(11) قاله في أحمد بن حفص النيسا بوري الذي مر ذكره قريباً، وفي أحمد بن عبدة. وقد قاله كذالك في عبدة بن عبد الرحيم كما في شيوخ النسائي 4أ، وفي محمد بن ادم كما في الصدر السابق أيضاً 2أ، وفي محمد بن عبد الله بن عبد الحكم المصري كما في المعجم المشتمل 249، وفي محمد بن علي بن ميمون كما في شيوخ النسائي 2أ.
(12) قاله في أحمد بن عبد الواحد الدمشقي المعروف بابن عبود أو بعبود. وقد قاله أيضاً في عبد الله بن عثمان كما في شيوخ النسائي 2أ.
(13) قاله في جابر بن كردي. وقد قال في محمد بن جعفر بن محمد الرافقي كما في تهذيب التهذيب 9/ 95: ما نعلم الاخيراً.
(14) هذه الكلمة تلي كلمة: ثقة من حيث كثرة أستعمال النسائي لها في التعديل.
(1) وتلي هذه العبارة لفظة: ليس به بأس في كثرة استعمالها في التعديل من قبل أبي عبد الرحمن. ففي القسم المخصص للدلااسة والمقارنة يبلغ تعداد إيراد لفظة: لا بأ س به ثلثي تعداد اللفظة الأخرى تقريباً.
(2) قاله في إبراهيم بن موسى بن جميل،وإسحاق بن إبراهيم بن يونس، وحفص بن عبد الرحمن البلخي، وداود بن سليمان بن حفص. كما قاله في أربعة آخرين من القسم المخصص للدراسة والمقارنة.
(3) قاله في حرملة بن يحيى التجيبي.وقد قال في سلمة بن شبيب النيسا بوري كما في تهذيب الكمال 11/ 286: ما علمنا به بأساً.
(4) قاله في خالد بن زياد بن جرو. وقد قال في محمد بن جعفر بن أبي كثير كما في التعديل والتجريح 2/ 623: رجل صالح مستقيم الحديث. وقال في يحيى بن عبد الله بن سالم كما في تهذيب الكمال 1506: مستقيم الحديث.
(5) قاله في جماعة من الواة.
(6) قاله في حفص بن غيلان الدمشقي.
(7) قاله في إبراهيم بن المستمر.
(8) قاله في إسماعيل بن حفص بن عمر الأزدي، وإسماعيل بن زكريا الخلقاني. وقد قاله أيضاً في محمد بن ميمون الخياط كما في تهذيب التهذيب 9//485. وفي هبيرة بن مريم كما في المصدر السابق 11/ 24. وقال في عبد الرحيم بن ميمون كما في تهذيب الكمال 828: أرجو أنه لابأس به: ونحو هذه العبارة عند النسائي قوله في مالك بن سعد القيسي كما في تهذيب التهذيب 10/ 17، ومحمد بن معاوية الزيادي كما في المصدر السابق 9/ 463، ومحمد بن موسى بن نفيع الحرشي كما في المصدر السابق 9/ 482، ومعاوية بن صالح الأشعري كما في المصدر نفسه 10/ 212: أرجو أن يكون صدوقاً.
(9) قاله في أحمد بن بشير الكوفي.
(1) فقد قال في عبيد الله بن عمر بن حفص بن عاصم بن عمر بن الخطاب كما في شيوخ النسائي 5 ب – 6أ أحد الأئمة. وقال في محمد بن عبد الله بن المبارك المخرمي كما في تهذيب التهذيب 9/ 273: كان أحد الثقات، ما رأينا بالعراق مثله. وقال في محمد بن الفضل السدوسي عارم كما في السنن الكبرى 254: وكان أحد الثقات قبل أن يختلط ولم ترد تلك العبارة في القسم المقرر للدراسة والمقارنة إلا في ترجمة زكريا بن يحيى السجزي وهو من الثقات الحفاظ.
(1) عامة الذين وصفهم النسائي بهذا الوصف هم ثقات مطلقاً في الواقع وقليل جداً من كان دون ذلك حسبما رأيت.
(3) وقد وصف ابن حجر كلمة ليس به باس و لا باس به عند النسائي بالتوثيق حيث قال في هدي الساري في ترجمة إبراهيم بن المنذر الحزمي 388، وإسماعيل بن أبان الوراق 390، وزكريا بن إسحاق المكي 402– 403 وسالم بن عجلان الأفطس 404 وسريج بن النعمان الجوهري 404 وغيرهم: وثقة النسائي مشيراً الى قوله فيهم: ليس به باس أو لابأس به. ولعله أراد بالتوثيق ما يشمل مراتب المحتج بهم. وقد مر في ترجمة حسين بن الوليد النيسابوري الملقب بكميل وروح بن القاسم البصري قول النسائي في كل واحد منهما: ليس به بأس. مع أن سائر العلماء وصفوهم بالثقة المطلقة
¥