تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[30 - 09 - 06, 08:37 م]ـ

لا أراك إلا غضبت يا شيخنا .......

وما كنت أظن مثلك يغضب من مخالف يقارعك حجة بأختها .......

عموماً .... هون عليك ....

وأسأل الله أن يجعل غضبك للسنة وأهلها على البدعة وأهلها ......

وقانا الله وإياك شر توقير البدع وأهلها .... توقيراً يضر السنة وأهلها ...

ـ[السلفي الأكاديري]ــــــــ[30 - 09 - 06, 09:55 م]ـ

الأخ أبو محمد CENTER]

.[/COLOR]

وَالسُّؤَالُ: فَمِنْ أَيْنَ اسْتَمَدَّ تَقْوِيْمُ أمِّ الْقُرَى شَرْعِيَّتَهُ؟!

لما لا تخبرنا أنت من أين استمد تقويم أم القرى شرعيته

فأنت لم توضح

وهل معنى شرعيته

أن من خالفه يأثم

ومن وافقه يؤجر

ـ[السلفي الأكاديري]ــــــــ[30 - 09 - 06, 10:01 م]ـ

قَدْ كَشَفَتْ عَنْ وَجْهِهَا قِنَاعَاً لا يَسْتُرْ. وَنَادَتْ عَلَى نَفْسِهَا بِكَبِيْرَةٍ لا تُغْفَرْ.

فَالإِمَامَةُ الَّتِى تَطْلُبُهَا لَنْ تَنَالَهَا. فَلَسْتَ بِكُفْؤٍ لَهَا. وَلَمْ يَسْبِقُكَ بَيْنَنَا مَنْ نَادَي بِهَا.

فَقَعْقِعْ فِي غَيْرِ نَادِينَا. وَإيَّاكَ أَنْ تُعَادِينَا.

فَمِنْ الطَّيْرِ مَنْ يُؤْكَلُ فَيُهْضَمُ. وَمِنْهُ كِبَارٌ تَجْرَحُ فَتَأْلَمُ.

وَقَدْ أَنْذَرْتُكَ فَاحْذَرْهَا:

لا سَلامَ بَعْدَهَا. حَتَّى تَتُوبَ لُكَعٌ مِنْ غَيِهَا.

الأخ الألفي

ليس هذا أسلوب محاورة بين العوام

فضلا أن يكون بين طلبة العلم

فالأخ أبو فهر

لم يصدر منه ما يجعلك

تشنشن عليه هكذا

وهل كل من يخالفك الرأي

تأخذك العزة برأيك

حتى ولو كان باطلاً

ـ[الفهمَ الصحيحَ]ــــــــ[30 - 09 - 06, 10:14 م]ـ

قال الحافظ ابن حجر:

قيل للعرب أميون لأن الكتابة كانت فيهم عزيزة، قال تعالى: {هو الذي بعث في الأميين رسولا منهم} ولا يرد على ذلك أنه كان فيهم من يكتب ويحسب لأن الكتابة فيهم قليلة نادرة والمراد بالحساب هنا حساب النجوم وتسييرها ولم يكونوا يعرفون من ذلك أيضا إلا النزر اليسير فعلق الحكم بالصوم وغيره بالرؤية لرفع الحرج عنهم في معاناة حساب التسيير واستمر الحكم في الصوم ولو حدث بعدهم من يعرف ذلك بل ظاهر السياق يشعر بنفي تعليق الحكم بالحساب أصلا ويوضحه قوله في الحديث «فإن غم عليكم فأكملوا العدة ثلاثين» ولم يقل فسلوا أهل الحساب، والحكمة فيه كون العدد عند الإغماء يستوي فيه المكلفون فيرتفع الاختلاف والنزاع عنهم.

" فتح الباري " (4/ 151 - 152).

قال منتصر لاعتماد الحسابات الفلكية: (ونحن مع الحافظ ابن حجر - رحمه الله - في نفي تعليق الحكم والإفطار بالحساب أصلا، فخلود الشريعة وآخريتها ... يستلزمان عدم تعليق أحكامها بأسباب تتوقف معرفتها على علم قد يتوافر في زمان ومكان وقد يفقد، بل يجب أن تناط أحكامها التكليفية بأسباب تعرف بالحواس الطبيعية الموجودة مع الإنسان في كل زمان ومكان، ولا يجوز تعليق الحكم بالحساب ولو وجد وتوافر من يعرفونه، وبلغ من الدقة درجة اليقين، هذا كله ليس محل خلاف، ولكن نفي تعليق الحكم بالحساب لا يستلزم عدم جواز اعتماد الحساب إذا بلغ من الصحة درجة اليقين، أن يعتبر وسيلة أو مؤشرا يقينيا ينبؤنا: متى تكون الرؤية البصرية ممكنة في الأحوال الطبيعية، إذا عدمت الحواجز والعوائق الجوية والأرضية التي تحجب الرؤية البصرية، مع بقاء الرؤية البصرية على أنها هي الوسيلة الأصلية الأساسية التي يلجأ إليها في كل زمان أومكان لا يتوافر فيها علم الحساب الفلكي الذي يعطينا معرفة يقينية .. .. ).

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[30 - 09 - 06, 10:57 م]ـ

أدخل بين الشيخ والتلميذ بالسمن والعسل ... فأقول: يأ أبا فهر - رعاك الله - كلمة العصبية - وإن كنتُ أفطن لمرادك بها - لا تحسن هنا أصلا ... بل نحن متبعون - إن شاء الله - لسبيل أئمة أهل السنة والجماعة بالحق وعلى الحق ... ومنابذون ومخالفون جميعا لزمرة أهل البدع كيفما كانوا ومن كانوا وأينما كانوا ... هذا أصل واضح تمسكنا به إن شاء الله ... و في مقدمتنا شيخنا أبو محمد الألفي - حفظه الله - ... ولا يعارض هذا أو يخالفه ثناؤونا ... أو ذكرنا لبعض المخالفين بما فيهم من خير ... فرجاءًا أيها المحب أن تترك بحث هذا الأمر لوقته ومكانه ومع من يغلب على ظنك أنه يخالفك فيه ...

أَحْسَنَ اللهُ جَزَاءَكُمْ.

وَاللهِ مِثْلُكَ مَنْ مَلأَ فَهْمُهُ وَعَقْلُهُ صَدْرَهُ أَدَبَاً وَإِحْسَانَاً.

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[30 - 09 - 06, 11:06 م]ـ

لا أراك إلا غضبت يا شيخنا .......

وما كنت أظن مثلك يغضب من مخالف يقارعك حجة بأختها .......

عموماً .... هون عليك ....

قَدْ وَاللهِ هَوَّنْتَ عَلِيَّ. فَسَلامُ اللهُ عَلَيْكَ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ

وأسأل الله أن يجعل غضبك للسنة وأهلها على البدعة وأهلها ......

آمِينَ ... آمِينَ

وقانا الله وإياك شر توقير البدع وأهلها .... توقيراً يضر السنة وأهلها ...

قَدْ وَاللهِ هَوَّنْتَ عَلِيَّ. فَسَلامُ اللهِ عَلَيْكَ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير