (1/ 253)، وشرح الخرشي، (1/ 232)، ومواهب الجليل، (1/ 441)، ومغني المحتاج، (1/ 212)، وكشاف القناع، (1/ 281).
(47) أخرجه البخاري، في الأذان، باب رفع الصوت بالنداء، (1/ 125).
(48) انظر: قواعد الوسائل، (161).
(49) انظر: بدائع الصنائع، (1/ 252)، وفتح القدير، (1/ 213)، مواهب الجليل، (1/ 441)، وروضة الطالبين، (93)، والمجموع، (3/ 117)،ومغني المحتاج، (1/ 213)، و شرح المنتهى، (1/ 267)، و المقنع، (1/ 103)، والمغني، (2/ 81).
(50) انظر: الذخيرة، (2/ 49)، و مواهب الجليل، (1/ 441).
(51) أخرجه: الإمام أحمد في المسند، (31/ 52/18759)، و الترمذي في أبواب الصلاة، باب ما جاء في إدخال الإصبع في الأذن عند الأذان، (52/ 197)، وابن ماجه، في الأذان والسنة فيه، باب السنة في الأذان، (87/ 711)، و البيهقي في الكبرى، (2/ 147)، قال الترمذي:"حسن صحيح "، و صححه الألباني في صحيح سنن الترمذي، (1/ 126)، وقال محققو المسند:" صحيح رجاله ثقات، رجال الشيخين .. إلا أن في قوله (يدور) خلافاً".
(52) أخرجه: ابن ماجه في الأذان و السنة فيه، باب: السنة في الأذان، (87/ 710)، والحاكم، (4/ 769)، والبيهقي في الكبرى، (2/ 147)، قال ابن حجر _ رحمه الله _ في فتح الباري، (2/ 137):" في إسناده ضعف "، و قال البوصيري _ رحمه الله _ في مصباح الزجاجة (1/ 252): "هذا إسناد ضعيف، لضعف أولاد سعد القرظ ".
(53) انظر: فتح القدير، (1/ 213)، ومغني المحتاج، (1/ 213)، والمبدع، (1/ 223).
(54) انظر: البحر الرائق، (2/ 453)، والمجموع، (3/ 117)، والمبدع، (1/ 223).
(55) انظر: مجموع فتاوى شيخ الإسلام، (1/ 265)، والموافقات، (2/ 520) و (3/ 415).
(56) انظر: قواعد الوسائل، (161).
(57) انظر: اختيارات شيخ الإسلام، (38)، و الروض المربع، (1/ 442)، وشرح منتهى الإرادات، (1/ 267).
(58) انظر: اختيارات شيخ الإسلام، (38)، والروض المربع، (1/ 442).
(59) أخرجه: الإمام أحمد في مسنده: (29/ 592/17363)، و أبوداود في: كتاب: الطهارة، باب: مايقول الرجل إذا توضأ، (1/ 90/170)، وابن السني، رقم (31)، والبزار، رقم (242)، كلهم من طريق: أبي عقيل عن ابن عم له عن عقبة بن عامر عن عمر به، قال ابن حجر – رحمه الله – في نتائج الأفكار، (1/ 240): هذا حديث حسن من هذا الوجه، ولولا الرجل المبهم لكان على شرط البخاري؛ لأنه أخرج لجميع رواته، من المقرئ فصاعداً إلا المبهم، ولم أقف على اسمه ". قال الشوكاني – رحمه الله – في النيل (1/ 269): " ورواية أحمد وأبي داود في إسنادها رجل مجهول "، و قال الألباني – رحمه الله – في إرواء الغليل (1/ 135): " وهذه الزيادة _ يعني رفع البصر _ منكرة؛ لأنه تفرد بها ابن عم أبي عقيل، وهو مجهول "، قال محققو المسند: " حديث
¥