تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

2 - أعتمد على أقوال الأئمة كمالك و الشافعي و أحمد و الخطابي و النووي و ابن عبد البر و البغوي و ابن العربي وابن رجب و الطحاوي و الكرماني و ابن تيمية وابن القيم و ابن حجر و الشوكاني و الصنعاني و غيرهم كثير من الشراح، وابن المنذر و الماوردي و ابن حزم و ابن قدامة الموفق و الكمال بن همام و ابن عابدين و غيرهم كثير من الفقاء.

3 - مع عدم الغياب عن الواقع المعاصر كما قال في المقدمة " ومع ذلك فإني حرصت على ألا أغيب عن واقع أمتي فلم أبتعد عن أحزانها و جراحها بل لا زلت في شرحي مشيرا إلى أسباب مرضها و ضعفها مبينا السبل للنهوض بها و معالجة مشكلاتها كما لم أتوانى عن الإشارة إلى مبادي الأمل في صحوتها و أمارات الخير في أبنائها فجمعت بذلك بين الأصالة و المعاصرة ".

4 - أعتمد في شرح الغريب على النهاية لابن الأثير و مشارق الأنوار للقاضي عياض و تهذيب الأسماء و اللغات للنووي و غريب الحديث لأبي عبيد القاسم بن سلام الهروي.

5 - نقل من كتب التفسير و أحكام القرآن ما يعين على فهم أحاديث الباب و تحقيق المسائل التي تتعلق بالأحكام الفقهية و كان أكثر ما أعتمد عليه تفسير ابن جرير الطبري و تفسير ابن كثير و تفسير القرطبي في الغالب و احيانا من تفاسير أخرى كزاد المسير لابن الجوزي و المنار لرشيد رضا و في ظلال القرآن لسيد قطب و غيرها.

6 - كما رجع في كل فن من فنون العلم إلى مظانه ففي أحكام القرآن رجع إلى كتبه المعتبرة ككتاب الإمام الشافعي و كتاب ابن العربي المالكي و الجصاص الحنفي، و في الناسخ و المنسوخ من الاعتبار للحازمي أو من ناسخ الحديث و منسوخه لابن شاهين، و في مختلف الحديث لكتاب ابن قتيبة و في المشكل للطحاوي، وفي أسباب النزول لكتب التفسير و للسيوطي أو للنيسابوري، وفي تخريج الأحاديث جعل عمدته تلخيص الحبير للحافظ ابن حجر و نصب الراية للزيلعي.

7 - و أما الحكم على أحاديث ابن ماجة فقد اعتمد فيها تخريجات المحدث العلامة الشيخ ناصر الدين الألباني.

8 - ميز زيادات أبي الحسن القطان بخط مختلف عن خط الكتاب.

و أما عقيدة المؤلف فعقيدة أهل السنة و الجماعة

و الله أعلم و جزاكم الله خيرا

ـ[أبو مهند النجدي]ــــــــ[10 - 04 - 05, 10:32 ص]ـ

ل هذا من شريط كيف يبني طالب العلم مكتبته

ـ[الرايه]ــــــــ[10 - 04 - 05, 06:47 م]ـ

شرح ابن كثير لصحيح البخاري

كما ذكر الشيخ عبد الرحمن في حكم المفقود، ثم هو لم يكمله بل يذكر بعض الباحثين انه لم يشرح إلا أول الصحيح بدليل أن إحالات ابن كثير على هذا الشرح إنما هي على أوله.

وقد أحال ابن كثير على شرحه لصحيح البخاري في تفسيره وفي اختصار علوم الحديث وفي البداية والنهاية.

والله أعلم

ينظر: منهج ابن كثير في التفسير لـ د. خالد اللاحم ص56، وحياة ابن كثير وكتابه تفسير القران العظيم لـ د. محمد الفالح ص 52

ـ[مصطفى الفاسي]ــــــــ[11 - 04 - 05, 05:08 م]ـ

وعلينا أن لا ننسى شرح ابن العربي للموطأ المسمى بالقبَس في شرح موطأ مالك بن أنس،

وكذلك شرح الزرقاني له

ـ[فوزان مطلق النجدي]ــــــــ[10 - 10 - 05, 08:04 م]ـ

طبع في دار المعارف بالرياض شرح النور اللامع الصبيح للبخاري في 10 مجلدات

ما منزلة هذا الشرح ومن هو المؤلف وتصفحته فوجدته ينقل من القسطلاني كثيرا.

ـ[عبدالله الخليفي المنتفجي]ــــــــ[11 - 10 - 05, 09:56 م]ـ

للسيوطي شرح على صحيح البخاري اسمه التوشيح على الجامع الصحيح طبع بتحقيق رضوان جامع رضوان وقد أجاد المحقق في تعقب السيوطي في مسائل العقيدة

وللسيوطي شرح على صحيح مسلم أيضا اسمه الديباج على صحيح مسلم بن الحجاج طبع بتحقيق الشيخ أبو إسحاق الحويني

أما سنن النسائي فقد شرحها الحويني وقد أثنى الشيخ الألباني على شرحه ولا أدري إن كان أكمله أو لا

أما القسطلاني شارح البخاري فحذاري من عقيدته في توحيد الألوهية فهو لا يبعد كثيراً عن السبكي

أما الخلافيات بين العيني وابن حجر فقد صنف ابن حجر رداً على اعتراضات العيني أسماه ((انتقاض الإعتراض))

وقد طبع حديثا ً

ـ[عبدالله الخليفي المنتفجي]ــــــــ[11 - 10 - 05, 11:49 م]ـ

قول الشيخ عن المباركفوري صاحب تحفة الأحوذي ((ويذكر الخلاف دون تعصب وغالبا يقلد الشوكاني))

لا أوافق عليه فالمباركفوري لا يأخذ بقول الشوكاني بلا دليل حتى يقال بأنه مقلد بل الصواب أنه متبع

بل لربما يرجح المباركفوري قول الشوكاني في المسألة ولكنه يبسط المسألة ويحررها تحريراً لا يوجد في كتب الشوكاني

وانظر على سبيل المثال بحثه في مسألة النزول على الركبتين أو اليدين عند النول إلى السجود وقارنه بما عند الشوكاني

وربما نقل قول الشوكاتي ورد عليه كما في مسألة التوسل والشيخ لا يخالفني في هذا فقد قال ((وغالباً يقلد الشوكاني)) ومفهوم هذا أنه ليس دائماً

ـ[عبدالوهاب مهية]ــــــــ[14 - 10 - 05, 02:21 ص]ـ

و ممن سبق إلى شرح البخاري: أبو جعفر أحمد بن نصر الداودي، سماه " النصيحة " و هو الذي يحيل عليه الحافظ ابن حجر في " الفتح " كثيرا. و هو من علماء القرن الرابع أصله من " المسيلة ". و هي مدينة جنوب شرقي الجزائر العاصمة.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير