ـ[الدارقطني]ــــــــ[28 - 08 - 02, 11:12 ص]ـ
الأخ الأمين أخي أنا لم أعن ولم يدر في خلدي هذا الذي تقول من أنّ قصدي الحسن من أقسام الضعيف إلى آخر كلامك فقط أحببت أن أٌوضح مقصدي الذي تحكّم به الأخ الأمين والله الموفق.
ـ[أبو حاتم المقري]ــــــــ[14 - 10 - 02, 03:31 م]ـ
باسم الله و الحمد لله و صل الله و سلم على محمد و آله
قول أخونا محمد الأمين أن الأمر ليس فيه تاقضا، و أن الحسن من قسم الضعيف عند المتقدمين، هذا فيه من الحق الشيء الكثير، و يحتاج إلى بيان ليس هذا مقامه، لكن المسألة هنا: هل الشيخ عمرو عبد المنعم أراد ذلك أم لا؟ فالتحقيق أن يرجع إلى شرطه في كتابه و لعل أخونا الدارقطني يوضح ذلك.
و الله تعالى أعلم
أخوكم أبو حاتم المقري
ـ[أبو حاتم المقري]ــــــــ[14 - 10 - 02, 03:35 م]ـ
يصحح كلامنا " قول أخينا " بدل " أخونا " و إخواني لا يخفى عليهم ذلك
و سببه أننا كتبنا على عجل فأستميح إخواني عذرا
ـ[مركز السنة النبوية]ــــــــ[15 - 10 - 02, 06:35 ص]ـ
الإخوة الأحبة: السلامُ عليكم ورحمةُ اللهِ وبركاتُه، وبعد:
انظروا هذا:
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?s=&postid=19459#post19459[/url]
و (صلَّى اللهُ وسلَّم وباركَ على عبدِه ورسوله مُحمدٍ وسلَّم تسليمًا كثيرا)، وكتبَ أبو عبد الرَّحْمَنِ الشُّوْكِيُّ [email protected]
ـ[عُجير بن بُجير]ــــــــ[24 - 01 - 03, 03:21 ص]ـ
عبدالله عَمرو عن النبي e أنه ذكر الصلاة يومًا، فقال: "من حافظ عليها؛ كانت له نورًا، وبرهانًا، ونجاة من النار يوم القيامة، ومن لم يحافظ عليها؛ لم تكن له نورًا، ولا نجاة، ولا برهانًا، وكان يوم القيامة مع قارون وفرعون وهامان وأُبيّ بن خلف".
أخرجه الدارمي (2721) وابن حبان (1467) وأحمد (6576) وابنه عبدالله في"السنة" (782) وعبد بن حميد في"المنتخب" (353) والمروزي في"الصلاة" (1/ 133/58) والطحاوي في"المشكل" (8/ 207/3180،3181) والطبراني في "الأوسط" (1767) مختصرًا بدون الشاهد، وعزاه الهيثمي في "المجمع" (1/ 292) إلى الطبراني في "الكبير" وأخرجه ابن بطة في"الإبانة" (895) والآجري في "الشريعة" (298) كلهم من طريق كعب بن علقمة عن عيسى بن هلال الصدفي عن عبدالله بن عمرو به.
وكعب صدوق، وأما عيسى فقد وثقه ابن حبان، وذكره الفسوي في "المعرفة والتاريخ" في ثقات التابعين من أهل مصر، وظاهر هذا أن الرجل لا ينزل عن درجة: "صدوق"، وبه ترجمه الحافظ في "التقريب". إلا أن يقال: ابن حبان والفسوي عندهما تساهل، لا سيما الأول، فعند ذلك لا يُحتج به، لكني لا أعلم دليلاً يوجب ذلك، فأنا على حسنه، حتى يظهر لي خلافه، والله أعلم.
((سبيل النجاة في بيان حكم تارك الصلاة))
ـ[راضي عبد المنعم]ــــــــ[28 - 12 - 04, 06:52 م]ـ
جزاكم الله خيرًا
ـ[أحمد العاني]ــــــــ[05 - 12 - 06, 12:49 م]ـ
الحمد لله تعالى وحده لا شريك له و الصلاة و السلام على نبينا محمد و على آله و صحبه، أما بعد:
الشيخ الحبيب الدارقطني - وفقكم الله تعالى-:
قلتم: (وكيع بن عدس - أو حدس - ذكره ابن حبان في مشاهير علماء الأمصار ص124 وقال: " من الأثبات "، وقال الجورقاني في كتاب الأباطيل 1/ 232: " صدوق، صالح الحديث "، وصحّح له الترمذي وابن خزيمة والحاكم، فاسناد هذا الحديث جيد)،
شيخنا الفاضل: أظن أن اعتمادكم توثيق ابن حبان لوكيع انما هو لتصريحه بالصيغة الرفيعة للتوثيق، فإن العلامة المعلمي - و تبعه الألباني - عدا هذه الطريقة عند ابن حبان - أعني ذكر الراوي و التصريح بتوثيقه - من أعلى درجات التوثيق عنده، لكن بالممارسة يدرك الباحث أن هذا الأمر ليس على اطلاقه - و خصوصا في كتابه المشاهير -، لذلك نبه الشيخ المحدث محمد عمرو بن عبد اللطيف على أن صيغ التوثيق الرفيعة من ابن حبان للرواة في كتابه " مشاهير علماء الأمصار " فيها نظر - و أظنه قال: لا يعتمد عليها، أو كلمات مثلها - و ذكر أنه استقرأ مجموعة من تراجم رواة وثقهم ابن حبان بصيغ رفيعة و الجمهور على تضعيفهم، و ذلك في كتابه " حديث ما من مؤمن الا و له ذنب يعتاده الفينة بعد الفينة ... " ص (11 - 13) و ذكر أمثلة على ذلك، فالظاهر أن انفراد ابن حبان - و أمثاله - دون مشاهير الحفاظ بالتوثيق لا يمكن الاعتماد عليه، ثم إن وكيعا -
¥