ـ[أبو أنس السندي]ــــــــ[22 - 06 - 08, 03:08 م]ـ
قال تعالى: ((فيهما من كل فاكهة زوجان)).
رب يسر وأعن يا كريم
في: حرف جر مبني على السكون.
الهاء: ضمير متصل في محل جر بحرف الجر.
ما: للتثنية.
والجار والمجرور متعلق بمحذوف خبر مقدم.
من: حرف جر مبني على السكون.
كل: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة.
فاكهة: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة.
زوجان: مبتدأ مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الالف لأنه مثنى.
ـ[أبو أنس السندي]ــــــــ[22 - 06 - 08, 03:17 م]ـ
( ... فما الذين فضلوا برآدي رزقهم على ما ملكت أيمانهم فهم فيه سواء ... )
ـ[هشام محمد عواد الشويكي]ــــــــ[22 - 06 - 08, 07:10 م]ـ
( ... فما الذين فضلوا برآدي رزقهم على ما ملكت أيمانهم فهم فيه سواء ... )
الفاء: حسب ما قبلها.
الذين:اسم موصول في محل رفع اسم ما العاملة عمل ليس (ما الحجازية).
جملة (فضلوا): صلة الموصول لا محلَّ لها من الإِعراب.
وبرآدي: الباء: زائدة للتوكيد، ورادي مجرور بالياء؛ لأَنه جمع مذكر سالم، وحذفت النون للإِضافة (مجرورة لفظًا منصوبة محلاً،على أَنها خبر ليس).
رزقهم: مضاف إِليه مجرور ....
على: حرف جر، ما:اسم موصول في محل جر.
....
فهم: الفاء استئنافية،هم: ضمير منفصل في محل رفع مبتدأ، وسواء: خبره، وشبه الجملة (فيه) في محل نصب حال من سواء.
ـ[أبو معاذ باوزير]ــــــــ[23 - 06 - 08, 12:49 ص]ـ
أحسنت
الصواب حسب علمي أن إعراب قالوا هو: فعل ماض مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة.
ماذكرته أخي هو مذهب الكوفيين وهو المشهور في كتب النحو , وماذكرته أنا هو مذهب البصريين , ومذهب البصريين عندي أقوى وذلك لأن فيه طردا للباب على قاعدة واحدة , والله تعالى أعلم.
بل اللام لام العاقبة أو الصيرورة أو المآل.
وحسب علمي لا توجد في القرآن إلا في هذه الآية وفي قوله (فالتقطه آل فرعون ليكون لهم عدوا وحزنا)
جزاكم الله خيرا على هذه الفائدة فقد أضفتها إلى معلوماتي (ابتسامة)
جزاكم الله خيرا أخي أباأنس وهذه فائدة استفدتها منكم بارك الله فيكم.
ـ[أبو أنس السندي]ــــــــ[23 - 06 - 08, 01:56 ص]ـ
أحسن الله إليكم
( ... ولبثوا في كهفهم ثلاث مائةٍ سنين وازدادوا تسعا ... )
ـ[أبو معاذ باوزير]ــــــــ[23 - 06 - 08, 06:36 ص]ـ
أحسن الله إليكم
( ... ولبثوا في كهفهم ثلاث مائةٍ سنين وازدادوا تسعا ... )
رب يسر بخير
الواو: حرف استئناف
لبثوا: فعل ماض مبني على الفتح المقدر منع من ظهوره اشتغال المحل بحركة المناسبة لأن الواو لايناسبها إلا الضم.
والواو: ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل , والألف: علامة فارقة ,
في كهفهم: جار ومجرور (اختصارا) متعلق بالفعل قبله.
ثلاث: ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره , وهومضاف.
مائة: مضاف إليه مجرور.
سنين: تمييز منصوب وعلامة نصبه الياء لأنه ملحق بجمع المذكر السالم.
والجملة استئنافية لامحل لها من الإعراب.
وازدادوا: الواو: حرف عطف. ازدادوا: فعل ماض مبني على الفتح المقدر منع من ظهوره اشتغال المحل بحركة المناسبة.
الواو: ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل. والألف علامة فارقة.
تسعا: تمييز منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
والجملة معطوفة على الجملة الاستئنافية لامحل لها من الإعراب , والله تعالى أعلم بالصواب.
قال تعالى: ((وليال عشر)).
لازلتم مباركين ياأعضاء الملتقى.
ـ[هشام محمد عواد الشويكي]ــــــــ[23 - 06 - 08, 11:38 م]ـ
الفعل (زاد) ينصب مفعولين، كقوله تعالى: (وزادوهم رهقًا)، أَما الفعل (ازداد) يكون فعلاً لازمًا، كما أَعرب الأخ الكريم في قوله تعالى: (وازدادوا تسعا).
ـ[هشام محمد عواد الشويكي]ــــــــ[23 - 06 - 08, 11:51 م]ـ
جزاكم الله خيرا أخي أباأنس وهذه فائدة استفدتها منكم بارك الله فيكم.
لا ينحصر في وجود لام الصيرورة في القرآن الكريم في هذه الآية، فحسب، وإِنَّما ذهب بعض النحاة والمفسرين إلى وجودها في بعض الآيات، مثل:
1ـ قال القرطبي:
" وليقولوا درست " والواو للعطف على مضمر، أي نصرف الآيات لتقوم الحجة وليقولوا درست.
وقيل: أي " وليقولوا درست " صرفناها، فهي لام الصيرورة.
2ـ
واللام في قوله " ليتساءلوا " لام الصيرورة وهى لام العاقبة، كقوله " ليكون لهم عدوا وحزنا " فبعثهم لم سكن لاجل تساؤلهم.
هذا غيض من فيض، فالمسألة تحتاج الرجوع إِلى أُمَّات الكتب.
ـ[هشام محمد عواد الشويكي]ــــــــ[23 - 06 - 08, 11:53 م]ـ
قول أَبو أنس السندي
اللام لام العاقبة أو الصيرورة أو المآل.
وحسب علمي لا توجد في القرآن إلا في هذه الآية وفي قوله (فالتقطه آل فرعون ليكون لهم عدوا وحزنا)
ـ[إبراهيم الجزائري]ــــــــ[24 - 06 - 08, 04:44 ص]ـ
بارك الله فيكم
قوله تعالى: "أَلَا يَسجدوا" (سورة النمل) على قراءة الكِسائي؛ ففيها فوائد جمة؟
¥