ـ[أبو معاذ باوزير]ــــــــ[17 - 07 - 08, 06:53 ص]ـ
أعربوا قوله تعالى: ((وألو استقاموا على الطريقة لأسقيناهم ماء غدقا)).
لازلتم مباركين ياأعضاء الملتقى.
ـ[أبو أنس السندي]ــــــــ[17 - 07 - 08, 07:50 ص]ـ
لعلها لام القسم، ما رأيك؟.
جزاكم الله خيرا
نعم صحيح كلامك
تم إضافتها لـ ...... (ابتسامة)
ويحتمل ان تكون معطوفة على (فضلا).
ولا أدري! لعله يحتمل ـ أيضا ـ أن تكون مفعولابه لفعل مقدر!!
أحسنتم ما شاء الله
ـ[أبو أنس السندي]ــــــــ[17 - 07 - 08, 07:51 ص]ـ
أحسنتم
بارك الله فيكم أخي أبا أنس.
... قولي: فعل أمر مبني على حذف النون لأن مضارعه من الأمثلة الخمسة ...
وفيكم بارك
والجملة في محل جزم جواب الشرط.
والجملة استئنافية لامحل لها من الإعراب.
وجملة جواب الشرط لامحل لها من الإعراب. والله تعالى أعلى , وأعلم بالصواب.
ليتك توضح الجمل التي تعنيها فقد تداخلت علي!
ـ[أبو أنس السندي]ــــــــ[17 - 07 - 08, 08:02 ص]ـ
أعربوا قوله تعالى: ((وألو استقاموا على الطريقة لأسقيناهم ماء غدقا)).
وألو: الواو حسب ما قبلها. أنْ: مخففة من الثقلية وهي غير عاملة، واسمها ضمير الشأن، وجملة لو استقاموا خبرها. لو أداة شرط غير جازمة (حرف امتناع لامتناع).
استقاموا: فعل ماض مبني على الضم. الواو في محل رفع فاعل.
على الطريقة: حرف جر. اسم مجرور وعلامة جره الكسرة. متعلقان بالفعل قبلهما.
لأسقيناهم: اللام جواب واقعة في جواب لو. أسقيناهم فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بـ (نا) العظمة. نا في محل رفع فاعل. والهاء في محل نصب مفعول به.
ماء: مفعول به ثان منصوب وعلامة نصبه الفتحة.
غدقا: صفة منصوبة وعلامة نصبها الفتحة.
والله أعلم
ـ[أبو أنس السندي]ــــــــ[17 - 07 - 08, 08:04 ص]ـ
(فكيف كان عذابي ونذر) سورة القمر
ـ[أبو معاذ باوزير]ــــــــ[17 - 07 - 08, 10:07 م]ـ
أحسنتم
وفيكم بارك
ليتك توضح الجمل التي تعنيها فقد تداخلت علي!
بارك الله فيكم أخي , قلنا: الفاء: استئنافية وعليه فالجملة استئنافية لامحل لها.
وكذلك فإن جملة إما ترين إلخ .. شرطية والجمل الشرطية لامحل لها من الإعراب.
وأما التي في محل جزم فهي فقولي لأنها جواب الشرط.
تعقيبك أخي الفاضل على قولي: لأنه من الأمثلة الخمسة تشكر عليه لأن فيه زيادة توضيح وإلا فمعلوم أخي أن فعل الأمر يبنى على مايجزم به مضارعه.
لازلت مباركا أخي أباأنس.
ـ[أبو معاذ باوزير]ــــــــ[17 - 07 - 08, 10:21 م]ـ
(فكيف كان عذابي ونذر) سورة القمر
جزاكم الله خيرا أخي أباأنس على تفاعلك.
رب يسر بخير
فكيف: الفاء: استئنافية
كيف: اسم استفهام مبني في محل نصب حال.
كان: فعل ماض ناقص ناسخ يرفع المبتدأ وينصب الخبر وهنا كان تامة فيُرفع مابعدها على أنه فاعل لها. وهي هنا والعلم عند الله تعالى بمعنى وقع أو حصل.
عذابي: فاعل لكان التامة مرفوع وعلامة رفعه ضمة مقدرة على ماقبل ياء المتكلم منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة المناسبة. وهو مضاف , والياء: ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة.
الواو: حرف عطف.
نذر: معطوف على عذابي والمعطوف على المرفوع مرفوع وعلامة رفعه ضمة مقدرة على ماقبل ياء المتكلم المحذوفة منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة المناسبة. وهو مضاف , والياء المحذوفة: ضمير مبني في محل جر بالإضافة.
وجملة فكيف كان عذابي ونذر استئنافية لامحل لها من الإعراب , والله تعالى أعلم بالصواب.
لازلتم مباركين ياأعضاء الملتقى.
ـ[أبو معاذ باوزير]ــــــــ[17 - 07 - 08, 10:26 م]ـ
أعربوا قوله تعالى: ((لكن الراسخون في العلم منهم والمؤمنون يؤمنون بماأنزل إليك وماأنزل من قبلك والمقيمين الصلاة والمؤتون الزكاة والمؤمنون بالله واليوم الآخر أولئك سنؤتيهم أجر عظيما)).
لازلتم مباركين موفقين مسددين ياأعضاء ملتقى الحديث المبارك.
ـ[أبو أنس السندي]ــــــــ[19 - 07 - 08, 05:29 ص]ـ
بارك الله فيكم أخي , قلنا: الفاء: استئنافية وعليه فالجملة استئنافية لامحل لها.
وكذلك فإن جملة إما ترين إلخ .. شرطية والجمل الشرطية لامحل لها من الإعراب.
وأما التي في محل جزم فهي فقولي لأنها جواب الشرط.
تعقيبك أخي الفاضل على قولي: لأنه من الأمثلة الخمسة تشكر عليه لأن فيه زيادة توضيح وإلا فمعلوم أخي أن فعل الأمر يبنى على مايجزم به مضارعه.
لازلت مباركا أخي أباأنس.
أحسنت أحسنت اتضحت لي الآن
بارك الله فيك
ـ[أبو أنس السندي]ــــــــ[19 - 07 - 08, 05:41 ص]ـ
جزاكم الله خيرا أخي أباأنس على تفاعلك.
وإياك وبارك الله فيك
رب يسر بخير
فكيف: الفاء: استئنافية
كيف: اسم استفهام مبني في محل نصب حال.
الذي أعرف في إعرابها في هذا الموطن أنها في محل نصب خبر كان مقدم. وكان هنا ناقصة لا تامة.
لكن إعرابك لها على أن كان تامة وجيه وقريب. بارك الله فيك.
فائدة:
هذه فائدة أخذتها من شيخنا عبدالراضي محمد حسين موسى الصائغ حفظه الله وبارك فيه
أحوال إعراب كيف:
1 - أن يأتي بعدها (كان وأخواتها) فتكون خبرا لها.
2 - أن يأتي بعدها فعل تام فتكون في محل نصب حال.
3 - أن يأتي بعدها اسم مرفوع فتكون خبرا له.
هذا هو الأصل في إعرابها وقد يتغير حسب الجمل.
¥