12 – محموع الفتاوى لابن تيمية (3/ 144).
13 – مجموع الفتاوى (12/ 570) (20/ 620) البحر المحيط للزركشي (6/ 475 - 476) إرشاد الفحول للشوكاني (48) أضواء البيان للشنقيطي (5/ 648).
14 – أخكام الجصّاص (1/ 187) المغني لابن قدامة (3/ 79) شرح المهذّب للنووي (6/ 258) تفسير القرطبي (2/ 289).
15 – الأم للشافعي (1/ 326).
16 - الرّسالة للشافعي (139).
17 - الرّسالة للشافعي (139).
18 – البخاري (1) مسلم (1907).
19 – البخاري (214).
20 – البخاري (326) وأبو داود (307) واللّفظ له.
21 - الرّسالة (22 - 23) (91 - 93).
22 - الرّسالة (227) البخاري (5109) مسلم (1408).
23 – العدة لأبي يعلى (3/ 991) التبصرة للشيرازي (331) القواطع لابن السمعاني (1/ 387) إحكام الفصول للباجي (1/ 392) المقدّمة لابن الصلاح (49).
24 – رواه مرفوعا أحمد (2/ 97) ابن ماجة (3218) ولا يصح إلاّ موقوفا كما رواه البيهقي (1/ 254).
25 – إحكام الفصول للباجي (1/ 392) القواطع لإبن السمعاني (1/ 387) التمهيد لأبي الخطاب (3/ 177) المقدمة لابن الصلاح (49 - 50) الميزان للسمرقندي (448).
26 – الأم للشافعي (1/ 453).
27 – معرفة علوم الحديث للحاكم (22) شرح المهذب للنووي (1/ 60) المسودة لآل تيمية (297) النكت للزركشي (1/ 422) المقدمة (47 - 48).
28 – البخاري (190).
29 – البخاري (1435) مسلم (985).
30 - الرّسالة للشافعي (78).
31 – أبو داود (4607) ابن ماجة (12) وصحّحه الألباني، وفي معناه حديث أبي رافع مرفوعا: (لا ألفين أحدكم متكئا على أريكته يأتيه الأمر من أمري مما أمرت به أو نهيت عنه، فيقول لا ندري ما وجدناه في كتاب الله اتبعناه) رواه أبوداود (4506) وابن ماجة (13) والترمذي وصححه (2663).
32 - الرّسالة للشافعي (458).
33 - الرّسالة للشافعي (414 - 415).
34 – مختصر الصواعق (502).
35 – مختصر الصواعق (489 و 495).
36 – انظر إرشاد الفحول للشوكاني (86).
37 – انظر النكت لابن حجر (1/ 237) وتدريب الراوي للسيوطي (1/ 232، 65).
38 – انظر مفتاح الوصول للتلمساني (23).
39 – الموطأ (50).
40 – انظر مفتاح الوصول للتلمساني (21) نزهة الخاطر لابن بدران (1/ 236) المذكرة للشنقيطي (116).
41 – أبو داود (84).
42 – انظر مفتاح الوصول للتلمساني (24).
43 – المغني (1/ 44).
44 – الدارقطني (1/ 64) المستدرك (1/ 264).
45 – انظر بيان العلة في شرح معاني الآثار (1/ 11) أبو داود (72) علل الدارقطني (8/ 117، 102) وللحديث طرق أخرى انظرها في مسلم (279) وغيره.
46 – انظر صحيح ابن خزيمة (1/ 18) العلل لابن أبي حاتم (107) عارضة الأحوذي لابن العربي (1/ 181 - 182) شرح العلل لابن رجب (109).
47 – انظر النسائي (185) أبو داود (192) صحيح ابن خزيمة (1/ 28).
48 – أبو داود (191) العلل لابن أبي حاتم (168، 174).
ـ[العاصمي الجزائري]ــــــــ[03 - 10 - 10, 07:52 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلاّ الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمد عبده ورسوله، أمّا بعد:
فإن علم الأصول علم جليل القدر عظيم النفع، غير خاف على الناس فضله وأهميته؛ فإنه وسيلة التفقه في الدين، وطريق الفهم السديد لنصوص الشرع، وآلة الإجتهاد المتفق عليها، وشرط منزلة الاتباع التي يرتقي بها عن حضيض التقليد.
ومع أهمية هذا العلم وفضله وشرفه الذي لا اختلاف فيه، فإن كثيرا من الناس قد هجروه وزهدوا فيه، وطريقة عرض مسائله فقد تبدلت معالم هذا العلم في هذه التآليف، وانمحت فيها كثير من رسومه، وأصبح دارسه لا يشعر بعظم نفعه ولا بمنزلته في الدين، وتجد الطالب يفني فيه حظا لا بأس به من وقته – أو قل عمره – ثم هو لا يصل إلى الهدف الذي قصده، ولا الغاية التي لأجلها وجد العلم.
¥