تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[ارجو المساعدة في صحة هذا الحديث]

ـ[ tamer_d] ــــــــ[21 - 08 - 03, 08:29 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

ايها الاخوة ارجو ممن لديه العلم او يستطيع سؤال احد العلماء ان يبحث لي عن صحة هذا الحديث

جاء في مسند الامام احمد عن ابي امامة (لا تزال طائفة من امتي على الدين ظاهرين لعدوهم قاهرين لا يضرهم من

خالفهم الا ما اصابهم من لأواء حتى يأتيهم امر الله وهم كذلك , قالوا: يا رسول الله؟ قال:في بيت المقدس واكناف

بيت المقدس)

ملاحظة: اريد هذا الحديث وليس حديث اخر مشابه ...

ارجو المساعدة

ـ[جمال الدين مجدى]ــــــــ[17 - 09 - 03, 10:23 ص]ـ

.وعن أُبي أمامة رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا تزالُ طائفةٌ من أُمَّتي على الدِّين، ظاهرين، لعدوِّهم قاهرين، لا يضرُّهم من خالفهم؛ إلا ما أصابَهم مِن لأواء، حتى يأتِيَهُم أمر الله وهم كذلك"، قالوا: يا رسول الله! وأين هُم؟، قال: "ببيت المقدس، وأكناف () بيت المقدس" ().) الأكناف: جمع كنف -بالتحريك والنون الموحدة-، وهو الجانب والناحية. "النهارواه عبد الله بن أحمد وجادة، قال: "وجدت في كتاب أبي بخط يده" (5/ 69).

- والطبراني في "الكبير": في ترجمة أبي أمامة، ورقمها (736)، عبد الله ابن عمرو الحضرمي عن أبي أمامة، برقم (7643)، (8/ 171).

- وذكره ابن الجوزي في "فضائل القدس": عن الخطيب المقدسي، الباب التاسع، في فضل السكنى فيه، (93).

- وقد رواه الإمام أحمد من طريق مهدي بن جعفر الرملي، حدثنا ضمرة، عن الشيباني- واسمه يحيى بن أبي عمرو- عن عمرو ابن عبد الله الحضرمي، عن أبي أمامة.

- وأخرجه الطبراني من طريق يحيى بن عبد الباقي الأذني، حدثنا أبو عمير عيسى بن محمد بن أسحاق النحاس، حدثنا ضمرة بن ربيعة، فذكره بنحوه.

- ويحبى بن عبد الباقي الأذني: وثقه الخطيب البغدادي، وابن المنادي.

"تاريخ بغداد" (14/ 227)، "سير أعلام النبلاء" (14/ 46).

- وأبو عمير عيسى بن محمد بن إسحاق النحاس الرملي: ثقة.

انظر: "التهذيب" (8/ 222)، "التقريب" (2/ 101).

- وضمرة بن ربيعة، أبو عبد الله الفلسطيني، وثقه الإمام أحمد، وابن معين، والنسائي، وابن سعد، وغيرهم، وقال الذهبي: "مشهور، ما فيه مغمز".

"التهذيب" (4/ 460)، "الميزان" (2/ 330).

- ويحيى بن أبي عمرو السيباني- بالسين المهملة- نسبة إلى سيبان، بطن من حمير: ثقة.

انظر: "التهذيب" (11/ 260)، "التقريب" (2/ 355).

- أما عمرو بن عبد الله الحضرمي؛ فهو السيباني الحمصي، أبو عبد الجبار، وثقه العجلي، وابن حبان، وذكره البخاري، وابن أبي حاتم، وسكتا عنه، وقال ابن حجر: "مقبول".

"التاريخ الكبير" (6/ 349)، "الجرح والتعديل" (6/ 244)، "التهذيب" (8/ 68)، "التقريب" (2/ 74).

- فالحديث -بهذا الإسناد - حسن، خاصة وأن له شواهد كثيرة سبق أكثرها.

وقال الهيثمي عن إسناد أحمد: " ... ورجاله ثقات".

- وفي إسناد أحمد: مهدي بن جعفر الرملي، وثقه ابن معين، وقال صالح بن محمد وابن عدي: "لا بأس به وقال البخاري: "حديثه منكر وقال ابن حجر: "صدوق له أوهام".

"التهذيب" (10/ 325)، "المغني" (2/ 681)، "التقريب" (2/ 279).

- ويحتمل -والله أعلم- أن البخاري يعني حديثًا خاصًّا من حديثه، أو أحاديث خاصة، وإلا فهو لا يطلق هذه العبارة إلا على شديدي الضعف.

فكلام الهيثمي فيه نظر، وإن كان مهدي قد توبع في هذا الحديث

ية" (4/ 205). (من كتاب صفة الغرباء للشيخ سلمان العودة)

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير